رأس صاحب السمو الملكي، الأمير “محمد بن نايف بن عبدالعزيز” -ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، بمكتب سموه بوزارة الداخلية مساء اليوم الخميس (26 مارس 2015)- اجتماعًا لقيادات قوى الأمن الداخلي، تم فيه بحث واستعراض المستجدات الأمنية، في ضوء العمليات العسكرية التي تنفذ ضمن عملية (عاصفة الحزم)، والاحتمالات ذات العلاقة بها، وتحديد التدابير الأمنية اللازمة لمواجهتها.
وأكد سموه -في نهاية الاجتماع- على أهمية تعزيز كل الإجراءات الأمنية على حدود المملكة، وفي جميع المرافق العامة والمنشآت النفطية والصناعية، والتعامل –بحزم- مع كل من تسول له نفسه النيل من الأمن وتنفيذ الأنظمة بحقه.