نيابة عن خادم الحرمين.. وزير الخارجية يرأس وفد المملكة في الدورة الـ78 للأمم المتحدة
أمير القصيم يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين الصحة وجمعية «الروماتيزم»
فيصل بن سلمان يوجه بتطوير أعمال وبرامج جمعية البر
سعود بن جلوي يشدد على إتاحة الفرص الوظيفية لشباب الوطن
محافظ الطائف يثني على جهود رجال الأمن
المفتي يكلِّف الجليل متحدثاً رسمياً لرئاسة الإفتاء
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثانية إلى ليبيا
المملكة تعلن مشاركتها في معرض إكسبو الدوحة 2023 للبستنة
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الإثيوبي يزور مجمع الملك فهد
الرياض تشهد إعلان «اليونسكو» «أريحا» على لائحة التراث العالمي
«كاوست» تبرم مذكرات تفاهم مع مؤسسات أكاديمية ومراكز ابتكار صينية
ليبيا تواصل البحث عن قتلاها ومفقوديها
قوات الاحتلال تقتحم بلدة «بيتا» وتشن حملة اعتقالات واسعة
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الترفيه.. جودة حياة ) : لم يعد الترفيه ذلك المفهوم التقليدي الذي يحصر في فعاليات بسيطة أو مجرد عروض لا تلبث أن تُؤدّى وتنتهي في مناسبات لا يتجاوز أثرها المتعة الوقتية، دون أن ترسخ في الذهن أو تُحدث أثراً طويل الأمد. منذ انطلاق الرؤية 2030، ونحن نعيش عصر تحول مذهل شمل كل مناحي الحياة؛ تَحوُّل صاغ باحترافية عظيمة مفهومَ “جودة الحياة”؛ حيث تنوّعت الخيارات، وجرى العمل على جعل المملكة مهوى للأفئدة وقِبلة للعالم بأجمعه؛ سيما وأن مملكتنا تتمتع بإرث حضاري وإنساني، وثقافي مدهش، وكثير من معالمها آثار تم تسجيلها وتوثيقها في منظمة اليونسكو؛ فضلاً عن موقعها الجيوسياسي الذي ميّزها عن غيرها من دول العالم. ومما يدعو للفخر والاعتزاز أن بلادنا نجحت في وقت وجيز لتكون محط أنظار العالم بأجمعه؛ وأنموذجه المُلهِم، حضوراً وأثراً وتأثيراً. وبالعودة للرؤية والتحول الذي شهدته مملكتنا، فإن من أحد أبرز تجليات هذا التحول، ما نشهده في قطاع الترفيه، فقد استطاعت “هيئة الترفيه” أن تكسر الصورة النمطية عن هذا النشاط الإنساني الواسع؛ وجعلت منه حدثاً مستداماً في أثره، وأهميته. ومن يتتبع بداياته يلحظ النقلات المذهلة التي تتسم بها نشاطاته وفعالياته على اختلافها؛ فضلاً عن الدقة في التنظيم وجودة الفعاليات، وتنوعها، وتلبيتها لأطياف المجتمع كافة باختلاف أعمارهم واحتياجاتهم. تفاصيل موسم الرياض 2023 بهويته الجديدة التي أعلنها مؤخراً معالي المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، جاءت مجسدة للتمكين والدعم اللامحدود الذي يحظى به قطاع الترفيه من قبل سمو ولي العهد، ما أسهم في تحقيق نجاحات ترفيهية واستثنائية على المستوى المحلي والعالمي؛ فضلاً عن الجانب الاجتماعي والاقتصادي، فقد نجح في توفير آلاف الوظائف للشباب من الجنسين، وعقد مئات من الاتفاقيات والشراكات العالمية، وحقق منجزات متقدمة في مجالات الاستثمار، كما أسهم القطاع الترفيهي بشكل لافت بجعل المملكة الوجهة الأولى إقليمياً في استضافة أهم الفعاليات الترفيهية حول العالم. وما استمرار مواسمه في نسخه العديدة إلا تجسيد حقيقي على أن قطاع الترفيه مجال مُثمر ويشهد نموّاً وتطوّراً بارزين، ويواصل انطلاقاته وتوهّجه بشكل مبهر، ويُدار بفكر استثماري رائد، يشاطر انطلاقته التشارك والتنظيم مع أكبر وأفضل الشركات العالمية بشعار وهوية ابتكارية برؤية مستدامة، ما يؤكد قدرة الأنشطة الترفيهية السعودية على منافسة أبرز الوجهات الترفيهية العالمية، ويعزز هذه القدرة الإقبال الواسع في مشاركات القطاع الخاص، وتسجيل عدد كبير من الرعايات، بهدف الوصول إلى تحقيق نسب عالية من العوائد قبل انطلاقة فعالياته.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( حماية الأرض ) : بدأت المملكة مبكرًا قيادة الحقبة الخضراء القادمة في العالم، متوجة ذلك بالعديد من الأفكار خلال الأعوام الماضية، التي مهدت الطريق نحو رسم خارطة طريق محلية ودولية في تحقيق الأهداف الرامية؛ لحماية الأرض ومعالجة أزمة المناخ، فكانت السعودية من كبار المبادرين في إطلاق عدة برامج لمواجهة أزمة تغير المناخ، بينما تشكّل مبادرتا “السعودية الخضراء”، و”الشرق الأوسط الأخضر”، اللتين أطلقهما صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، عاملًا محفزًا للتأثير العالمي، ونموذجًا ناجحًا للتعاون الدولي في العمل المناخي على نطاق واسع.
وتابعت : وفي هذا السياق، تأتي مشاركة المملكة بمعرض “إكسبو الدوحة 2023” للبستنة، بهدف تعريف المجتمع الدولي لاستكشاف واعتماد حلول مبتكرة لمكافحة التصحّر، تحت شعار “صحراء خضراء.. بيئة أفضل”، وضمن جهود السعودية المستمرة لتحقيق الاستدامة في مجالات البيئة والمياه والزراعة، بهدف الوصول إلى مستقبل أخضر مستدام، والارتقاء بجودة الحياة، لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( الاستقطاب .. النتائج والعواقب ) : طالما كانت الأزمات العالمية الكبرى هي السبب الفاعل في إنتاج أقطاب سياسية واقتصادية مختلفة، فالحروب العالمية الكبرى بدءا من الحربين الأولى والثانية قادت إلى تشكل الأمم المتحدة، والجامعة العربية، ومؤسسات دولية مختلفة، ثم قادت الأزمات التي جاءت نتيجة أزمة التضخم العالمية منتصف القرن مع حدة الاستقطاب التي أنتجتها الحرب الباردة، إلى نشأة مجموعة 77، ثم قادت التقلبات في أسعار النفط والتحولات التي تسببت فيها الولايات المتحدة عندما انتهى عصر قاعدة الذهب، إلى نشأة مجموعة 24 التابعة لمجموعة 77، ثم جاءت التحديات الاقتصادية بعد الاتحاد السوفياتي لتعيد نشأة الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول الصناعية الكبرى الثمانية التي ضمت روسيا، ثم انتهت لتصبح سبع دول فقط مع استبعاد روسيا، وأعادت الأزمة المالية العالمية في 2008 صياغة مجموعة الدول العشرين ودورها العالمي، وجاءت تحديات الصراع الصيني – الأمريكي في مجموعة بريكس.
وواصلت : إن الأزمات المالية والسياسية عادة ما تعيد شكل المؤسسات الدولية والتحالفات، سواء بإنتاج مؤسسات جديدة، أو إعادة رسم الأدوار من جديد، في هذا الصدد ورغم أن مجموعة 77+ الصين قد أسست في 15 يونيو 1964 من قبل الدول النامية الموقعة على “الإعلان المشترك للدول الـ77 النامية” في جنيف، وتم الاجتماع الوزاري الأول في الجزائر في أكتوبر 1967، وعلى الرغم من زيادة عدد أعضاء المجموعة إلى 134 دولة، مع الاحتفاظ بالاسم الأصلي بسبب أهميته التاريخية، فإن المجموعة اليوم التي تضم دولا نامية وناشئة تمثل 80 في المائة من سكان العالم تجتمع هذا الأسبوع في كوبا، من أجل إعادة رسم دورها العالمي وللترويج لـ”نظام اقتصادي عالمي جديد”، وهذا يأتي في ظل تحذيرات من ازدياد حدة الاستقطاب.
تاريخيا قد أسست مجموعة الـ77 G-77 بهدف أن تكون أكبر منظمة حكومية دولية للدول النامية في الأمم المتحدة، ولتوفر الوسائل لدول الجنوب – وفقا للمجموعة – للتعبير عن مصالحها الاقتصادية الجماعية وتعزيزها وتعزيز قدرتها التفاوضية المشتركة بشأن جميع القضايا الاقتصادية الدولية الرئيسة داخل الأمم المتحدة، وتعزيز التعاون فيما بين دول الجنوب من أجل التنمية. إن أداء وطرائق عمل مجموعة الـ77 في مختلف الفصول لها بعض السمات المشتركة، مثل: التشابه في العضوية وصنع القرار وأساليب تشغيل معينة، يتم تناوب الرئاسة، وهي أعلى هيئة سياسية ضمن الهيكل التنظيمي لمجموعة الـ77، على أساس إقليمي (بين إفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي) وتستمر لمدة عام واحد في جميع الفروع.
- 19/01/2025 دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على مخالفَيْن لنظام أمن الحدود لتهريبهما نبات القات المخدر
- 19/01/2025 “وانتهى العدوان”.. كشف حساب كامل لجرائم الاحتلال في غزة عنوانه “157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود”
- 19/01/2025 النائب العام يتفقد سير العمل في نيابة منطقة جازان ويلتقي بالمراجعين
- 19/01/2025 ليلة تراثية في محافظة أحد المسارحة ضمن موسم شتاء جازان 25
- 19/01/2025 بدء سريان الهدنة ودخول المساعدات في غزة بعد ترقب وقلق
- 19/01/2025 حالة الطقس المتوقعة اليوم
- 18/01/2025 “وفا”: اتفاق غزة ينهي الحرب الإسرائيلية الوحشية.. وموقف المملكة ثابت على دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية
- 18/01/2025 “تعيين الموالين في آلاف المناصب”.. كيف سيقضي “ترامب” على “الدولة العميقة”؟
- 18/01/2025 قبل تنفيذ وقف إطلاق النار.. إسرائيل تكثف غاراتها على غزة
- 18/01/2025 ساعات ويبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة ترقب وانتظار آمال بغد جديد نحو السلام
آخر الأخبار > الصحف المحلية الصادرة اليوم
18/09/2023 9:15 ص
الصحف المحلية الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/117120/