أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
ولي العهد يستعرض ورئيس وزراء سنغافورة العلاقات الثنائية
المملكة تجدد الالتزام بمكافحة الإرهاب
فيصل بن بندر: المملكة تشهد تطور وتقدم في كافة المجالات
أمير القصيم: نشهد نقلة نوعية في الإسكان التنموي
سعود بن نايف يكرم داعمي مهرجان النعيرية.. ويطلع على أعمال البيئة
وزير الموارد البشرية يفتتح مؤتمر «الابتكار ومستقبل العمل الحكومي»
إصدار وثيقة تنظيمات استخدام الوصلات اللاسلكية الثابتة
«البلديات» تبحث آلية إيصال السفلتة لمخططات منح الطائف
“البيئة” تدشن انطلاقة المشروعات البحثية في الزراعة من دون تربة
المالكي: التحالف سيقدم كافة المعلومات حول ضربات 22 يناير
تعاون إماراتي – أميركي في مجالات الدفاع
مصرع حوثيين بقصف للتحالف على حجة
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الحسابات الخاطئة ) : تبدو المفاوضات الدولية المتعلقة بإيران كاستعادة لجولتها الأولى قبل 6 سنوات. تنازلات غربية، يقابلها تصلب وصلف إيراني، فبعد خطوة واشنطن الغريبة يوم الجمعة الماضي عندما قررت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إعفاء إيران من العقوبات على بعض أنشطتها النووية السلمية، كان رد طهران المتعجرف بأنها خطوة غير كافية، رافعة سقف خطوطها الحمراء مجدداً بشأن المفاوضات النووية.
وواصلت : لا شك أن المرونة الدبلوماسية مطلوبة في الشأن السياسي، لكن هذه المرونة والتنازلات ستكونان مجدية مع دول طبيعية، تؤمن بالقانون الدولي، وشروط العلاقات الدولية السوية، لكن مع نظام أيديولوجي مغلق، ودولة يقوم دستورها على مبدأ نشر الثورة والتمدد في المنطقة، فإن سلسلة التنازلات لا تقرأ في طهران إلا باعتبارها رضوخاً غربياً لإرادتها التخريبية، وأجندتها التوسعية، ودروس الواقع أكبر شاهد على الحسابات الأميركية الخاطئة، إذ أطلق الاتفاق النووي المعيب الذي ارتجله الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، مخالب إيران في المنطقة، ودمرت أربع دول عربية، فيما مخططاتها لبقية دول المنطقة قائمة على قدم وساق. ويعيدنا قرار رفع العقوبات، لخطأ سابق ارتكبته إدارة بايدن عندما رفعت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران من قائمة الإرهاب، وهو القرار الغريب الآخر الذي أدى لتصاعد تهديدات الحوثي للأمن الإقليمي وأمن الطاقة والملاحة الدوليين.
وذكرت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( المدن الذكية ) : يوما بعد يوم تشهد خارطة التنمية في المملكة إضافات ومعالم نوعية جديدة في شتى المجالات ، وفق منظومة متكاملة من المسارات الاقتصادية والبشرية لتحقيق الاستدامة ضمن مستهدفات الرؤية السعودية 2030 ، ومنها الوصول إلى أفضل معايير جودة الحياة وأنسنة المدن ، وهو هدف منشود عالميا تتنافس فيه الدول بمختلف القارات ، ومن هنا تسجل المملكة حضورا مميزا في هذا الاتجاه بمشروعات ومدن غير مسبوقة تضع مقاييس ومعايير جديدة لجودة الحياة ، وشمول المدن القائمة في مناطق المملكة ضمن خارطة جودة الحياة.
وتابعت : في هذا الشأن جاءت انطلاقة إستراتيجية المدن الذكية ، التي اعتمدها وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ، وتهدف إلى تحويل خدمات القطاع البلدي والسكني إلى “خدمات ذكية”، من خلال استخدام التقنيات الرقمية وتقنيات إنترنت الأشياء؛ لتوفير الخدمات المعزّزة للازدهار الاقتصادي، والاستدامة البيئية، والإشراف الحكومي الفاعل.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( صندوق استراتيجي .. استثمارات القوة ) : يعد التصنيف الائتماني في عالم التقييمات اليوم، أحد أهم مؤشرات الإصلاح الاقتصادي لأي دولة، أو كيان اقتصادي، وذلك لأسباب عدة، من أهمها أن الجهات التي تقوم على منح هذا التصنيف ذات قبول عالمي واسع؛ نظرا لكونها مستقلة من جانب، ولها منهجية معتمدة ومعتبرة من جانب آخر، ولأن المستثمرين بتنوعهم يستخدمون هذا التصنيف لتقييم قراراتهم الاستثمارية، سواء بشراء الأسهم، أو السندات، أو حتى الدخول في علاقات اقتصادية طويلة الأمد مهما كان نوعها، ومن ذلك الاندماج، وقرارات شراء الحصص، أو أنواع الأمان التي لا تغطيها تحليلاتهم الخاصة.
وأشارت : التصنيف قد لا يؤثر في الكيان الاقتصادي من حيث التدخل في قراراته الاستثمارية، أو توجهاته، كما أنه لا يقدم نصائح، أو توجيهات من أي نوع، لكنه مرآة تعكس الوضع الراهن، وتقدم صورة إجمالية عن المخاطر التي تواجه إدارة الأموال في الكيانات الاقتصادية. كما أن التصنيفات الائتمانية التي تمنحها مؤسسات، مثل «موديز» و«فيتش»، تضع ترتيبا للجدارة الائتمانية كدلالة على احتمالية التوقف عن سداد المدفوعات أيا كان شكلها ووقتها، فيما تستخدم هذه المؤسسات التقارير السنوية، والصكوك، أو العقود الخاصة بالأوراق المالية للكيانات وبيانات السوق، مثل اتجاهات أسعار الأسهم، وحجم التداول والبيانات المتعلقة بأسعار السندات، وبيانات المجموعات الصناعية، والهيئات العالمية، مثل البنك الدولي، إضافة إلى البيانات التي قد تأتي من الاجتماعات، أو المحادثات مع الكيانات، لذلك فإن حصول أي كيان على ترتيب مرتفع في تصنيفات هذه المؤسسات يعكس جهدا كبيرا لتحقيق متطلبات كثيرة لن تتحقق بمجرد الرغبة في ذلك، بل هي انعكاس واضح لجهود حوكمة الهياكل الإدارية، والاستثمارية، وحجم الأصول، والقرارات الاستثمارية، وقبول الأسواق العالمية، والمستثمرين لها. وفي هذا الصدد، فإن حصول صندوق الاستثمارات العامة على ترتيب مرتفع في التصنيف الائتماني من وكالتي: موديز وفيتش للتصنيف الائتماني، يؤكد تطور أعمال الصندوق منذ تمت إعادة هيكلته على يد الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، عام 2015، وإعادة رسم دوره في الاقتصاد الوطني، ورفع جدارته الائتمانية، وجودة محفظته الاستثمارية، بخطة استراتيجية محكمة، تجعل منه أحد ممكنات تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وأكدت صحيفة “عكاظ ” في افتتاحيتها بعنوان ( الإنتاج النفطي.. ونمو الإيرادات ) : جاءت تصريحات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان الأخيرة، بأن السعودية تستهدف إنتاج نحو 13.5 مليون برميل نفط يومياً بحلول عام 2027، لتؤكد أن استهلاك البترول سيتزايد، والطلب عليه سينمو، وهو ما يعني ارتفاع الإيرادات للسنوات القادمة، رغم توجه السعودية للاعتماد على الاقتصاد غير النفطي خلال الفترة القادمة.
إن مواصلة السعودية خطتها لتحقيق الحياد الصفري للكربون في عام 2060 أو قبله، تؤكد حرص السعودية على المحافظة على الحياد الصفري للكربون، بما ينعكس إيجاباً على الدول في العالم كافة، خاصة أن الحياد الصفري للكربون يهدف إلى «تقليل نسبة الكربون في الغلاف الجوي، وتقليل الكوارث البيئية بسبب التغيرات المناخية، والمحافظة على درجة حرارة الأرض، والتقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري المضرة بالقشرة الأرضية».
وختمت : وجاءت ارتفاعات أسهم شركة أرامكو خلال تداولاتها أمس (الثلاثاء) تزامنا مع تصريحات وزير الطاقة، لترتفع قيمتها السوقية مجددا إلى مستويات تريليوني دولار، تأكيداً لثقة المستثمرين بالاقتصاد المحلي، وحنكة القيادة في التعامل مع مستجدات القطاع النفطي.
وبينت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( رعاية شاملة.. ورؤية تستشرف المستقبل ) : الـتركيز علـى مختلـف مكونات الاقتصاد المحلـي والـفرص الـتي تنبثق عن الخدمات والاستثمارات المتوافرة عبر كافة المنشآت، أمر يجد الاهتمام اللامحدود من حكومة المملكة العربية السعودية بصورة تنعكس إيجابا على مسيرة التنمية والنهضة الوطنية ويخدم استحداث وتنوع الفرص بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 . قرار مجلـس الـوزراء في جلسته يوم أمس برئاسة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» ، في قصر اليمامة بمدينة الرياض، لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك تقديم دعم مالي للمنشآت المستهدفة بلائحة الفوترة الإلكترونية التي لا تتجاوز إيراداتها الـسنوية مبلـغا قدره 3,000,000 ) ( ثلاثة ملايين ريال.. قرار يعكس حجم الدعم اللامحدود الذي تحظى به المؤسسات الـصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية، وهو أمر يؤكد أن الرؤية الإستراتيجية لمكونات الاقتصاد والفرص المحلية هي رؤية شاملة في آفاقها ودقيقة في تحديد المستهدفات التي من شأنها الإسهام في مسيرة التنمية والازدهار في الحاضر كذلك بما يستشرف احتياجات المستقبل.
- 25/11/2024 استشهاد فلسطينيَّيْن برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
- 25/11/2024 أمريكا وأوروبا تحت التهديد.. تحذير استخباراتي قادم من واشنطن يتنبأ بـ”حرب نووية”!
- 25/11/2024 الحكومة اللبنانية تقرر تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
- 25/11/2024 خادم الحرمين الشريفين يوجه بناءً على ما رفعه ولي العهد بتمديد العمل ببرنامج “حساب المواطن” والدعم الإضافي للمستفيدين لعام كامل
- 25/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (144) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 25/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الحشيش وأقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي
- 25/11/2024 النيابة العامة: السجن والغرامة لـ 6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي واستعمال أوراق نقدية مقلّدة والترويج لها
- 25/11/2024 “السياحة والمطاعم” بالصدارة.. “التجارة” تكشف عن نمو الامتياز التجاري خلال 3 سنوات بنسبة 866%
- 25/11/2024 أمطار متوسطة إلى غزيرة مصحوبة بصواعق.. إنذار أحمر من “الأرصاد” لمكة المكرّمة
- 25/11/2024 صندوق تنمية الموارد البشرية يعقد “لقاءات جازان 2024” في ديسمبر القادم
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
09/02/2022 9:21 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/86706/