ظاهرة شاعت في المجتمع المدني والقروي بشكل ملفت مع الابتهاج بفرحة العيد والتعبير عن ذلك بصور مختلفة
لكن منها ما هو ضار بشبابنا وكم من فرحة عيد اصابت اسر بالبلاء والحزن
من المسؤل وهل هناك حل وسط بين التعبير عن مشاعر الفرح وبين الحفاظ على النفس والمجتمع