أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ رئيسي الفلبين وإيطاليا
الملك وولي العهد يعزيان رئيسي ألبانيا والبرازيل
أمير الرياض يرعى حفل تخريج 1400 طالب من طلاب جامعة سطام
أمير تبوك يشهد توقيع اتفاقيات للجنة الأسرة
أمير الباحة يطلع على استعدادات مهرجان الصيف
فيصل بن سلمان يستعرض مشروع موسوعة معالم المدينة
فيصل بن مشعل يتسلم تقرير إنجازات «تجارة القصيم»
الوزاري الخليجي يدعو لفرض حظر سلاح دولي على ميليشيا الحوثي
حـوار استراتيجي خليجـي – روسـي
فريق تقييم الحوادث في اليمن يكشف نتائج أربعة ادعاءات ويؤكد بالأدلة عدم صحتها
«منظمة التحرير» تدعو للوقوف بوجه إعدامات الاحتلال بحق الفلسطينيين
سرقات إيرانية لوثائق الوكالة الذرية للتهرب من المراقبة النووية
أوكرانيا تتسلم أنظمة «هايمارس» الأميركية.. والكرملين يندد
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( صحة الحجاج ) : توفر المملكة أعلى درجات الرعاية وأفضلها للمحافظة على صحة ضيوف الرحمن والحفاظ على سلامتهم، على مدار العام، بينما ترفع درجات الاستعداد لموسمي العمرة والحج، بدليل الجولة التي نفذها وزير الصحة للوقوف على مدى جاهزية منظومة مستشفيات مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، للتأكد من جاهزيتها لتطبيق الخطة الوقائية لموسم حج هذا العام.
وتابعت : جولة وزير الصحة تعكس مدى حرص الدولة -أيدها الله- على سلامة الحجاج، وأدائهم المناسك وسط إجراءات صحية تقي من الأمراض المعدية مستفيدة من التقنية الحديثة في حماية ضيوف الرحمن، مثلما فعلت أثناء موسم الحج الماضي الذي صادف انتشار فيروس كورونا؛ إذ حققت الخطة الصحية الوقائية نجاحاً منقطع النظير، وفق تدابير صارمة تنفذها المملكة أيضا هذا العام. وأخذت المملكة على عاتقها على مر السنين خدمة ورعاية حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، وسخرت جميع الإمكانات المادية والبشرية لخدمتهم وفق خطط مدروسة لتقديم خدمات صحية ووقائية متميزة وفق أعلى المعايير العالمية، كما تحظى القطاعات الصحية باهتمام كبير، حيث تم رفع الكوادر الصحية المشاركة في خدمة الحجاج إلى 10 آلاف طبيب وممرض وفي تخصصات أخرى، لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، بينما تعمل رؤية 2030 على تقديم إستراتيجية متكاملة لتطوير منظومة الحج والعمرة من خلال برنامج ضيوف الرحمن.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( سوق تتطور بنمو وطلب ) : لا يبدو أن هناك حدودا لتعاظم صناعة البطاريات بأنواعها، ولا سيما تلك القابلة لإعادة الشحن. فحتى البطاريات التي تستخدم لمرة واحدة شهدت توسعا في أسواقها خلال العقود الماضية، ولا تزال تتمتع بنمو مميز رغم النواحي السلبية لها على صعيد البيئة، في وقت يسعى العالم إلى الحد من الآثار السلبية التي تستهدف المناخ عموما.
فمستقبل سوق البطاريات واعد بشكل مستمر ومتسعة أبوابه في الوقت نفسه، الأمر الذي يفسر التدفقات الاستثمارية إليها في أغلب الدول، ولا سيما المتقدمة منها. وتساعد في ذلك الابتكارات المتواصلة التي تسهم في تخفيف الانعكاسات السلبية لهذه الصناعة على البيئة، كما أنها تخفض تكاليف الإنتاج، مع الانتشار الواسع للاعتماد على هذا النوع من مصادر الطاقة. والبطاريات لا تقتصر فقط على الأجهزة الإلكترونية المختلفة والسيارات الكهربائية التي تنتشر بسرعة فائقة، بل تشمل أيضا تزويد بعض المناطق النائية حول العالم بالطاقة من خلالها.
وأضافت : ووفق آخر التوقعات، فإن سوق البطاريات العالمية ستسجل معدل نمو سنوي مركب بنسبة 15.8 في المائة خلال الفترة الواقعة بين 2022 و2027، ليصل إلى أكثر من 250 مليار دولار بحلول 2027، مرتفعا من 99 مليار دولار عام 2020. وهذا نمو كبير، يدعم التحولات الراهنة على صعيد التعاطي مع مصادر الطاقة. ففي الأعوام القليلة الماضية ارتفع حجم سوق السيارات الكهربائية بمعدلات كبيرة، خصوصا في ظل الإنجازات التقنية المتطورة على صعيد صناعة البطاريات، ولا سيما تلك التي تعمل بالليثيوم. وقبل أعوام، أوقفت شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات إنتاجها من المركبات التي تعمل بالوقود العادي، وانضمت شركات عالمية معروفة إليها عبر تخصيص خطوط متنامية لهذا النوع من السيارات، الأمر الذي رفع الطلب على البطاريات المشغلة لها. علما بأن السوق تأثرت سلبا “كغيرها من الأسواق” بانتشار جائحة كورونا. والعامل الأهم الذي يجعل صناعة البطاريات تنمو بتماسك قوي، بقاء الطلب عليها في الأسواق المتقدمة والناشئة على حد سواء. ولأن الأمر كذلك، فإن سوق البطاريات تواجه مشكلة تتعلق بسعة تعدين الليثيوم، ما قد يسبب نقصا واضحا في حال استمر ارتفاع الطلب. وتؤكد شركة ريستاد إنيرجي لأبحاث الطاقة، إمكانية حدوث عجز في المعروض من الليثيوم بحلول 2027، ما يرفع الضغوط على السوق عموما، رغم ارتفاع مستوى الاستثمارات في هذا المجال في دول كالصين وألمانيا وغيرهما. حتى إن التوقعات تشير إلى تأخير إنتاج نحو 3.3 مليون سيارة كهربائية في غضون خمسة أعوام. ومن هنا يمكن فهم، التوجه العالمي لرفع زخم تصنيع البطاريات، خصوصا تلك المتطورة التي تتمتع بقدرة كبيرة على تخزين الطاقة، فضلا عن ميزات الشحن السريع لها.
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( دعم جديد ) : دائماً ما تتلمس الحكومة حاجة القطاع الخاص، وتبادر لمساندته وتوفير احتياجاته كلما احتاج الأمر إلى ذلك، إدراكاً منها لأهمية شركات القطاع ودورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، من خلال خبرات متراكمة واستثمارات ضخمة في العديد من المجالات، فضلاً عن قدرة القطاع على توظيف الشباب السعودي من الجنسين. ومع بدايات ظهور جائحة كورونا، تلقى القطاع الخاص دعماً «استثنائياً»، عندما ساندت الحكومة شركات القطاع ومؤسساته بتحمل نسبة من رواتب الموظفين السعوديين، وإعفاء الشركات والمؤسسات من قائمة طويلة من الرسوم الحكومية من تجديد الإقامات وتصاريح العمل وغيرها، وأشادت دول العالم والمنظمات الدولية في وقتها بهذا الدعم، ووصفت مواقف المملكة مع أفراد شعبها، وقطاعها الخاص بأنها نبيلة وإنسانية وتجسد معاني الإيثار، خاصة أنها جاءت بمبادرات طوعية من الحكومة.
واسترسلت : ويتكرر مشهد الدعم والمساندة مرة أخرى، عندما بادرت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أمس بإطلاق مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية لجميع المكلفين الخاضعين لجميع الأنظمة الضريبية، بهدف تخفيف الآثار الاقتصادية المترتبة على المنشآت نتيجة جائحة كورونا، وهي رسالة من الحكومة إلى شركات القطاع أنها ستظل الداعم الأول لها. ويؤكد هذا الدعم بهذه الصورة، مبادئ مهمة، تتبعها المملكة في تعاملها الداخلي، في مقدمتها أن مبدأ الغرامات المالية ليس هدفاً في حد ذاته، وإنما هي وسيلة لضبط الأداء العام، وتنظيم المعاملات، ومعاقبة مخالفي الأنظمة والتشريعات، وحثهم على الالتزام بتلك الأنظمة ومراعاتها، وعندما استشعرت المملكة ضرورة مواصلة الدعم للقطاع الخاص، لم تترد في إلغاء تلك الغرامات والإعفاء منها، ليس لشهر أو اثنين، وإنما لستة أشهر كاملة، تمتد إلى نهاية نوفمبر المقبل.
وأشارت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( منظومة البحث والتطوير.. والإنجازات العالمية للمملكة ) : تحظى منظومة البحث والتطوير والابتكار برعاية شاملة ودعم لا محدود من لدن حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالـعزيز «حفظه الله» وسمو ولـي عهده الأمين صاحب الـسمو الملـكي الأمير محمد بن سلـمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» .. وذلـك لما للبحوث العلمية من أهمية فائقة في مسيرة التنمية الوطنية كما هي ركيزة أساسية في الأسس التي تقوم عليها مشاريع 2030 ومستهدفاتها للارتقاء بجودة الحياة في الحاضر ورسم ملامح المستقبل المشرق بإذن الله.
وواصلت : تحقيق المملكة العربية السعودية ممثلة في وزارة الـبيئة والمياه والـزراعة إنجازًا عالميًا جديدًا، يضاف لسلسلة الإنجازات الـتي حصدتها المملـكة، بحصول الوزارة على جائزة القمة العالمية والمرتبة الأولى لمجتمع المعلومات لعام 2022 م، وذلك من فئة الزراعة الرقمية والخدمات الإلكترونية الرقمية بعد استيفاء المتطلبات والمعايير التقنية للجائزة، بالإضافة إلـى تمكنها من المواءمة مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة من خلال بناء المنصات والتكاملات الرقمية، واستخدام أحدث التقنيات في قطاع الـزراعة، والمتمثل في بناء منظومة الخدمات الإلكترونية الرقمية «نما» ، والتكامل مع الـبوابة الجيومكانية، وخدمات السجل الزراعي؛ لتوفير خدمات إلكترونية تكاملية وذكية ذات بيانات نوعية وتجربة مستفيد مبتكرة للمستفيدين..
- 24/11/2024 خادم الحرمين الشريفين يصدر أمرًا ملكيًا بتعيين (125) عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
- 24/11/2024 “الأرصاد”: أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 24/11/2024 الرياض تجمع الموهوبين من أنحاء العالم في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع 2024
- 24/11/2024 افتتاح الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية بالرياض بمشاركة 25 دولة و 500 حرفي
- 24/11/2024 المستشار العسكري للمبعوث الأممي لليمن يثمن جهود مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة “مسام” لحماية أرواح المدنيين
- 24/11/2024 حالة الطقس المتوقعة اليوم
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف السعودية الصادرة اليوم
02/06/2022 9:52 ص
أبرز عناوين الصحف السعودية الصادرة اليوم
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/92321/