في تطور جديد في الصراع بالشرق الأوسط وفي حدث غير مسبوق تعترف إسرائيل أنها من قامت بضرب الحديدة وهو الأول من نوعه من حيث تفرد إسرائيل باي عملية من هذا النوع وهو نذير بتوسع الحرب في الشرق الأوسط أن مشاهدة الحديدة تحرق امر يحزن كل محب لجزء عزيز من وطننا العربي وكيف اصبحنا مجرد أداة في يد الآخرين هل بإمكان تلك الايادي أن تبني ما تدمر كم من السنوات يحتاج الإخوة في اليمن لإعادة بناء ميناء الحديدة ما ذنب أبناء اليمن أن يعيشوا في الظلام دون الكهرباء وشحة الماء بذنب من قتلت أن العقل يا اخوة اليمن دعو التناحر من أجل السلطة فنحن لا نعترف بيمنيين فصنعاء وعدن بلد واحد اجعلوا. المواطن اليمني البسيط همكم أما بناء اليمن أو اتركوه لأبناء اليمن فهم قادرون على البناء دونكم أنها الأمانة في الأعناق لا تجعلوا من أنفسكم لعبة بيد أبناء الفرس وما كان من اعتداء فأن من ضرب يافا ( تل أبيب ) هناك. في جبال مران و صعدة وليس في الحديدة ابن اليمن الذي يبحث عن حياة كريمة في اخر المستجدات فقد
شنت إسرائيل سلسلة غارات استهدفت ميناء الحديدة اليمني، الخاضع للحوثيين، أمس، مما تسبب في سقوط قتلى وجرحى بحسب وسائل إعلام تابعة للجماعة المدعومة من إيران. وبدا أن الغارات جاءت رداً على هجوم حوثي بطائرة مسيّرة على تل أبيب الجمعة.
وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن طائرات الجيش ضربت أهدافاً «لنظام الحوثي الإرهابي» في ميناء الحديدة. وأوضح في تغريدة على «إكس» أن الغارات جاءت رداً على «مئات الهجمات ضد دولة إسرائيل طوال الأشهر الأخيرة».
المتحدث باسم الجماعة الحوثية، محمد عبد السلام، وصف في تغريدة على منصة «إكس» الغارات بأنها «عدوان غاشم استهدف منشآت مدنية وخزانات النفط ومحطة الكهرباء في الحديدة بهدف مضاعفة معاناة الناس»، متوعداً بالاستمرار في تنفيذ الهجمات ضد إسرائيل.
وجاءت تطورات اليمن في وقت بدا أن صفقة التهدئة في غزة تنتظر زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، حيث يخطط لعقد لقاء مع الرئيس جو بايدن، وإلقاء خطاب أمام الكونغرس، في خطوة قد تكون حاسمة قبل إقرار الصفقة