لم يكن احد يصدق حين تحدثنا ان حزب اللات ماهو الا جاهز يعمل لصالح الفرس لخدمة الصهاينة واليوم تظهر الحقائق نحن لم نكن نشك في انه مجرد خادم للفرس يحقق لدولة اسرائيل مصالحها
ولكن ما يثير الانتباه سكوت من كان ينعقون على اي اجراء او تواصل بين اي دولة عربية واسرائيل خاصة اذا كانت دولة من دول الخليج العربي
سؤال اين تلك الاصوت التي كانت تنعق مما يحصل الان في لبنان ام ان حزب الات منزه عن الامر
لقد عرفنا الان من هم تلك الاصوت وكشفنا من اين ياتون
ام ان مصالحكم والعمل من اجل مصالحكم حلال لكم حرام على غيركم
وان الامر المؤسف موقف الاعلام الفلسطيني الذي يكيل بمكيلين على الامر فان حدث من دولة عربية خاصة من الخليج العربي تراه يتباكا هو مع المسؤولين الفلسطينين وان حدث من طرف اخر لا حس ولا خبر اي قسمة واي مكيال هذا
سؤال بسيط لو ان الاتفاق حدث من المملكة العربية السيعودية تتوقعون ماذا كان سيحدث اترك التعليق لكم حتى تعوا من هم الاعداء قبل الاصدقاء