سوف يكون لنا اليوم موضوع شيق قد تكون دخلت عليه الاساطير ولكن حقيقة أمره ذكرت ولكن تحدثت عن إنجازه الذي يعد من اعجاز الأعمال الهندسية أنه الملك ريان أحد ملوك العرب القديمة والذي لا أشك مجرد الشك أنه موجود في تاريخ اليهود أنه صاحب النبع الخالد
سوف يكون لنا جوله عند ضريح قبره الذي يعد بحد ذاته فن هندسي في طريقة عمله
قصة ملكنا اليوم القيل جدا من يعرفها. ولكن يعرف جزء بسيط جدا منها
أنه صاحب جاء زان والتي يعرفها أبناء المنطقة ولكن لا يعرفون سر حكايتها
القصة الملك ريان كان من أهل الخير محب لناس من شدة حبه وضع سبيل لهم وهو مصدر للماء كان مهتما بالبحر والسفن والعوسع فيها بين البحرين أو حاضرة البحر أو ما يعرف اليوم فرسان أما نهاية هذه التحفة فإنها انتهت حين تعطل النبع من البئر ويذكر أن سبب ظلم من احد سلالة هذا الملك في البحر ومنع الناس من السبيل فكان عقابه أن تعطل البئر ومن ذلك الزمن وأهل جازان ينتظرون متى ياتي زان ويعيده ومن هنا جاءت تسمية جازان
حيث كانت نبع ينبض من الأرض يروح مائه ولكن بفكر جعل لها بئر وبناء على البئر قصر وقيل إن البئر نفسه حوله قصر وهو ما يعرف بالقصر المشيد في القران الكريم فكان تحفة زمانه في نوع التصميم والهندسة ضريح هذا الملك ليس ببعيد عن قلعة جازان يقبل السوق الداخليه من المدينة مقابل مكتب البريد القديم
صفة ضريح الملك الريان يشبة التوابيت الفرعونية في حجرة مغلقة من جميع الجوانب الا فتحة في أعلاه في موقع لا يخطر على بال وقد ظهرت خلال الأعوام القليلة علامة وضوح كثير من معالمه فإنه كان لا يكاد يراه أو يلفت إليه الإنتباه يمكن بسبب أنه كان مطلي حتى كان في أحد الأعوام بسبب الامطار الغزيرة ظهرت فتحة فيه بعد أن كانت لا ترى ويعتقد أنه له باب ولكن غير ظاهر ربما يظهر في أوقات قادمة
الصور