غادر الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، الاثنين (11 مايو 2015)؛ الرياض متوجهًا إلى واشنطن لترؤُّس وفد المملكة المشارك في اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بكامب ديفيد، نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
ويضم الوفد الرسمي المرافق لولي العهد،الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد والنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، ووزير الدولة وعضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الدولة وعضو مجلس الوزراء د. سعد الجبري، ووزير الثقافة د. عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان.
وكان في وداع ولي العهد لدى مغادرته مطار قاعدة الرياض الجوية، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، ومدير مكتب ولي العهد اللواء سعود الداوود، وقائد قاعدة الرياض الجوية اللواء طيار ركن خالد الروضان، وقائد قوات الأمن الخاصة اللواء الركن مفلح العتيبي، وعدد من كبار الضباط وجمع من المواطنين.
كما غادر بمعية ولي العهد، رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد سليمان بن نايف الكثيري، والمستشار بالديوان الملكي مساعد ناصر البراك.