أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة محمد بن مشاري.. ويستقبل السفير القبرصي
أمير تبوك يستقبل المواطنين والمسؤولين
أمير الشرقية يؤكد على الحيطة والبعد عن الأخطار خلال التنزه
أمير القصيم يطلق يوم الغذاء العضوي
وصول الطائرة السعودية السادسة لإغاثة غزة
حمـلة «إغاثـة غزة» تتجاوز 490 مليون ريال
“سلمان للإغاثة” يدعم “غزة” بـ15 مليون دولار
المملكة تواصل دعم جهود منظمة التعاون الإسلامي الرامية إلى صون حقوق المرأة
الشورى يدعو «السياحة» لرفع جودة الخدمات وتطوير المواقع ذات الأولوية
أطفال غزة يطلقون صرخاتهم الأخيرة
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( إرهاب مستمر ) : ما زالت آلة الحرب الإسرائيلية تمارس قتل الأبرياء من النساء والأطفال والمدنيين بصورة عامة، ضاربة بكل النداءات من أجل وقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة المنكوبين الذين تقطعت بهم السبل عرض الحائط، فأصبحوا يهربون من قصف إلى قصف آخر دون مأوى أو ملجأ يلجؤون إليه، و(إسرائيل) – كما كانت – أصبحت لا تلقي بالاً لأي قرارات دولية، ولا إلى أي نداءات إنسانية، ولا نتوقع أنها ستستجيب لأي منهما، كونها تعتبر نفسها فوق أي قانون أو أي قرار لا يصب في مصلحتها، وللأسف الدول الغربية تعين (إسرائيل) على غيها وصلفها وعدم إنسانيتها بعدم ردعها ولو إنسانياً عما تقوم به من أفعال بعيدة كل البعد عن الإنسانية.
وواصلت : فالمجتمع الدولي بكل مكوناته يصمت عما تفعله (إسرائيل) بآلتها العسكرية المتطورة بحق الأبرياء العزل، ومحاولة تهجيرهم قسراً من منازلهم، بل وصل الأمر بها لإخراجهم من أرضهم ضيقة المساحة المكتظة بالسكان إلى سيناء المجاورة، وإفراغ قطاع غزة من ساكنيه، في إعادة لما حدث في الماضي والذي لا تزال مآسيه ماثلة للعيان حتى يومنا هذا.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( صوت القمة ) : تتوالى أصداء التقدير للنتائج والقرارات القوية للقمة العربية الإسلامية غير العادية، التي احتضنتها الرياض، في تجسيد حي لدور المملكة الرائد وجهودها الكبيرة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد- حفظهما الله- في جمع إرادة الأمة وبلورة موقف قوي، بلغت رسالته الحازمة بوضوح إلى المجتمع الدولي، بضرورة الوقف الفوري لآلة القتل والدمار الإسرائيلية، وإنهاء الحصار ومنع التهجير القسري، حيث جاءت قرارات القمة كاشفة وبمفردات واضحة للفشل المريع لمجلس الأمن، وعجز المجتمع الدولي عن فرض إرادته لوضح حد لجرائم الاحتلال.
لقد أكد سمو ولي العهد والقادة في كلماتهم على الموقف الثابت بمركزية القضية الفلسطينية العادلة، والحقوق المشروعة العصية على الضياع والنسيان، رغم جرائم ومخططات الاحتلال على مدى أكثر من سبعة عقود، ورغم انشغال العالم بمتغيرات وصراعات في أنحاء عدة.
وبينت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( استثمارات خطرة وتسويق مضلل ) : رغم المخاطر الاستثمارية وأيضا عدم وجود تشريعات مالية مقننة لتداول أسواق العملات المشفرة، حيث جاء هذا الاستثمار الجديد خلال وقت قصير لأسباب متعددة لا يمكن الجزم بأي منها، لكن ذلك الأمر جعل العملات تصنف ضمن الأصول ذات المخاطر العالية. وعلى سبيل المثال ففي 2019 تم إطلاق عملة مشفرة جديدة سميت LUNA وفي مايو 2022، انخفضت قيمة هذه العملة بنسبة 96 في المائة وفي يوم واحد، ثم انخفضت إلى لا شيء تقريبا (0.00001675 دولار)، وانهار معها أحد صناديق تحوط العملات المشفرة، الذي كان يمتلك ما يقرب من نصف مليار دولار في LUNA، وذلك وفقا لتقارير منشورة، وفي العام نفسه انخفضت قيمة عملة البيتكوين الشهيرة من نطاق 40 إلى 30 ألف دولار ثم تراجعت حتى أقل من 20 ألفا بعد أن كانت عند أعلى مستوى لها على الإطلاق وهو 68 ألف دولار، وفقدت نحو 70 في المائة من هذه القيمة، ثم انهارت منصة العملات الرقمية FTX مع فقدانها ما يقرب من 662 مليون دولار من العملات الرقمية في 24 ساعة، ورغم هذه الانهيارات المحزنة والخسائر الضخمة تشير التقارير إلى أنه لا يزال هناك من يستثمر في هذه العملات، ويعد مثل هذا التراجع فرصة، وتؤكد تقارير بأنه من المتوقع أن تزيد المؤسسات المالية التي تقبل العملة المشفرة شكلا من أشكال الدفع، وأعلنت جوجل ذراعها الجديدة للتعامل مع العملات المشفرة بالتعاون مع Coinbase، ما يسمح للعملاء بالدفع مقابل بعض الخدمات السحابية باستخدام العملة المشفرة.
وتابعت : وأمام هذه التقلبات والمخاطر والتوقعات، فإن دور الحكومات والجهات التشريعية لم يزل غامضا، لكن حراكا بدأ قريبا في المملكة المتحدة قد يعير تشكيل العلاقات التنظيمية لهذه العملات اهتماما، وقد يشكل مرحلة من الصراع أيضا، فالفكرة الأساسية للعملات المشفرة قائمة على اللامركزية، وعدم سيطرة الجهات التنظيمية عليها، فتلك المخاطر الجديدة تجعل من الصعوبة أن تظل الحكومات تراقب فقط. ورغم الانهيارات يظهر بحث أجرته هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا أن ملكية العملات المشفرة المقدرة قد تضاعفت من 2021 إلى 2022، حيث ذكر 10 في المائة من ألفي شخص شملهم الاستطلاع أنهم يمتلكون عملات مشفرة. وفي هذا الشأن، قال المدير التنفيذي للمستهلكين والمنافسة في هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا إن الأمر متروك للناس ليقرروا ما إذا كانوا سيشترون العملات المشفرة أم لا، لكن الأبحاث تظهر أن كثيرين يندمون على اتخاذ قرار متسرع، وأمام هذه الحقائق فإنه لا بد من ضمان بأن أولئك الذين يشترون العملات المشفرة يدركون المخاطر الكامنة فيها وأن يظل المستهلكون على دراية بأن العملات المشفرة لا تزال غير منظمة إلى حد كبير وشديدة المخاطر، كما يجب على أولئك الذين يستثمرون فيها أن يكونوا مستعدين لخسارة كل أموالهم، وهذا أقل ما يمكن عمله الآن. لتحقيق ذلك اتجهت هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا لإصدار قواعد جديدة لمعالجة الإعلانات المالية المضللة للاستثمارات عالية المخاطر، ومكافحة الاحتيال الذي أصبح سمة في العملات المشفرة، فالقواعد تسعى إلى وضع واختبار معايير أعلى تعزز المنافسة والتغيير الإيجابي، وتقدم إرشادات للشركات، التي تعلن العملات المشفرة للمستهلكين في المملكة المتحدة وحظر مكافآت “إحالة صديق” من تلك التدابير المصممة لضمان فهم أولئك الذين يشترون العملات المشفرة للمخاطر، فالقواعد الجديدة تريد ضمانات للتأكد من أن الأشخاص لديهم المعرفة والخبرة المناسبة للاستثمار في العملات المشفرة ووضع تحذيرات واضحة بشأن المخاطر، والتأكد من أن الإعلانات واضحة وعادلة وغير مضللة، كما حذرت الهيئة جميع المستهلكين من الشركات التي تقدم أصول العملات المشفرة دون تصريح تنظيمي، بعد أن أصبحت الصناعة تحت الإشراف التنظيمي للهيئة في الثامن من أكتوبر الماضي. :
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة محمد بن مشاري.. ويستقبل السفير القبرصي
أمير تبوك يستقبل المواطنين والمسؤولين
أمير الشرقية يؤكد على الحيطة والبعد عن الأخطار خلال التنزه
أمير القصيم يطلق يوم الغذاء العضوي
وصول الطائرة السعودية السادسة لإغاثة غزة
حمـلة «إغاثـة غزة» تتجاوز 490 مليون ريال
“سلمان للإغاثة” يدعم “غزة” بـ15 مليون دولار
المملكة تواصل دعم جهود منظمة التعاون الإسلامي الرامية إلى صون حقوق المرأة
الشورى يدعو «السياحة» لرفع جودة الخدمات وتطوير المواقع ذات الأولوية
أطفال غزة يطلقون صرخاتهم الأخيرة
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( إرهاب مستمر ) : ما زالت آلة الحرب الإسرائيلية تمارس قتل الأبرياء من النساء والأطفال والمدنيين بصورة عامة، ضاربة بكل النداءات من أجل وقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة المنكوبين الذين تقطعت بهم السبل عرض الحائط، فأصبحوا يهربون من قصف إلى قصف آخر دون مأوى أو ملجأ يلجؤون إليه، و(إسرائيل) – كما كانت – أصبحت لا تلقي بالاً لأي قرارات دولية، ولا إلى أي نداءات إنسانية، ولا نتوقع أنها ستستجيب لأي منهما، كونها تعتبر نفسها فوق أي قانون أو أي قرار لا يصب في مصلحتها، وللأسف الدول الغربية تعين (إسرائيل) على غيها وصلفها وعدم إنسانيتها بعدم ردعها ولو إنسانياً عما تقوم به من أفعال بعيدة كل البعد عن الإنسانية.
وواصلت : فالمجتمع الدولي بكل مكوناته يصمت عما تفعله (إسرائيل) بآلتها العسكرية المتطورة بحق الأبرياء العزل، ومحاولة تهجيرهم قسراً من منازلهم، بل وصل الأمر بها لإخراجهم من أرضهم ضيقة المساحة المكتظة بالسكان إلى سيناء المجاورة، وإفراغ قطاع غزة من ساكنيه، في إعادة لما حدث في الماضي والذي لا تزال مآسيه ماثلة للعيان حتى يومنا هذا.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( صوت القمة ) : تتوالى أصداء التقدير للنتائج والقرارات القوية للقمة العربية الإسلامية غير العادية، التي احتضنتها الرياض، في تجسيد حي لدور المملكة الرائد وجهودها الكبيرة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد- حفظهما الله- في جمع إرادة الأمة وبلورة موقف قوي، بلغت رسالته الحازمة بوضوح إلى المجتمع الدولي، بضرورة الوقف الفوري لآلة القتل والدمار الإسرائيلية، وإنهاء الحصار ومنع التهجير القسري، حيث جاءت قرارات القمة كاشفة وبمفردات واضحة للفشل المريع لمجلس الأمن، وعجز المجتمع الدولي عن فرض إرادته لوضح حد لجرائم الاحتلال.
لقد أكد سمو ولي العهد والقادة في كلماتهم على الموقف الثابت بمركزية القضية الفلسطينية العادلة، والحقوق المشروعة العصية على الضياع والنسيان، رغم جرائم ومخططات الاحتلال على مدى أكثر من سبعة عقود، ورغم انشغال العالم بمتغيرات وصراعات في أنحاء عدة.
وبينت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( استثمارات خطرة وتسويق مضلل ) : رغم المخاطر الاستثمارية وأيضا عدم وجود تشريعات مالية مقننة لتداول أسواق العملات المشفرة، حيث جاء هذا الاستثمار الجديد خلال وقت قصير لأسباب متعددة لا يمكن الجزم بأي منها، لكن ذلك الأمر جعل العملات تصنف ضمن الأصول ذات المخاطر العالية. وعلى سبيل المثال ففي 2019 تم إطلاق عملة مشفرة جديدة سميت LUNA وفي مايو 2022، انخفضت قيمة هذه العملة بنسبة 96 في المائة وفي يوم واحد، ثم انخفضت إلى لا شيء تقريبا (0.00001675 دولار)، وانهار معها أحد صناديق تحوط العملات المشفرة، الذي كان يمتلك ما يقرب من نصف مليار دولار في LUNA، وذلك وفقا لتقارير منشورة، وفي العام نفسه انخفضت قيمة عملة البيتكوين الشهيرة من نطاق 40 إلى 30 ألف دولار ثم تراجعت حتى أقل من 20 ألفا بعد أن كانت عند أعلى مستوى لها على الإطلاق وهو 68 ألف دولار، وفقدت نحو 70 في المائة من هذه القيمة، ثم انهارت منصة العملات الرقمية FTX مع فقدانها ما يقرب من 662 مليون دولار من العملات الرقمية في 24 ساعة، ورغم هذه الانهيارات المحزنة والخسائر الضخمة تشير التقارير إلى أنه لا يزال هناك من يستثمر في هذه العملات، ويعد مثل هذا التراجع فرصة، وتؤكد تقارير بأنه من المتوقع أن تزيد المؤسسات المالية التي تقبل العملة المشفرة شكلا من أشكال الدفع، وأعلنت جوجل ذراعها الجديدة للتعامل مع العملات المشفرة بالتعاون مع Coinbase، ما يسمح للعملاء بالدفع مقابل بعض الخدمات السحابية باستخدام العملة المشفرة.
وتابعت : وأمام هذه التقلبات والمخاطر والتوقعات، فإن دور الحكومات والجهات التشريعية لم يزل غامضا، لكن حراكا بدأ قريبا في المملكة المتحدة قد يعير تشكيل العلاقات التنظيمية لهذه العملات اهتماما، وقد يشكل مرحلة من الصراع أيضا، فالفكرة الأساسية للعملات المشفرة قائمة على اللامركزية، وعدم سيطرة الجهات التنظيمية عليها، فتلك المخاطر الجديدة تجعل من الصعوبة أن تظل الحكومات تراقب فقط. ورغم الانهيارات يظهر بحث أجرته هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا أن ملكية العملات المشفرة المقدرة قد تضاعفت من 2021 إلى 2022، حيث ذكر 10 في المائة من ألفي شخص شملهم الاستطلاع أنهم يمتلكون عملات مشفرة. وفي هذا الشأن، قال المدير التنفيذي للمستهلكين والمنافسة في هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا إن الأمر متروك للناس ليقرروا ما إذا كانوا سيشترون العملات المشفرة أم لا، لكن الأبحاث تظهر أن كثيرين يندمون على اتخاذ قرار متسرع، وأمام هذه الحقائق فإنه لا بد من ضمان بأن أولئك الذين يشترون العملات المشفرة يدركون المخاطر الكامنة فيها وأن يظل المستهلكون على دراية بأن العملات المشفرة لا تزال غير منظمة إلى حد كبير وشديدة المخاطر، كما يجب على أولئك الذين يستثمرون فيها أن يكونوا مستعدين لخسارة كل أموالهم، وهذا أقل ما يمكن عمله الآن. لتحقيق ذلك اتجهت هيئة مراقبة السلوكيات المالية في بريطانيا لإصدار قواعد جديدة لمعالجة الإعلانات المالية المضللة للاستثمارات عالية المخاطر، ومكافحة الاحتيال الذي أصبح سمة في العملات المشفرة، فالقواعد تسعى إلى وضع واختبار معايير أعلى تعزز المنافسة والتغيير الإيجابي، وتقدم إرشادات للشركات، التي تعلن العملات المشفرة للمستهلكين في المملكة المتحدة وحظر مكافآت “إحالة صديق” من تلك التدابير المصممة لضمان فهم أولئك الذين يشترون العملات المشفرة للمخاطر، فالقواعد الجديدة تريد ضمانات للتأكد من أن الأشخاص لديهم المعرفة والخبرة المناسبة للاستثمار في العملات المشفرة ووضع تحذيرات واضحة بشأن المخاطر، والتأكد من أن الإعلانات واضحة وعادلة وغير مضللة، كما حذرت الهيئة جميع المستهلكين من الشركات التي تقدم أصول العملات المشفرة دون تصريح تنظيمي، بعد أن أصبحت الصناعة تحت الإشراف التنظيمي للهيئة في الثامن من أكتوبر الماضي.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
15/11/2023 9:10 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/119500/