أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير الرياض يدشن تطبيق “جدير”
حسام بن سعود يطلق مشروع إعداد مخططات الباحة
سعود بن نايف: القيادة حريصة على الخدمات الصحية للمواطن والمقيم
أمير القصيم: مشروعات وبرامج رؤية 2030 أنموذج عالمي ناجح للقوة الناعمة
أهالي المدينة يكرمون فيصل بن سلمان
فيصل بن فرحان يبحث مع كاميرون التطورات في المنطقة
دافوس: وزير الخارجية يشارك في جلسة بعنوان «الاستثمار المبتكر في المملكة»
وزير الإعلام يستقبل رئيس المؤسسة القطرية للإعلام
وزير الموارد البشرية يشهد توقيع اتفاقية مشروع بحث الحالات الاجتماعية
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل رئيس البرلمان التايلندي
196 دولة تشارك في «كوب 16» للبحث عن حلولٍ لتدهور الأراضي والجفاف
محمية الملك سلمان الملكية ضمن أكبر المحميات العالمية للطيور
أمير الكويت يطالب بمحاربة الفساد وترسيخ الأمن
اجتماع عربي طارئ لبحث الهجوم الإيراني على أربيل
وكتبت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الثقافة فعل حضاري ) : بالعودة إلى تاريخ إنشاء وزارة الثقافة ككيان مؤسسي مستقل، وباستذكار سريع لإستراتيجيتها يبرز أمامنا توجّه واضح بأن الثقافة كجزء رئيس وأساسي من التحول الوطني الطموح الذي تسير عليه بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، جاءت كلمة سمو وزير الثقافة واضحة ومستلهمة نص رؤية المملكة 2030 بأن الثقافة «من مقوّمات جودة الحياة»، كما تشدد على أن المملكة بحاجة إلى زيادة نشاطها الثقافي، ومهمتنا في الوزارة تتمثل في البناء على هذا العمل والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وواصلت : اليوم تشهد ثقافتنا السعودية حراكاً على كل مستوى، وباتت فعلاً حضارياً يحقق جودة الحياة ويجعل من الثقافة نمطاً وسلوك حياة. لا يقف الأمر عند هذا الحد؛ بل إن العناية والحفاوة بالموروث باتتا ملمحان بارزان؛ ولا غرابة في ذلك، فنحن نملك موروثاً عظيماً وغنى فريداً في تقاليدنا العريقة والمتنوعة التي تتوزّع على مناطق المملكة؛ وهذا التنوّع أكسبنا مشهداً حضارياً وبصرياً وجمالياً لا يوجد في غير بلادنا، الأمر الذي ضاعف من المبادرات والبرامج والتمكين على كل مستوى للحفاظ على هذا الموروث وإبرازه للعالم، وسرد قصّة حضارتنا التي تضرب بجذورها في أعماق الأصالة والتاريخ.
وبالأمس ابتهجنا بالموافقة من مجلس الوزراء على أن يكون عام 2024 عاماً للإبل؛ احتفاءً بتراثنا وأصالتنا وعمق هذا التراث، واليوم نشهد مشروعات ومبادرات تسير في الاتجاه ذاته، وهو أمر مبهج ويؤكد مضيّنا في حفظ كنوزنا التراثية باختلافها وتنوعها؛ وقبلها احتفلنا واحتفينا بعام للقهوة العربية.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( الطموح والريادة ) : مع التقدم المتسارع، طويت مسافات الجغرافيا وحسابات التقويم الزمني للإنجاز في عصور مضت، فاليوم يشهد العالم تطورًا تقنيًا هائلًا، مع الابتكارات وتوجيه بوصلة الاستثمار صوب الذكاء الاصطناعي المعزز؛ لتطور الحياة في كافة المجالات. الاستشراف المبكر من المملكة، ومن خلال رؤيتها 2030، لآفاق وتحديات المستقبل، سجل لها خطوات سبق مميزة ومعدلات تنافسية قوية في هذا الاتجاه، من خلال إستراتيجيات متطورة لمستهدفات الرؤية الطموحة، التي يقودها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- لحاضر ومستقبل الوطن والمواطن، وقد تهيأت كافة أسباب التفوق ومقومات الريادة.
وختمت : هذا الواقع المضيء بحقائق الإنجاز، يسجل حضورًا في منتدى “دافوس” وسط اهتمام كبير من الدول المشاركة وكبريات شركات التقنية العالمية؛ حيث أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه على” أننا في المملكة فخورون بقيادة سمو ولي العهد -حفظه الله- وتفاؤله بمستقبل الذكاء الاصطناعي التوليدي”.. من هنا وبلغة الواقع أيضًا، يؤكد الوفد السعودي المشارك حرص تلك الشركات على توسع مشاريعها التقنية والحلول الابتكارية في المملكة، في إطار تعزيز ريادتها؛ كمركزٍ للتقنية والابتكار في المنطقة، والإسهام القوي في مستقبل التقدم العالمي.
وبينت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( دورة الاقتصادات ومقاييس تأثيرها ) : في كل مناسبة تقريبا، أو حديث إلى وسائل الإعلام المختلفة، لا بد أن يتطرق صناع القرار في العالم أجمع إلى قضايا الذكاء الاصطناعي، فالمسألة تطرق الأبواب بقوة، بل تغزو منصات الأعمال والتعليم بسرعة أكبر من قدرتنا على رصدها، وهو يتفاعل مع المجتمعات بطريقة غريبة وسريعة ويغير من المشهد الاقتصادي دون أن نشعر، ورغم هذه السرعة في الانتشار فإن العالم لم يزل يتحرك بصورة بطيئة جدا، لا تتناسب مع حجم تأثير هذه الطفرة الإلكترونية، فالذكاء الاصطناعي يتمدد بتطبيقاته عبر مختلف القطاعات من الرعاية الصحية والتمويل إلى الترفيه والنقل، فيقدم مساعدات للأطباء والباحثين عند إجراء تشخيصات أكثر دقة، وتطوير خطط علاجية مخصصة، وإجراء أبحاث طبية رائدة، وظهر المساعد الافتراضي المدعوم به، مثل Olive وx.ai، لإدارة الأعباء الإدارية الطبية والملفات، والمواعيد، وأصبحت الأجهزة القابلة للارتداء المعتمدة عليه، مثل أبل وشركات أخرى، كمراقب صحي يمكنه التواصل مع العيادات إذا لزم الأمر، وفي صناعة التمويل يظهر أكثر شراسة في تلبية الاحتياجات المصرفية، وتوفير المشورة والدعم المالي الشخصي. وتحليل اتجاهات السوق والبيانات التاريخية، وفي قطاع النقل يسهم الذكاء الاصطناعي في تحسين إدارة حركة المرور، وحتى تطوير المركبات ذاتية القيادة، مع تطبيقات تتطور كل يوم مثل خريطة جوجل التي تحدد المسار الأفضل والوقت الفعلي وظروف حركة المرور، وفي قطاع التعليم توفر المنصات التعليمية المعتمدة عليه مثل Duolingo وCoursera تجارب تعليمية مخصصة، وأنظمة التدريس المدعومة به، هذا الهجوم الكاسح والسريع جدا لتطبيقاته تهدد حياة الإنسان الطبيعي من نواح كثيرة، ليس أقلها الخصوصية، لكن ما أصبح يقلق صناع القرار اليوم هو ما ذكرته المدير العام لصندوق النقد الدولي، حول تأثيره في مسألتي التوظيف والاقتصاد العالمي.
وأضافت : ففي تقرير نشرته “الاقتصادية” صادر من صندوق النقد الدولي فإن 60 % من الوظائف في الاقتصادات المتقدمة ستتأثر سلبا بالذكاء الاصطناعي، بينما ستكون عواقب هذه التكنولوجيا أكبر في الدول الأكثر فقرا. كما “أن 40 % من الوظائف في العالم ستتأثر بتحولاته، وستكون الوظائف التي تتطلب مؤهلات هي الأكثر تأثرا”، ويأتي هذا التوجه وفق بحث متخصص أسهم فيه عدد من الباحثين، بعنوان “الذكاء الاصطناعي ومستقبل العمل”، ويلخص تقرير البحث هذه القضية في أن لدى الذكاء الاصطناعي اليوم القدرة على إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، خاصة في مجال أسواق العمل. والنساء والأفراد المتعلمون في الجامعات أكثر تعرضا، ولكنهم أيضا في وضع أفضل لجني فوائده، ومن المحتمل أن يكون العمال الأكبر سنا أقل قدرة على التكيف مع التكنولوجيا الجديدة، كما أن التفاوت في دخل العمل وفي الثروة قد يتزايد. إضافة إلى تطوير مقاييس جديدة بشأن دوره وتأثيره في الاقتصاد العالمي، حيث يقيس المقياس الأول التكامل المحتمل للذكاء الاصطناعي، ويشير المقياس الثاني لجاهزية هذا الوضع الجديد.
ويشير المقياس الأول إلى أن أخطار إزاحته تمتد إلى أصحاب الأجور المرتفعة أيضا، ولكن ذلك يعتمد إلى حد كبير على مدى إزاحته للعمال ذوي الدخل المرتفع أو تكميلهم له، وهذا يعتمد على اختيارات الدول فيما يتعلق بتعريف حقوق الملكية، فضلا عن سياسات إعادة التوزيع وغيرها من السياسات المالية، فإذا كان هو يكمل بقوة العمل البشري في مهن معينة وكانت مكاسب الإنتاجية كبيرة بالقدر الكافي، فإن ارتفاع النمو والطلب على العمالة يمكن أن يعوض الاستعاضة الجزئية عن مهام العمل به، ويمكن أن تزيد الدخول على طول معظم توزيع الدخل، هذه نتيجة مهمة لأنها تحدد المسارات التي يمكن للدول تحديد مكامن استخدامه وتطوير أدواته، ومن ثم إعادة توجيه خريجي الجامعات للانتقال من الوظائف المعرضة لخطر النزوح إلى وظائف عالية التكامل.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
18/01/2024 9:31 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/122272/