أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
خادم الحرمين يأمر بترقية 26 قاضيًا بديوان المظالم
القيادة تهنئ الجنرال محمد إدريس ديبي بفوزه في الانتخابات الرئاسية التشادية
ولي العهد يستقبل الأمراء والمواطنين فـي الشرقية
نيابة عن ولي العهد.. وزير البيئة يرأس وفد المملكة في المنتدى العالمي للمياه
اختتام هاكاثون أمير حائل لطب نمط الحياة
وزير الشؤون الإسلامية يفتتح جامعين في عرعر
منتخب العلوم والهندسة يحصد الجوائز بآيسف 2024
تنظيم جديد لتخصيص الطاقة للمستهلكين
ضبط 16023 مخالفًا للإقامة والعمل وأمن الحدود
التخصصي: الدراسات السريرية وفرت نحو 62 مليون ريال
الشؤون الدينية تعزز “الإكرام في تعظيم البيت الحرام”
أكاديمية طويق تشارك في «itex» بماليزيا
إسرائيل تواصل جرائمها في رفح
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مواقف مشرّفة ) : جاء البيان الختامي للقمة العربية في البحرين معبرًا عن إرادة الأمة في مواجهة التحديات الخطيرة التي تواجهها الأمة، وهي الإرادة الحاضرة بمنطلقاتها القوية ومساراتها المؤثرة، التي انبثقت عن القمة العربية في دورتها السابقة برئاسة المملكة، والقمة العربية والإسلامية غير العادية في الرياض، وما بذلته- وتبذله- السعودية بقيادتها الرشيدة- حفظها الله- من مواقف مشرّفة وجهود مخلصة في قيادة العمل المشترك وبلورته، وحشد الضغوط الدولية لوقف جرائم الاحتلال، والترحيب بالقرارات الأممية في هذا الاتجاه.
وتابعت : لقد أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – خلال ترؤسه وفد المملكة في قمة البحرين، على مواصلة تعزيز العمل المشترك لمواجهة العدوان الغاشم على الأشقاء في فلسطين، وضرورة قيام المجتمع الدولي بمسؤوليته وإيصال المساعدات الإنسانية.
وختمت : كما شدد سموه على ضرورة العمل لإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية؛ وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بما يكفل حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، في الوقت الذي تتواصل فيه المساعدات الإغاثية والإنسانية السعودية الكبيرة للشعب الفلسطيني في غزة.
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( زيارات الخير ) : يمتاز النسيج الاجتماعي للمملكة بعلاقات قوية ودافئة، عنوانها الأبرز التلاحم والترابط والاحترام المتبادل بين القيادة والمواطن، ويجسد هذه العلاقات، مشاهد عفوية عديدة، لفتت أنظار المتابعين والمراقبين في الداخل والخارج، وتتجلى هذه المشاهد في المناسبات الوطنية، التي يستثمرها المواطن للتعبير عما يجول في نفسه، من مشاعر الحب والتأييد والثقة المطلقة في قيادته الرشيدة.
وواصلت : وليس ببعيد عن هذه المضمون، جاءت زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- إلى المنطقة الشرقية، لتؤكد مدى اهتمام سموه الكريم، وحرصه الشخصي على الالتقاء بالمواطنين في مختلف مناطق المملكة، والاستماع إليهم، والاطمئنان على أحوالهم، وتفقد احتياجاتهم، وهي صفات اكتسبها سموه من القيادات الرشيدة التي تعاقبت على الحكم في البلاد، عهداً بعد آخر، وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي رسخ -على مدى عقود مضت- من قوة العلاقة بين القيادة والمواطن، وبدا ذلك في لقاءاته المباشرة بالمواطنين والمسؤولين في المناسبات الاجتماعية والدينية والرسمية.
وبجانب الاطلاع على أحوال المواطنين والاطمئنان عليهم، هناك أسباب أخرى مهمة، تقف وراء الزيارات المتكررة للأمير محمد بن سلمان، إلى مناطق المملكة المختلفة، على رأسها الوقوف على سير المشروعات التنموية التي تنفذها الدولة، تحت مظلة رؤية 2030، والتأكد من جدواها ونسب إنجازها وفق الخطط الموضوعة، وذلك إدراكاً من سموه بأن تنفيذ هذه المشروعات بالآلية المطلوبة، وفي الزمن المحدد، يدعم تطلعات الرؤية، ويحقق أهدافها العليا، وهو ما ينعكس إيجاباً على حياة المواطن، ورفاهيته، فضلاً عن انعكاس ذلك على تنمية المناطق والارتقاء ببرامج جودة الحياة، ولهذا تأثيره الإيجابي في دعم الاقتصاد الوطني.