أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ رئيس الكونغو
مجلس الوزراء: تباطؤ التضخم يعكس نجاعة التدابير الاستباقية لمواجهة ارتفاع الأسعار عالمياً
أمير الرياض يستقبل سفير راوندا وآل شملان
أمير حائل ينوه بدعم القيادة للجامعات
أمير القصيم يشيد بدور المواطنين في حماية الغطاء النباتي
أمير عسير يدشن حملة تطعيم شلل الأطفال
أمير الشرقية يرعى حفل الابتكار بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.. ويستقبل السفير الكندي
سعود بن نايف: المملكة اتخذت خطوات حثيثة لبناء مستقبل أكثر استدامة
أمير الجوف يرأس اجتماع تنفيذية الإسكان التّنموي
أمير الحدود الشمالية يرعى حفل مشروعات بلدية في رفحاء
سعود بن مشعل يستعرض المشروعات الصحية بمكة
سعود بن بندر يثمن جهود غرفة الشرقية
وزير الخارجية: السلام لن يحدث إلا بإقامة الدولة الفلسطينية
رئيس الشورى يستقبل عددًا من سفراء خادم الحرمين المعينين
50 شهيداً في مجزرة «المساعدات»
وكتبت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( عقبات السلام ) : السلام في الشرق الأوسط هدف يسعى الجميع للوصول إليه، الهدف واضح والسبل مختلفة، الأمة العربية مهّدت الطريق الأوضح والأمثل من أجل سلام حقيقي، يكفل للجميع العيش ضمن أطر مستدامة تنعكس على الأمن والاستقرار، وأيضاً الازدهار، تمثل ذلك في المبادرة العربية للسلام التي أطلقتها المملكة بالقمة العربية في بيروت في العام 2002 التي كانت ولا تزال أرضية صلبة من الممكن الانطلاق منها، تلك المبادرة لم تلقَ الرد المناسب من قبل الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، ورغم مضي اثنين وعشرين عاماً على إطلاقها إلا أن إسرائيل ما زالت تعتقد أنها ستحصل على السلام بما يوافق أهدافها ومصالحها، بغض النظر عن أهداف ومصالح الطرف الآخر، هذا الأمر ينم عن عقلية ذات نظرة قاصرة لا ترى المستقبل، فالحكومات الإسرائيلية منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا تحصر نفسها في زاوية المصالح الحزبية، وأيضاً الشخصية الضيقة على حساب سلام شامل ودائم، معتقدة أن التفوق العسكري والدعم الغربي سيحققان أهدافها باستمرار احتلالها وإقامة مستوطناتها كيفما شاءت، وقد يكون هذا صحيحاً مرحلياً لكنه ليس دائماً بأي حال من الأحوال، ولنا في المجازر التي تحدث في غزة مثال واضح لبعد الفكر الإسرائيلي عن السلام الذي يستلزم أسساً متينة، وقرارات شجاعة، وتضحيات تستهدف المصالح العليا لا المصالح الدنيا التي تعيق أي تقدم في مسار السلام المنشود، وكما قال وزير الخارجية في (دافوس): “ما تفعله إسرائيل يعرض آفاق السلام والأمن الإقليمي للخطر، والخطوة الأولى للسلام هي الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة”، فوقف إطلاق النار في غزة مبادرة تبرهن على جدية إسرائيل سلوك طريق السلام، وغير ذلك يدخل المنطقة في دوامة العنف والتوتر والقرارات الخاطئة.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( بصمات حضارية ) : تأتي اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس” هذا العام، في ظل تحديات وأزمات كبرى يواجهها العالم، وتؤثر بشدة على الاستقرار والنمو الاقتصادي العالمي وسلاسل الإمداد، إلى جانب قضايا التنمية الاقتصادية والبشرية والتغيرات المناخية وغيرها.
وواصلت : على ضوء ذلك، تكمن أهمية المنتدى؛ كمنصة عالمية لتجارب الدول، وما تطرحه من رؤى وطنية وإنجازات تعزز مكانتها على خارطة التقدم والتنافسية. وهنا يتجلى الحضور القوي للمملكة في المنتدى من خلال الوفد رفيع المستوى، وبرصيد هائل من التميز والريادة لإنجازات رؤيتها 2030، التي يقودها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- ببصمات حضارية لحاضر ومستقبل الوطن وأجياله، الذين يترجمون الثقة والرعاية الكريمة من القيادة الرشيدة؛ بذلًا وتفوقًا في القدرات بكافة القطاعات والتخصصات.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية ” في افتتاحيتها بعنوان ( «دافوس» .. هل يصنع شيئا؟ ) : عندما نقرأ عبارة منتدى دافوس، يقفز إلى الأذهان تلك الجلسات الحوارية التي يشارك فيها كبار السياسيين في العالم، لكن منتدى دافوس رغم هذه الجلسات الحوارية التي تدور في نقاشات تنظيرية، إلا أن هذا النوع من المؤتمرات تنعقد دوريا لتنتج عنها توصيات، كما يقول الموقع الإلكتروني للمنتدى نفسه، حيث تعقد اجتماعات سنوية رئيسة، وهي: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المنعقد في دافوس كلوسترز في سويسرا، وهو يرسم جداول الأعمال العالمية والإقليمية والصناعية في بداية العام الميلادي، والاجتماع السنوي للأبطال الجدد، وهو الاجتماع السنوي للمنتدى حول الابتكار والعلوم والتكنولوجيا، وفي جمهورية الصين الشعبية، هناك الاجتماع السنوي لمجالس المستقبل العالمية، ومجتمع المعرفة الرائد في العالم لتبادل الأفكار حول التحديات الرئيسة التي تواجه العالم اليوم، الذي يعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأخيرا اجتماع استراتيجية الصناعة بين مسؤولي استراتيجية الصناعة لتشكيل جداول أعمال الصناعة واستكشاف كيف يمكن للصناعات التحول من إدارة التغيير إلى التغيير الرائد.
وتابعت : ورغم أن شهرة منتدى دافوس لم تتحقق بشكل كامل إلا مع العقد الثاني من القرن الحالي، حيث تم في 2015، الاعتراف بالمنتدى رسميا كمنظمة دولية، إلا أن له تاريخا طويلا بدأ منذ انهيار آلية بريتون وودز لسعر الصرف الثابت واندلاع الحروب العربية – الإسرائيلية في سبعينيات القرن الماضي، حيث تمت دعوة الزعماء السياسيين لأول مرة إلى دافوس في يناير 1974، ثم جاء إعلان دافوس الذي وقعته اليونان وتركيا في 1988، وتم عقد اجتماعات كوريا الشمالية والجنوبية في 1989 كما التقى هانز مودرو رئيس وزراء ألمانيا الشرقية هيلموت كول المستشار الألماني لمناقشة إعادة توحيد ألمانيا، وفي 1992، التقى دي كليرك رئيس جنوب إفريقيا مع نيلسون مانديلا والزعيم مانجوسوتو بوثيليزي في الاجتماع السنوي، وهي الآن في المرحلة التالية من رحلتها كمنصة عالمية للتعاون بين القطاعين العام والخاص.
على هذا الأساس من الإسهامات التاريخية يجتمع في كل عام وعلى مدار خمسة أيام نحو 2500 مشارك يمثلون أكثر من 100 حكومة ومنظمة دولية كبرى، وما يفوق 1000 من أهم الشركات العالمية في القطاع الخاص، إضافة إلى عديد من ممثلي مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية ودور الفكر، وكما أشرنا، فإن هذا الاجتماع السنوي يحدد جداول الأعمال، لكل اجتماعات المنتدى خلال العام، ومن ذلك الاجتماعات الإقليمية، وكان لمنطقة الشرق الأوسط نصيب من هذه الاجتماعات الإقليمية التي بدأت في 2002 في الأردن، واستضافت مدينة شرم الشيخ المصرية الاجتماع الإقليمي للمنتدى الذي تناول مستقبل السلام والتنمية في منطقة الشرق الأوسط.
وبينت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( نصر الله.. إطلالات للمزايدات ) : ثلاث إطلالات خلال فترة وجيزة، والمحصلة «صفر»، هذا هو باختصار حال حسن نصر الله، فخطاباته باتت رتيبة، مملة، ومكررة، ولا تحمل أي جديد، بل إنه اكتفى خلالها بمزايدات لا تقدم ولا تؤخر. نصر الله وحزبه في «مأزق» كبير، بعد اغتيال إسرائيل نائب رئيس المكتب السياسي لحماس صالح العاروري في معقله بالضاحية الجنوبية، ثم كانت الضربة الموجعة باغتيال القيادي البارز في «حزب الله» وسام الطويل.
وأضافت : وعلى الرغم أن هذه الضربات المؤلمة تجاوزت قواعد «الاشتباك» المتفق عليها بين الحزب وإسرائيل على حدود لبنان، واخترقت المربع الأمني لحزبه، فإن نصر الله هرب إلى الاختباء وراء الصراخ، والتحليل السياسي، وترديد معلومات وأرقام يعرفها القاصي والداني. وفي رأي محللين، فإن نصر الله لا يقوى على الرد، لأن الممول له ولحزبه لا يريد اتساع رقعة الحرب، إذ يدرك أن نيرانها ستطاله، بل ويمكن أن تحرق قدراته، رغم أن وقائع الاغتيال شكّلت سابقة من نوعها، ومثّلت إحراجاً كبيراً كونها جرت في الحاضنة له ولمؤسساته.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
17/01/2024 7:58 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/122227/