رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر والتقدير، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظهما الله-، بمناسبة إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المُحيطة به، وتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أيّده الله .
وعد معاليه المشروع امتداداً لعناية القيادة الرشيدة ببيوت الله لاسيما المساجد التي تحمل عمقاً تاريخياً كمسجد قباء، مؤكدا أن التوسعة ستسهم في التيسير على قاصدي مسجد قباء من أهالي المدينة المنورة وزوارها الذين يتوافدون لزيارة المسجد عملاً بسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام.