أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير الرياض يرعى اتفاقية لإنشاء مركز نساء وأطفال بمستشفى الزلفي
سعود بن نايف ينوّه بزيادة تملّك المواطنين للمساكن
أمير نجران يشيد بجهود لجنة تراحم
فيصل بن نواف يدشّن مشروعات تنموية بجامعة الجوف
«تقويم التعليم» تقدم النموذج السعودي في مؤتمر (CHEA)
إطلاق خدمة «تحضير أطراف الدعوى» للجلسات القضائية المرئية
الإصابة بالزهايمر في المملكة تصل لـ 7.6 %
«المياه»: تنفيذ مشروعين للصرف الصحي برجال ألمع بكلفة 40 مليون ريال
تقسيم مناطق محمية الإمام تركي ومراحل جديدة للتوسع
المستوطنون يكثفون اعتداءاتهم في كافة مدن الضفة الغربية
قصف جوي واحتجاجات وزلازل تعصف بملالي طهران
ابن الشاه المخلوع يريد إنقاذ الإيرانيين.. هزُلت!
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( النوايا الصادقة ) : الأحداث التي وقعت في حي بيت يعقوب بالقدس المحتلة وما تلاها من ردة فعل إسرائيلية سالت فيها الدماء تؤكد أننا بعيدون تماماً عن أي تقارب من أجل الوصول إلى سلام عادل شامل في القضية الفلسطينية، فالاحتقان مازال سيد الموقف ولا نظن أنه سيزول طالما كانت أطرافه لها أجندات بعيدة تمام البعد عن الرغبة في تحقيقه.
وتابعت : ظاهر الأمر أننا نرى ونسمع عن دعوات من أجل الوصول إلى السلام العادل الشامل، وواقع الأمر لا نجد نوايا صادقة لجعله واقعاً رغم كل الجهود التي بذلت وتبذل دون جدوى حتى الآن، فالطرف العربي لديه مبادرة سلام على الطاولة منذ واحد وعشرين عاماً هي (المبادرة العربية للسلام)، والتي كان من الممكن تنفيذها عطفاً على بنودها الواضحة والقابلة للتطبيق على الأرض والمتمثلة في العودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967، وهو ما يعني عودة الشطر الشرقي للقدس للسيادة العربية، وهذا ما ترفضه إسرائيل منصاعة لرغبات متشدديها.
المتشددون من الطرفين لديهم أجندات لا تخدم التوجه للسلام أبداً، بل على العكس تجعله في طي النسيان وإمكانية تحقيقه شبه معدومة، وبالتالي ستظل دائرة العنف مشتعلة وربما تزداد اشتعالاً حال لم تكن هناك رغبات صادقة من أجل السلام، تلك الرغبات لا تتوقف عند الفلسطينيين والإسرائيليين وحسب بل يسأل عنها أيضاً المجتمع الدولي الذي يتجاهلها سهواً وعمداً حسب الظرف العالمي، ولكن بالتأكيد لم تعد القضية الفلسطينية في مقدمة جدول أعماله منذ وقت طويل، ولا يتذكرها إلا في حال حدوث عملية مسلحة بغض النظر عن فاعلها، حينها تبدأ ردود الفعل فترة ثم يعود وضع التجاهل إلى ما كان عليه.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مستقبل الصناعة ) : الصناعة إحدى الركائز الأساسية للتنمية المستدامة ورافد قوي للاقتصاد، لذا يشهد هذا القطاع حراكاً واسعاً من التطوير والتحول الرقمي، لتلبية أهداف استراتيجيته الوطنية، التي تتكامل بدورها مع أهداف منظومة المبادرات والاستراتيجيات التي أعلنها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتشكل اليوم خارطة طريق طموحة للمستهدفات الكبرى لرؤية المملكة 2030. على ضوء هذه الخطوات ولتعزيز حاضر ومستقبل الصناعة السعودية، تتكامل جهود الدعم والتحفيز لهذا القطاع الحيوي، في إطار حوكمة شاملة تواكب التطور المتسارع في عالم التقنية، وما يرتبط بذلك من أهداف تفصيلية لدعم كفاءة استخدام الموارد، وتقديم منتجات وطنية قائمة على الابتكار لتعزيز التنمية المستدامة، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، لتكون مركزاً للاستثمارات النوعية.
وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( تكريس الانفصال والمصاعب الاقتصادية ) : تواجه بريطانيا -كغيرها من الدول الغربية ذات الاقتصادات الكبيرة- مصاعب اقتصادية، بعضها متفاقم والبعض الآخر منها يظل تحت السيطرة. والواضح أن هذه المصاعب لن تخف في وقت قصير. وزاد انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي “بريسكت”، من الضغوط على البلاد، ولا سيما مع وجود قضايا محورية لا تزال عالقة في أعقاب الخروج التاريخي، على رأسها وضعية إقليم أيرلندا الشمالية، وروابطه البريطانية والأوروبية والدولية.
وأضافت : وتشير الاستطلاعات التي تظهر بين الحين والآخر، إلى ارتفاع عدد أولئك الذين يعتقدون أن “بريسكت” كان خطأ من جانب الناخبين الذين صوت 51.9 في المائة منهم لمصلحة الانفصال عن الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الشهير الذي جرى في 2016، وأدى إلى إتمام الانسحاب في 2020. الحكومات المحافظة المتعاقبة التي أتت منذ الاستفتاء إلى الحكم، تواجه أيضا معضلة تتعلق بغياب أي دور للمملكة المتحدة في رسم بعض السياسات المحورية المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي، التي تتعلق بها، رغم أنها خارج هذا الكيان، وفي مقدمتها السياسة الصناعية، وبالطبع قضايا الاستقلال الاستراتيجي المتعلق بمستقبل العلاقات مع الولايات المتحدة على صعيد التضخم في هذه الأخيرة، إضافة إلى الشكل النهائي للاتفاق التجاري المتأخر بين لندن وواشنطن، الذي لا يمكن فك روابط أساسية له مع الاتحاد الأوروبي من الجانب الأمريكي، فضلا عن المبادرات التي يقوم بها الأوروبيون. ولا يتصور أحد أن تكون بريطانيا بعيدة عنها. مع التأكيد مجددا على ما يمكن تسميته بـ”المنغص الأيرلندي” لأي شكل من أشكال العلاقات بين الطرفين.
واسترسلت : بالطبع خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي حرمها من مناقشة قضايا محورية أساسية تتعلق بالجانب الاقتصادي، إلا أنها في الآونة الأخيرة بدأت تنغمس ما أمكن لها في مسائل سياسية محورية بالطبع، بخلاف الجهود المشتركة عبر المنظمات الدولية، وعلى رأسها حلف شمال الأطلسي “الناتو”، ودوره الراهن في توفير الدعم اللامحدود لأوكرانيا ضد الحرب الروسية فيها. ورغم أهمية هذه المسائل إلا أن تلك المتعلقة بالاستراتيجية الاقتصادية تمثل أهمية كبرى، خصوصا أن بريطانيا تصدر ما لا يقل عن 55 في المائة من منتجاتها إلى الكتلة الأوروبية، وكذلك أيضا الروابط الجغرافية المتداخلة. لكن في المحصلة، يعتقد البعض أن انخراط بريطانيا في بعض المسائل السياسية الأساسية مع هذه الكتلة يمثل خطوة إلى الأمام في تمتين الروابط في الميادين الأخرى، خصوصا إذا ما وصلت حكومة عمالية إلى الحكم في البلاد في الانتخابات العامة المقبلة.
وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( التحول الرقمي.. استشراف رؤية وجودة حياة ) : الـتحول الـرقمي المتكامل وتسخير التقنية في مختلف المسارات الـتي ترتبط بخدمات المستفيدين، وما يلتقي من أبعاد ذلـك في التعليم والـتجارة والاستثمار ومختلـف أوجه جودة الحياة، هـو شأن يأتي كركيزة أساسية في مستهدفات وإستراتيجيات ومشاريع رؤية المملكة 2030 ، في محور استشرافي لـلاحتياجات الـتي يقتضيها الـواقع، وكذلـك تسابق تحديات ومتطلبات المستقبل. بنظرة فاحصة لما تم الإعلان عنه مؤخرًا في أكثر من مسار يلتقي بمنظومة التحوُّل الرقمي للخدمات الحكومية من إطلاق وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، خدمة «تحضير أطراف الـدعوى» للجلسات المرئية عبر التقاضي الإلكتروني، وذلك لتعزيز جودة خدمة المستفيدين وحماية حقوق المتقاضين، وما أوضحته الوزارة أن الخدمة ستعمل عبر إرسال رسالة نصية sms بموعد الجلسة للمتقاضين، ليقوموا بتسجيل الدخول عبر بوابة ناجز، ثم الدخول على تبويب «القضاء» ، ثم اختيار القضية، والدخول على الجلسة، ثم تسجيل الحضور والحصول على رابط الجلسة، والذي سيتاح فقط عند إتمام عملية تسجيل الحضور، كذلك أنه يمكن تسجيل الحضور للجلسة قبل موعد انعقادها ب 15 دقيقة، ولـن يسمح بالـدخول قبل هـذه الـفترة، كما يمكن تسجيل الحضور للأطراف المسجلين في القضية، ولا يمكن إلغاء الحضور بعد تأكيد التحضير عبر بوابة ناجز، وتأكيد وزارة العدل مضيّها نحو التحول الرقمي الكامل للخدمات العدلية، والتي بلغت أكثر من 150 خدمة متاحة الآن من خلال بوابة «ناجز» على مدار الساعة، وطوال أيام الأسبوع؛ بهدف رفع مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة لهم وتوفير الـوقت والجهد عليهم..
وأردفت : كذلك ما تم من تدشين وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في الوزارة، 5 خدمات جديدة لخدمة المستفيدين على الرقم الموحد 1933 وذلـك لتمكين المستفيدين من جميع خدمات الـوزارة من المواطنين والمقيمين، بالإضافة إلى خدمات منسوبي المساجد في جميع مناطق المملكة، وتأكيد وزير الـشؤون الإسلامية أن هذه الخدمات تستهدف المواطنين والمقيمين، وكل من يستفيد من خدمات الوزارة عبر توظيف التقنية، مما يسهل المتابعة والمشاركة في رفع مستوى الخدمات التي تقدمها الـوزارة عبر قطاعاتها المختلفة.. بالإضافة لتوقيع وزارة الصناعة والـثروة المعدنية اتفاقية مع هيئة الحكومة الرقمية، وذلك في إطار تفعيل مفهوم الحكومة الشاملة، ودعم خطة التحوُّل الرقمي لقطاع الصناعة.
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
آخر الأخبار > الصحف السعودية الصادرة اليوم
30/01/2023 9:40 ص
الصحف السعودية الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/105876/