لم يكن الامر بتلك السهولة بقدر ما كانت من عنا منذ 11 عاما والصراع في المدارس الفرنسية العامة مستمرا حول الحجاب والمحجبات
قد تعد تجربة جديدة وقد يكون حلا بنسبة للوضع الفرنسي التجربة نجحت وهاهي المدارس الاسلامية تجد الاقبال من مسلمي جمهورية فرنسا
تعود هذه التجربة إلى حوالي11 عاما حين فتحت أول مدرسة أبوابها في مدينة أوبرفيلييه في الضاحية الشمالية الباريسية
ولاكن تظل تلك المدارس واقفة امام قلة الموارد المالي ومن مماطلة الدولة في منح هذه المدارس العقد الذي يجعلها تحصل على التمويل مثل أي مدرسة عامة فرنسية