أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك يوجه بصرف أكثر من 3 مليارات ريال معونة رمضان لمستفيدي “الضمان”
القيادة تهنئ رئيس إيرلندا بذكرى اليوم الوطني لبلاده
برعاية خادم الحرمين الشريفين .. انطلاق مؤتمر “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”
أمير الرياض يدشّن حملة (تراحمنا له أثر)
أمير القصيم يبارك انطلاقة أمسية تراحم الرمضانية
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير قطر لدى المملكة
نائب أمير الرياض يقدم واجب العزاء في وفاة الطوق
نائب أمير حائل يلتقي مدير عام فرع وزارة النقل بالمنطقة
وزارة العدل تطلق “البيانات العقارية” عبر البورصة
النائب العام يفتتح مكتب النيابة العامة بمطار الملك عبدالعزيز بجدة
وكتبت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( رصيد المكتسبات ) : جاء إعلان وكالة التصنيف الائتماني لإصدارات المملكة بالعملتين المحلية والأجنبية على الأجلين القصير والطويل عند “A/A-1?، بنظرة مستقبلية مستقرة؛ تأكيدًا على قوة الاقتصاد السعودي، وما يحققه من أداء مميز ونمو مستمر للاستدامة، رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها الاقتصاد العالمي؛ جراء الأزمات الجيوسياسية الإقليمية والدولية.
وواصلت : هذا التأكيد من جانب وكالات التصنيف للمستوى المتقدم لإصدارات المملكة، يعكس الثقة العالية لدى المؤسسات المالية والاقتصادية في قدرات المملكة، وما تشهده من إنجازات ومشروعات غير مسبوقة، يقودها صندوق الاستثمارات العامة، تحقيقًا لمستهدفات رؤيتها 2030.
وختمت : العديد من القطاعات والمسارات أشارت إليها الوكالة في مسوغات التصنيف؛ حيث سجلت توقعها باستمرار دعم النمو غير النفطي والإيرادات المالية للمملكة، والإشارة القوية إلى تسارع الاستثمار والنمو القوي للاستهلاك، ما يدعم مواصلة نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة والتنويع الاقتصادي، ومن ثم جدية النظر في رفع التصنيف الائتماني، خاصة مع استمرار الإصلاحات الاقتصادية والنمو المطرد في نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، وارتفاع الإنفاق الاجتماعي والمصروفات الرأسمالية، وزيادة الإنفاق؛ من أجل الاستضافة التاريخية لمعرض إكسبو 2030، واستضافة كأس العالم 2034، وهو ما يعزز فرص الاستثمار والإبداع والمكانة المتعاظمة لوطن الطموح.
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الحصار الدامي ) : الهجوم على قطاع غزة الذي جعلها تنزف والإنسانية حول العالم معها تتألم.. فالحملة العسكرية الإسرائيلية أوجدت تحديات إنسانية عظمى لا سيما الأزمة الحادة التي خلفتها الغارات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلية والأنشطة التوسعية التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون بدعم كامل من الحكومة الإسرائيلية المتطرفة.
وأضافت : جرائم إسرائيل التي تجلت للمجتمع الدولي، والتفاخر المخزي بجرائمها علناً، والرغبة الصريحة وغير الخفية في الانتقام، أدى إلى تعقيد “القضية الفلسطينية”، التي وإن حدث ما حدث لن تمحى من قاموس الخطاب العربي والعالمي، علماً أن كل آمال إسرائيل في التطبيع أنهتها هذه الحرب.
وختمت : مشاهد الكم الهائل من القتلى والدمار الناجم عن الغزو الحالي، والذي لا يَحتمل أي شكل من أشكال التبرير، تعني أن ثمة مزيداً من الإرهاب تحتضنه إسرائيل وترعاه، وأن استخدام العنف هو أضعف وسيلة لاستعراض القوة لصالح المشروع الاستعماري، في المقابل فإن ردة الفعل هي أساس استعادة الأرض الفلسطينية وفق شروط الفلسطينيين الذين ظلوا يدافعون ومازالوا عن كرامتهم وأرضهم.