لم نقراء عبر التاريخ ان هناك طرفين متحاربين كل طرف يخبر الاخر انه يريد ضربه لكن منذ حرب السادس من اكتوبر بين العرب من خلال مصر واسرائيل لم نشاهد ذلك الرعب الذي تعيشه مثل ماهو الان السابع من اكتوبر رغم بشاعة عمله الا انه كان القشة التي اصبحت ثقلا على اسرائيل اما ايران فستغل ابناء العرب لتقدمهم قربانا لنصرها الموعود طامحة ان تكون هي منطلق الارض العباد في اخر الزمان رغم ان العباد معنيين ببني اسرائيل خاصة حين يفسدون ويتعالون في الارض ولا احد يعلم من اين يخرجون العباد والذين هم خير الناس في زمانهم وهم غير جند المهدي ومناسبة مختلفة والعلم عند الله يكون ظهورهم من بلاد الشام او بلاد المغرب العربي او الجزيرة العربية وهو امر ينبئ بنهاية دولة اسرائيل اذا توافر شرط الافساد والتعالي في الارض والتجبر والله اعلم
تصاعدت المؤشرات أمس على تبادل وشيك للضربات بين إيران وإسرائيل، وسط تحركات دولية متسارعة لاحتواء التوتر الذي يهدد باتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط، في أعقاب اغتيال رئيس حركة «حماس» إسماعيل هنية.
وقالت طهران إنها لا تسعى إلى التصعيد، لكنها أصرت على «معاقبة المعتدي وردع الكيان الصهيوني عن القيام بمغامرات».
واستدعت الخارجية الإيرانية السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المقيمين في طهران لاجتماع مع القائم بأعمال وزير الخارجية علي باقري كني، للتأكيد على عزم إيران الرد على إسرائيل، فيما قال قائد «الحرس الثوري» حسين سلامي: «إذا تلقى الصهاينة رداً حازماً سيفهمون أنهم ارتكبوا خطأ باغتيال هنية».
وذكرت مصادر إعلامية أن إيران أصدرت «إشعار عمليات الطيران» لمناطق وسط وغرب وشمال غربي البلاد، ونصحت شركات الطيران بتغيير مسارات رحلاتها.
وفي تل أبيب، طالب وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، القوات الجوية بـ«الاستعداد لجميع الاحتمالات، بما فيها الانتقال السريع إلى الهجوم». كما بحث غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هاليفي مع قائد القياد المركزية الأميركية في الشرق الأوسط، الجنرال مايل كوريلا، الاستعداد لصد الهجوم الإيراني.
وحذر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، دول «مجموعة السبع»، من أن إيران و«حزب الله» قد يبدآن مهاجمة إسرائيل «في الساعات الـ24 أو الـ48 المقبلة».