برر قائد «الحرس الثوري» الفارسي حسين سلامي عن خروج قواته من سوريا، قائلاً إنه «يجب أن تتغير الاستراتيجيات بما يتناسب مع الظروف»، وذلك بعد الإطاحة بحليف طهران الأبرز في المنطقة، بشار الأسد. وخروجهم من بلاد الشام والعاصمة دمشق العربية
ونقلت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» عن سلامي قوله في اجتماع لقادة «الحرس الثوري» إن «أبناء الحرس كانوا آخر مَن غادروا خطوط المقاومة».
انهم الفرس وتاريخهم المعروف فلا امان لهم مع من استامنهم من الأزل ولا وفاء لهم مع من عاهدهم خرجوا من بلاد الشام مدحورين على يد أبناء سوريا
هم من رفعوا الرايات و تفاخروا بانهم استحوذوا على عواصم عربية علانية هاهم اليوم يخرجون منها ولنا باذن الله يوم بصنعاء وبغداد يوما سيذكره التاريخ على صفحاته البيضاء بساحات المجد الخضراء