حظيت صورة للمتحدث العسكري باسم “عاصفة الحزم” العميد أحمد عسيري” وهو يؤدي الصلاة في مكتبه مرتديًا زيه العسكري الكامل، بإعجاب العشرات من مغردي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.
وفيما رأى بعض المعلقين أن في الصورة دلالة على ما يجب أن يكون عليه العسكريون من التزام ديني؛ أثار آخرون الجدل (القديم الجديد) حول جواز الصلاة بالحذاء من عدمه، فيما حمل البعض على المصور الذي التقط صورة لـ”مسلم” يؤدي فرضًا من فروض الإسلام.
فقال (abodo1411): “أنا نفسي أعرف من اللي من صوره، طبيعي يصلي تراه مسلم والله مسلم والله غثيتونا، كل ما واحد سو خير طبيعي نشرتوا أمه في المواقع”.
وتساءل (عياد العصيمي): “شلون يصلي ببسطاره؟ وثاني شي ليش ما ينادي العسكر ويصلي بجماعة؟!”.
فأجاب (najm): “ما فيه مشكلة يصلي ببسطاره؛ لأن فيها مشقة في لبسها وإزالتها”.
وأشار (صالح الضالع): “يمكن يصلّي السنّة ما هي فرض”.
وعاود (najm) الاستفسار: “الدعوة ما هو سنة أو فرض الناقش حول البسطار تكرم”.
ورد (Ali Al-zayed ): “الصلاة جائزة، كما ذكر في السنة أن الصلاة في الخف جائزة.. والله أعلم”.