أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
مؤتمر مكة برعاية الملك.. تعزيز الوحدة الإسلامية ورص الصفوف
فيصل بن مشعل: التمور عنصر أساسي في تحقيق الأمن الغذائي
سعود بن نايف: تطوير العمل الإعلامي ينعكس على الصورة الذهنية للمملكة
جلوي بن عبدالعزيز يؤكد أهمية التوعية والإرشاد داخل المجتمع
محمد بن عبدالعزيز يستقبل مدير المجاهدين
محافظ الخرج يستقبل رئيس نادي الصقور
الذكاء الاصطناعي للرد على السائلين في الحرمين
نقل عدد من الخدمات البلدية إلى برنامج جدة التاريخية
«موانئ» تعزز مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي
14 نشاطاً أمنياً وعدلياً بجامعة نايف
ترحيب فلسطيني بتعيين سفير سعودي: امتداداً لمواقف المملكة التاريخية
95 ألف مهاجر عبروا تونس منذ مطلع العام
البنك الدولي يتوقع انخفاض أسعار الطاقة 25.8 % عام 2023
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( تواصل وتكامل ) : تاريخ البشرية قائم على الأديان السماوية والهويات الاجتماعية المختلفة التي تختزل رحلة الإثراء الثقافي في سبيل التعريف بالأعراق والأجناس، هذه السياقات ساهمت في تقويض المحاولات العبثية لتكريس العنف والهمجية والتعصب والتمييز تجاه كسر قيم الاحترام للكرامة الإنسانية في أي بقعة من بقاع الأرض. قيم التسامح ليست رفاهية إنسانية بل هي مطلب حضاري ملح، ولا مبرر للصراعات المؤلمة والاضطهاد والتعصب والانجذاب إلى أيديولوجيات التطرف طالما خُلقت جسور اتصال عقلانية ومنطقية لمخاطبة الآخر.
وواصلت : التسامح الديني رسالة سلام تؤطر بالمبادئ التوجيهية والتعبير عن المفاهيم المختلفة، حيث إن عدم التسامح مع الاختلافات الثقافية والعرقية والدينية يؤجج الكراهية التي ستترك أسوأ أثر في الحضارة الإنسانية. تتوجه الأنظار اليوم نحو عالم أكثر سلاماً أو بمعنى آخر لإعداد عالم يسوده السلام، لأن أحد الأسباب الرئيسة لسوء الفهم هو رفض قبول الآخر المختلف وتجنب العقلانية في إقامة جسور الحوار الحقيقي الذي بلا شك سيلعب دوراً مهماً في تنمية المعرفة وتجسيد ثقافة الاختلاف من منظور إنساني بحت، العامل البشري هو أهم عامل في المجتمع ونموه وتطوره. وفق مبادئ تسمح للإدراك الذاتي الروحي أن يجسد حالة الوعي المتأصل في طبيعتنا البشرية على مبادئ السلام التي هي عنصر أساسي في ديننا الإسلامي وتراثنا وثقافتنا العربية. في إطار ذلك نظمت المملكة، المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم “تواصل وتكامل”) في مكة المكرمة، بمشاركة 85 دولة يمثلها وزراء ورؤساء الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات والجمعيات الإسلامية.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( هل تتأقلم الوظائف؟ ) : طرحت خلال الفترة الأخيرة أسئلة بشكل متزايد ومستمر عقب اكتشاف التقنية، وتطور الحاسبات الآلية مع ثورة الإنترنت، وما أنتجته اليوم من عالم التطبيقات عن مدى تأثير هذه التكنولوجيا الكبير في الوظائف. ولكن رغم أن ظهور أي تقنية جديدة كان بمنزلة إعلان وفاة لتقنية سابقة، فإن العمال قادرون بشكل لافت على التأقلم مع التحولات الجديدة في بيئة العمل، وكانت الآلة طوعا للإنسان في كل المراحل السابقة، لكن رغم وضوح هذه الحقيقة فإن النقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي في الوظائف يأخذ حيزا كبيرا.
وتابعت : وهناك في هذا الصدد وجهتا نظر لهما قاعدة عريضة من المؤيدين، ولعل هذا يفسر السباق المحموم على إنتاج تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل لافت، وهو الأمر الذي أدى إلى أن تقوم الولايات المتحدة بعقد جولات من المفاوضات مع الشركات المطورة لهذه التقنيات لمعالجة قضايا عدة، من بينها صعوبة التمييز بين ما تم توليده من قبل الذكاء الاصطناعي وما بين إنتاج الإنسان نفسه، وهذا مطلب ملح ليس فقط للنواحي التي تتعلق بالبحث العلمي والدراسات الأكاديمية، بل حتى في مسألة سياسية مهمة مثل الانتخابات، فمن السهل اليوم إنتاج مادة علمية تتضمن صورا ومقاطع، ومع ذلك فهي غير حقيقية وإنما من توليد الذكاء الاصطناعي، لعل هذه المسائل هي ما يثير القلق عند المستوى السياسي من قضايا تنامي استخدامه ولم تكن القضايا المتعلقة بتهديد الوظائف محل نقاش موسع، والسبب كما أشرنا إلى أن هناك وجهات نظر مختلفة بهذا الشأن.
وفي هذا الصدد حاورت “الاقتصادية” خبراء في هذا الشأن وانتهت إلى أنه قد يكون ذا تأثير إيجابي في بعض الوظائف وسلبيا في البعض الآخر، فهناك – كما كانت الحال في كل حقبة – خاسرون ورابحون من ظهور هذه التقنيات، وإذا كانت الحال هذه فما هو الذي يشكل فارقا في ظهور الذكاء الاصطناعي على وجه التحديد. وكانت الخبرة هي التحدي الأبرز في التعامل مع الآلة في كل وقت، والخبرة كانت تتطلب كثيرا من التدريب، فمثلا مهام كبيرة مثل التصميم الهندسي أو المسائل الطبية، أو قضايا تتعلق بالبرمجة أو الترجمة والتحليل الإحصائي، كلها قضايا كانت تجد التقنية معينا وداعما لها لكن هذا بشرط حصول الأشخاص القائمين على تشغيل هذه التقنيات على تدريب طويل وكاف، ولهذا بقيت هذه المهن في أبراجها ويحصل الخبراء على عوائد أكبر كلما تزايدت الخبرة وأعوام التجربة، لقد كان الأقل خبرة عرضة للخروج من المناصب والوظائف، لكن الذكاء الاصطناعي وفقا لوجهة نظر الخبراء قد قلب الطاولة تماما أو في طريقه نحو ذلك، فقد استطاع منح الأشخاص الذين ليس لديهم تعليم جامعي الأدوات التي يحتاجون إليها للقيام بمزيد من أعمال المتخصصين، ومنحهم قدرة كسب أجور أعلى وسد الفجوة في الخبرة، وهذه علامة فارقة في البيئات التي يوجد فيها الذكاء الاصطناعي، وإذا كنا نقول إنه قد قلب الطاولة فإن المقصود هنا أنه لم تعد هناك حاجة إلى تعليم عميق في تخصص ما، بل يكفي الإلمام العام بأهم المصطلحات وتدريب معقول من أجل فهم نتائج الذكاء الاصطناعي ومن ثم الانطلاق مع هذه التقنية للوصول بأي منتج إلى المستوى المطلوب فيما لو كان قد أنجز من قبل خبير متمرس.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( تواصل وتكامل.. تحديات الأمة ومكانة بلاد الحرمين ) : خدمة الحرمين الشريفين والرعاية لكل مَن قصدهما من ضيوف الرحمن، سواء كان حاجًا أو معتمرًا أو زائرًا، أمر يتأصل كنهج راسخ في تاريخ المملكة العربية السعودية، منذ مراحل التأسيس وحتى هـذا العهد الـزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله -، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلـمان بن عبدالـعزيز ولـي الـعهد رئيس مجلس الـوزراء – يحفظه الله-، وهو ما يلتقي مع المكانة الـرائدة لبلاد الحرمين ومهبط الوحي وقبلة المسلمين حول العالم.
وأضافت : أعمال المؤتمر الإسلامي الـدولـي «التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم» تحت شعار (تواصل وتكامل) التي انطلقت في مكة المكرمة تحت رعاية خادم الحرمين الـشريفين، الـذي تنظمه وزارة الـشؤون الإسلامية والـدعوة والإرشاد، بمشاركة 150 عالمًا ومفتيًا ورؤساء المراكز الإسلامية والجمعيات الإسلامية من 85 دولة حول العالم، يأتي ليجسّد المعنى العظيم للتشاور، وينطلق من نهج هـذه الـبلاد المباركة المملـكة الـعربية الـسعودية منذ مراحل التأسيس، وحتى هـذا العهد الـزاهر الميمون، وهي تحمل رسالة الإسلام الصافية، وتنشر مبادئ العدل والرحمة والوسطية والاعتدال في منهج أصيل أصبح مثالاً يُحتذى وأثراً يُقتفى في الدعوة إلى الله تعالى وفق منهج الكتاب الكريم والسنة النبوية وفهم سلف لهذه الأمة.
المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد – أيدهما الله- تدعو العالم أجمع لمنهج يجمع بين الأصالة والمعاصرة والحفاظ على الثوابت والأخذ بالمتغيّرات فيما يحقق المصلحة الدينية والدنيوية، وهو منهج يحمل الخير والرحمة والدعوة والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف، وتأتي أهمية اجتماع مكة في التشاور والتعاون؛ كونه يخدم منهج الإسلام الوسطي المعتدل بسبب تصاعد حدة خطابات العنف والتطرف وركوب جماعات من أهل الأهواء مناهج فاسدة أساءت لسماحة الإسلام وعدله.
- 24/11/2024 الرياض تجمع الموهوبين من أنحاء العالم في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع 2024
- 24/11/2024 افتتاح الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية بالرياض بمشاركة 25 دولة و 500 حرفي
- 24/11/2024 المستشار العسكري للمبعوث الأممي لليمن يثمن جهود مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة “مسام” لحماية أرواح المدنيين
- 24/11/2024 حالة الطقس المتوقعة اليوم
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
آخر الأخبار > الصحف السعودية المحلية الصادرة اليوم
14/08/2023 10:04 ص
الصحف السعودية المحلية الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/115517/