أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ الرئيس الأرجنتيني
أمير الرياض يستقبل الأمراء والمسؤولين والأهالي والسفير الفرنسي
أمير تبوك ينوه باللحمة الوطنية الصادقة للمجتمع
فيصل بن مشعل يرأس اجتماع تنفيذية الإسكان التنموي بالقصيم
سلمان بن سلطان والقصبي يستعرضان الفرص التجارية في المدينة
أمير الشرقية يشيد بدعم القيادة لمنظومة النقل
“الشؤون الإسلامية” تكثف خدماتها الإرشادية خلال موسم العمرة
المملكة تحافظ على صدارتها في حجم الاستثمار الجريء
اكتشافات الغاز والنفط الجديدة.. إضافة اقتصادية نوعية
معدل خفض البطالة يقترب من مستهدف رؤية 2030
بدء المرحلة الرابعة لأعمال الصيانة وتطوير مجمع كباري الظهران.. اليوم
«الشورى» يقر توصيات لإنشاء صندوق لتنمية قطاع الإعلام
“هيئة المياه” تكرّم المشاركين في أعمال موسم الحج
جامعة الملك خالد تنظم ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( سيولة تاريخية ) : شهدت المملكة مستويات سيولة تاريخية، مواصلة نموها القوي لتبلغ قمتها بنهاية شهر مايو 2024 عند مستوى 2,825,715 مليون ريال، مسجلة نمواً سنوياً بنسبة تُقدر بـ8.6 % وبزيادة تجاوزت الـ222,928 مليار ريال، مقارنة بنهاية الفترة المماثلة من العام 2023 التي كانت عند 2,602,786 مليون ريال، حيث يعكس مستوياتها عرض النقود بمفهومه الواسع والشامل (ن3)، وهو ما أظهرته بيانات النشرة الإحصائية الشهرية للبنك المركزي السعودي لشهر مايو 2024.
وتابعت : هذا المستوى غير المسبوق من السيولة ينظر إليه باعتباره داعماً للنشاط والحراك الاقتصادي والتجاري، ومساهماً فعّالاً بمسيرة التنمية الاقتصادية، بل ومحفزاً لنمو الناتج المحلي الإجمالي، ومُمكناً لمستهدفات رؤية المملكة 2030. هذا المستوى المتصاعد يؤكد نجاح خطط المملكة في العمل على استقرار وتحسن الأداء المالي الذي يعد ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي الشامل والمستدام في الوقت الجاري وعلى المدى المتوسط، كما أن استقرار وسلامة النظام المالي السعودي وصل بالمملكة إلى معدلات نمو مستدامة عاماً بعد آخر من خلال العمل على تحفيز النمو الاقتصادي عبر منظومة المشروعات الكبرى وضخ السيولة ودعم برامج الإصلاح المختلفة، في وقت جنبت فيه السياسية الرصينة للمملكة القطاع المصرفي كثيرًا من الأزمات المالية التي عصفت بالكثير من البنوك التجارية العالمية خلال السنوات القليلة الماضية.
وأوضحت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( الصحة وقواعد الانضباط ) : واصلت وزارة الصحة بكافة قطاعاتها الرقابية فرض قواعد الانضباط بالمؤسسات العلاجية المختلفة، مرتكزة في ذلك على رسالتها في تقديم خدمات صحية فاعلة وسريعة وآمنة تضمن سلامة المريض وتعافيه وفق أحدث المناهج العلاجية والطبية. وألزمت الوزارة في هذا الشأن كافة منسوبيها بأداء مهماتهم بأقصى درجات الدقة والموثوقية والانضباط والتفاعل، وأعلنت في أكثر من مناسبة تطبيق عقوبات صارمة ورادعة بحق المتجاوزين والمقصرين، وصلت إلى سحب الترخيص، ومنع المخالفين من أداء المهنة، وإغلاق المنشآت المخالفة. ولعل محاسبة أحد منسوبيها في إحدى المناطق؛ بسبب تهاونه، أنصع مثال على حرص وزارة الصحة على ملاحقة كل متهاون أو متجاوز للأنظمة، إذ شكلت العقوبة المعلنة على الممارس الصحي رسالة واضحة لكافة الجهات المرتبطة بها بأن لا أحد فوق النظام والمساءلة، والحرص على إلزام الجميع بالأخلاقيات المهنية والامتثال الصارم لنظام مزاولة المهن الصحية؛ للحفاظ على سلامة المرضى وعلاجهم في الوقت المحدد دون تسويف أو تأجيل أو مماطلة.