قال خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خلال استقباله عددًا من السفراء المعتمدين في المملكة، الجمعة (29 أغسطس 2014) في جدة، إن خطر الإرهاب سيمتد إلى أمريكا وأوروبا، في حال لم يتحد العالم في محاربته، وفقا لقناة “العربية”.
وأشار إلى أن المبلغ الذي قدمته المملكة إلى الأمم المتحدة، من أجل دعم المركز الدولي لمكافحة الإرهاب والمقدر بـ100 مليون دولار تمثل الدفعة الأولى، داعيا في الوقت ذاته زعماء العالم إلى دعم المركز على وجه السرعة، لأن “محاربة الإرهاب يحتاج له السرعة والعقل والقوة”.