أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
برعاية خادم الحرمين.. انطلاق معرض الدفاع العالمي
القيادة تهنئ رئيس غانا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني
خالد الفيصل يطلع على مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير جدة التاريخية
نائب أمير الرياض يرعى فعاليات منتدى المياه السعودي.. اليوم
الحياة تعود إلى طبيعتها
إدارات التعليم جاهزة لبدء الاختبارات حضورياً في بيئة آمنة
الشورى يتأخر في حسم نظام للإعلان والتسويق
تطوير بوابة الدرعية و«كاكست» تتعاونان للكشف عن الآثار المدفونة
الاحتلال يشرد عائلة فلسطينية بعد هدم منزلها
روسيا تدعو أوكرانيا إلى وقف إطلاق النار حول ماريوبول
انقسام أوروبي حيال إمكانية انضمام أوكرانيا للاتحاد.. ومجلس الأمن يعقد جلسته حول الأزمة غداً
إيران تتخلى عن التزاماتها في الاتفاق «النووي»
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( التغيرات المناخية وحماية البيئة ) : برغبة صادقة، ومبادرات نوعية تبذل المملكة جهوداً استثنائية في مواجهة التغيرات المناخية في العالم، إيماناً منها بأهمية المحافظة على كوكب الأرض سالماً وخالياً من كل المؤثرات السلبية التي تهدد الحياة فيه، وتؤمن المملكة بأن جهودها تلك تُعد واجباً يُمليه عليها ضميرها كدولة محورية في المنطقة والعالم، فضلاً عن كونها إحدى الدول المنتجة للنفط بكميات ضخمة.
وتابعت : لم تقتصر مبادرات المملكة في هذا الشأن على الداخل السعودي، عندما أعلنت عن مبادرة “السعودية الخضراء”، وإنما تجاوزت الحدود بالإعلان عن مبادرة “الشرق الأوسط الأخضر”، وسط ترحيب دولي، وثناء من قادة العالم الذين رأوا أن المملكة تقوم بأدوار نموذجية في ملف التغير المناخي، ينبغي أن تحتذي بها دول العالم. وتهدف المملكة من وراء مبادراتها إلى الحد من الاحتباس الحراري، من خلال زيادة مساحة المسطحات الخضراء، ما يسهم في رفع نسبة الأكسجين في الغلاف الجوي، ويقلل من ثاني أكسيد الكربون، كما تهدف إلى الوصول إلى الحياد الصفري للانبعاثات في العام 2060، من خلال نهج الاقتصاد الدائري الكربوني، وذلك من نافذة مبادرة «السعودية الخضراء» التي تزيد استثماراتها على 700 مليار ريال، وتهدف إلى رسم مستقبل أكثر استدامة في المملكة.
برامج المملكة وخططها في حماية البيئة، ظهرت بوضوح أكثر في منتدى مبادرة “السعودية الخضراء”، الذي أقيم في أكتوبر الماضي، وشهد الإعلان عن أكثر من 59 مبادرة سعودية بحجم استثمارات يفوق 185 مليار دولار، فضلاً عن قمة مبادرة “الشرق الأوسط الأخضر” بحضور قادة المنطقة، وأعلن خلالها عن تدشين حقبة جديدة من المبادرات للمنطقة، تسهم في مواجهة التغير المناخي.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( معرض الدفاع ) : برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تشهد العاصمة الرياض ، اليوم ، حدثا بالغ الأهمية والدلالة ، وهو انطلاق أعمال النسخة الأولى من المعرض العالمي للدفاع والأمن، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية كل عامين ، ويستهدف دفع عجلة تقدّم صناعات الدفاع والأمن محليّاً وعالمياً من خلال التطورات التقنية في هذه الصناعة الاستراتيجية ، وتجسيدا لمستهدفات المملكة توطين أكثر من 50 % من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول 2030.
وواصلت : انطلاق المعرض والحضور الكبير المنتظر ومستوى الطلب العالمي على المشاركة ، يؤكد مكانة المملكة الدولية وموقعها الريادي في هذا القطاع الحيوي، وجوانب التميز عديدة ومنها عروض يومية تحاكي مركز القيادة الاستراتيجية في مجالات التوافق العملياتي، وأيضا منطقة خاصة بالشركات الناشئة في العالم، والتي تحتضن أحدث التقنيات المبتكرة من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث ستتاح فرصة حصرية لهذه الشركات للتواصل مع المستثمرين وأصحاب القرار بهدف الحصول على الدعم والتمويل.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( بدعائم الرؤية .. جاذبية ومتانة ) : يبدو واضحا أن القوة المتنامية للاقتصاد السعودي، تفرز نتائج عالية الجودة، في كل مسارات هذا الاقتصاد، الذي يمضي قدما نحو تحقيق الأهداف الاستراتيجية، التي وضعت له. فالجاذبية شملت كل القطاعات، التي تشكل الاقتصاد الوطني المتنوع والمستدام، من بينها سوق الأسهم، التي استقطبت مزيدا من الاستثمارات الأجنبية، بقوة جذب متصاعدة للأصول المالية. وهذا أمر طبيعي، لو نظرنا إلى الخريطة الاقتصادية العامة التي وضعتها “رؤية المملكة 2030”. فهذه الأخيرة تمضي في مسار سريع الخطى لتحقيق مستهدفاتها، بحيث أنجزت مشاريع في مختلف المجالات قبل مواعيدها المحددة لها، ما يؤكد أن “الرؤية” بقوة ومحورية مبادراتها ومشاريعها، تدعمها مباشرة أدوات تنفيذية عالية الجودة، وبرنامج زمني صارم من أجل الوصول إلى الغايات والأهداف كلها.
وأفادت : في ظل هذا المشهد العام، تكرست في المملكة البيئة الاستثمارية المتنوعة، التي تستند إلى الثقة بالاقتصاد الوطني، وإلى القوانين المرنة المتماشية مع التطورات والاستحقاقات، وإلى الفرص المتاحة، الأمر الذي انعكس بصورة طبيعية على سوق الأسهم، التي استقطبت استثمارات أجنبية بلغت 358.8 مليار ريال حتى نهاية الشهر الماضي، بحيث شكلت 3.13 في المائة من قيمة السوق البالغة نحو 11.48 تريليون ريال. وهذه الحصة من الاستثمارات الأجنبية، ارتفعت بصورة متتابعة، مستندة إلى العوامل المشار إليها، حيث حققت مشتريات وصلت إلى 7.3 مليار ريال في الشهر الماضي، في أعلى مستوى منذ انضمام السوق السعودية إلى مؤشرات “مورجان ستانلي” للأسواق الناشئة MSCI في 2019.
وأوضحت : الارتفاع في مشتريات الأجانب، عززته عوامل أخرى ذات أهمية كبيرة، في مقدمتها بالطبع، وصول جاذبية الأسهم إلى أعلى مستوى، بعد إطلاق برنامج شريك للشراكة مع القطاع الخاص، الذي يمثل محورا أساسيا في الاستراتيجية الكبرى ضمن “رؤية المملكة 2030″. فالبرنامج طرح مزيدا من الفرص بما يخدم أطرافه، ويدعم مخططات التنمية الشاملة في الوصول إلى أهدافها البعيدة، وهي بالفعل تتجاوز الهدف تلو الآخر. ولا بد من الإشارة هنا، إلى أن قدرة الاقتصاد السعودي على تجاوز الأزمة التي خلفتها جائحة كورونا بصرامة وجودة، رفعت حالة اليقين في الاقتصاد، الذي عاد سريعا إلى النمو، ما عزز بالتالي تدفقات الاستثمارات الأجنبية، سواء في الأسهم أو غيرها. علما بأن الثقة بالاقتصاد الوطني، ظهرت جلية في الأعوام الماضية، عبر ارتفاع مستوى الاستثمارات الأجنبية، وتدافع بعض المؤسسات العالمية لتكون لها حصة فيما يمكن وصفه بـ”ورشة العمل” الهائلة التي تشهدها المملكة.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( المخالفون.. تهديد للاقتصاد والمجتمع ) : التحديات والتهديدات التي يمكن أن تؤثر على الاقتصاد متنوعة بتنوع الـتجاوزات والسلوكيات المادية إليها.. وعليه فإن حماية الاقتصاد المحلي مسؤولية مشتركة يفترض أن يستدرك أهميتها المواطن ويكون عنصرا إيجابيا مهما في سبيل إنجاح الجهود المستديمة والـتضحيات الـلامحدودة المبذولة من قبل الجهات المختصة، التي تصل الليل بالنهار في سبيل تحقيق هذا المستهدف وفق طموح القيادة الحكيمة.
وأضافت : ما أسفرت عنه الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 23 / 7 / 1443 هـ الموافق / 24 / 2 2022 م حتى / 29 / 7 1443 ه الموافق / 2 / 3 2022 م، من النتائج التالية: أولا: بلغ إجمالي المخالفين، الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (13771 ) مخالـفا، منهم 7163 مخالفا لـنظام الإقامة، و( 4542 ) مخالفا لنظام أمن الحدود، و( 2066 ) مخالفا لنظام العمل. ثانيا: بلغ إجمالي مَن تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 150 شخصا، 46 % منهم يمنيو الجنسية، و 42% إثيوبيو الجنسية، و 12% جنسيات أخرى، كما تم ضبط 237 شخصا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة. ثالـثا: تم ضبط 8 متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم. رابعا: بلغ إجمالـي مَن يتم إخضاعهم حاليا لإجراءات تنفيذ الأنظمة 101086 وافدا مخالـفا، منهم (89469 ) رجلا، و( 11617 ) امرأة.
خامسا: تمت إحالـة ( 89295 ) مخالـفا لـبعثاتهم الـدبلـوماسية للحصول علـى وثائق سفر، وإحالـة ( 2673 ) مخالـفا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل ( 8414 ) مخالفا.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلالة أخرى على وجود أعين ساهرة لا تنام تلاحق كل مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر.. وتبين أن هناك مَن يتهاون في محاولة تجاوز هذه الأنظمة، وما قد يترتب عليها من مؤثرات سلبية على الاقتصاد المحلي.
وأبانت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( الغزو الروسي لأوكرانيا.. صراع سيدفع ثمنَه العالم ) : يثير استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لليوم الحادي عشر على التوالي اليوم (الأحد)، قدراً متزايداً من القلق في أرجاء العالم. فمثل هذه الحرب لن يقتصر تأثيرها على محيط هذين البلدين؛ بل ستمتد تبعاتها إلى كل مكان في العالم، من خلال إحداث مزيد من الخلل في سلاسل إمداد السلع، ومن خلال العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، وتقليص فرص تصدير المنتجات الروسية، خصوصاً القمح، والنفط، والمعادن. وهي تبعات ستزيد الضغوط التضخمية في دول العالم. غير أن الأشد خطورة أن تتسع رقعة هذا النزاع. والاحتمالات والسيناريوهات كثيرة. فهناك من يخشى أن يجر الغزو الروسي أطرافاً أخرى. وثمة من يعتقدون أن تلويح الرئيس فلاديمير بوتين بالزج بقواته الإستراتيجية (النووية) سيكون مدمراً وكارثياً لجميع بلدان العالم. وهناك أطراف تستلهم تاريخ النزاعات التي خاضتها روسيا القيصرية والسوفيتية لرسم تصور لما سيؤول إليه الغزو الحالي، وهو في حده الأقصى ضم أوكرانيا لروسيا.
وحده الأدنى قضم الشرق الأوكراني، وتنصيب حكومة عميلة لموسكو في كييف، خصوصاً أن الرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي يتمسك بضرورة الانضمام للاتحاد الأوروبي، وحلف شمال الأطلسي، لتوفير حماية مضمونة لأوكرانيا من أي اعتداء روسي. فكيف السبيل إلى حل يجنّب العالم كل السيناريوهات السيئة لهذا النزاع المؤسف؟
- 25/11/2024 صحة جازان تطلق المخيم الصحي الشتوي ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 25/11/2024 انعقاد الجلسة الأولى ضمن فعاليات المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة في الرياض
- 25/11/2024 الصين تطلق قمرين اصطناعيين إلى الفضاء
- 25/11/2024 سمو وزير الخارجية يصل إيطاليا للمشاركة في الجلسة الموسّعة للاجتماع الوزاري الثاني لوزراء خارجية دول مجموعة السبع (G7)
- 25/11/2024 الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تنفذ خطة تهدف إلى ضمان سلامة وراحة قاصدي بيت الله الحرام
- 25/11/2024 تكريم برنامج جودة الحياة ضمن شركاء المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع 2024
- 25/11/2024 القوات المسلحة تختتم مشاركتها في التمرين السعودي المصري المشترك «السهم الثاقب»
- 25/11/2024 ختام فعاليات الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية “بجازان”
- 25/11/2024 حالة الطقس المتوقعة اليوم
- 24/11/2024 بعد دمار 80% من منظومة الطاقة.. “صنداي تايمز”: أوكرانيا ستواجه “صقيعًا مميتًا”
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
06/03/2022 9:31 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/88178/