أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
خادم الحرمين: المملكة لن تألو جهداً في تحقيق أهداف «التعاون الإسلامي»
برعاية الملك.. ملتقى علمي لأبحاث الحج والعمرة والزيارة
القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الإيطالية لإعادة انتخابه
أمير الرياض يلتقي أمين الدارة وسفير سريلانكا
أمير الجوف: تعزيز للانتماء وفخر بالمنجزات
فيصل بن سلمان: نستلهم من سيرة أئمة الدولة وملوكها دروساً وعبراً
سعود بن نايف يستقبل مدير بنك التنمية الاجتماعية
31 متحدثًا عالمياً يبحثون تعزيز الصحة في المجتمعات التعليمية
الجرعة الثالثة شرط لدخول المنشآت .. اليوم يبدأ التنفيذ
رئيس الشورى يزور الأردن.. غداً
«إغاثي الملك سلمان» يوقّع مذكرة تعاون مع أوقاف الراجحي
الحكومة اليمنية تدين هجمات الحوثي الإرهابية على الإمارات
مساعٍ إسرائيلية لتقطيع أوصال الضفة الغربية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( ثبات القِيَم ) : لا تقف قيمة التأسيس على أنه يجسّد أهم مشروع وحدوي في العصر الحديث فقط؛ بل إن هذه الأهمية تنبع من قيمة الأثر العظيم الذي أحدثه إرساء دعائم الاستقرار والوحدة ولمّ الشتات لقبائل كانت متنافرة يسودها الجهل والفرقة والمصالح الضيقة. فالدرس المستخلص من هذه الوحدة العظيمة؛ ويجب أن لا يُغفل عنه؛ هو أنها وحدة وتأسيس قاما على أساس من الدين والعدل؛ ولم يقوما على أيديولوجية فكرية ضيقة أو على عصبية قبلية أو غيرهما؛ بل كانت امتداداً راسخاً للدولة الإسلامية الأولى؛ وهنا سرّ ثباتها واستمراريتها. ولعلّ هذا الرسوخ على المبادئ الأصيلة وصدق التوجّه وشمولية النظرة لحكام هذه البلاد هي ما جعل بلادنا تجابه الأطماع بكل بسالة وإباء، ولم توهنها الأحداث التي عصفت بها في بعض مراحلها؛ بل إنها كانت في كل مرة تعود أقوى وأصلب مما كانت عليه؛ وهو ما يؤكد على أن صلابة ورسوخ الوحدة دائمة ولا يمكن لأي تحدّيات أو مصاعب أو غيرهما؛ لا يمكن لها أن تئد همم حكامها أو تضعف من إيمانهم بوحدة أرضهم ومسؤوليتهم التاريخية في إرساء الدولة وبسط الأمن والعدل والمساواة بين شعبها فضلاً عن مسؤوليتهم التاريخية في رعاية المشاعر المقدسة وخدمتها، وكذلك خدمة المسلمين وتأمين حجهم وأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة؛ وتذليل كل المصاعب لزائري هذه المقدسات امتثالاً لشرع الله وطمعاً فيما عنده من ثواب.
وواصلت : ومن المهم التذكير بقيمة هذا التأسيس وترسيخه في وجدان الجيل الحالي والأجيال المقبلة؛ فالوحدة وعبقريتها وقصص التضحيات والنضال التي رافقتها لم تكن جهوداً عادية أو عابرة؛ وإنما هي بطولات وهمم عالية وثبات على الهدف وقناعة بصدق وعمق الدور الذي هيّأ الله له هذه الأسرة العظيمة التي توارثت المجد أباً عن جد؛ دون تفريط أو تراخٍ؛ وقال المؤرخ عثمان بن بشر: “فقسّموا البلد أربعاً كل واحد شاخ في ربعها فسمّوا المربوعة أكثر من سنة، وإنما ذكرت هذه الحكاية ليعرف من وقف عليها وعلى غيرها من السوابق نعمة الإسلام والجماعة والسمع والطاعة، ولا تعرف الأشياء إلا بأضدادها، فإن هذه قرية ضعيفة قليلة الرجال والمال وصار فيها أربعة رجال كلّ منهم يدّعي الولاية على ما هو فيه”.
وذكرت صحيفة “البلاد ” في افتتاحيتها بعنوان ( تقدير عالمي ) : عندما اجتاحت الجائحة العالم قبل نحو عامين ، أدركت المملكة حجم التحديات الصحية والاقتصادية على الصعيدين المحلي والعالمي ، وما ستتعرض له الدول وشعوبها من ضغوط كبيرة على منظوماتها الصحية وأعباء كبرى على الاقتصادات ، لكن كان للمملكة شأن مختلف في التعاطي الشامل وفق استراتيجية متكاملة وأهداف وطنية عليا أكدت عليها القيادة الرشيدة ، حفظها الله ، بتوفير كافة الامكانات لحماية الأرواح ، وتجنيد الطاقات الصحية والقدرات الاقتصادية ، وكان ولا يزال الأداء والتنسيق على أفضل حالاته.
وبينت : بهذا الجهد الفائق والأداء المتفوق ، قدمت السعودية نموذجا ناصعا في التصدي لتحديات الجائحة داخليا وعالميا ، وما حققته من نجاحات مميزة خلال رئاستها لمجموعة العشرين ، وتوحيد جهودها في المسارين الصحي والاقتصادي عالميا ، لتطوي تحديات كانت ستضاعف المخاطر والكلفة الهائلة لآثار الجائحة ومتحوراتها على البشرية والاقتصاد العالمي.
وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( النفوذ التكنولوجي .. معطيات جديدة ) : ليس واضحا تماما إلى أين سيمضي حراك الشركات التكنولوجية الصينية الناشئة، التي اصطلح على توصيفها بـ”العمالقة الصغار”، وهذا التوصيف يأتي على أساس أنها ليست معروفة على الساحة، مقارنة بمثيلاتها الكبرى كـ”علي بابا”، و”تينسنت هولدنج”، مثلا، لكن الواضح، أن نشاط هذه الشركات يحقق خطوات لافتة، حتى بالنسبة إلى الجهات الغربية، وعلى رأسها الأمريكية، خصوصا من خلال نجاحها في تقديم منتجات مبتكرة تستهدف قطاعات مهمة استراتيجيا، مثل الإنسان الآلي “الروبوت”، والحوسبة الكمية، وأشباه الموصلات، وغيرها من منتجات أصبحت علامة من علامات المستقبل التجاري حول العالم، واحتلت مكانة مميزة في الأسواق.
وأضافت : نشاط “العمالقة الصغار” المتصاعد لا يتفق مع استنتاجات البعض سابقا بأن المواقف الحكومية المتشددة حيال شركات التكنولوجيا الصينية المعروفة سيؤثر سلبا في سباق بكين مع واشنطن على هذه الساحة، فالأخيرة لا تزال مسيطرة، ورائدة في ميدان “وادي السيليكون”. الأسئلة كثيرة ومتنوعة حول “العمالقة الصغار” في الصين، وعلى رأسها السؤال المحوري الأهم، وهو هل ستكون بمنزلة أسلحة في الحرب التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة. هذه الحرب موجودة بالفعل منذ أعوام عديدة، رغم أن الجانب الأمريكي لا يزال يحقق فيها انتصارات متتالية، والقدرات الصينية في هذا المجال لا تتطلب زمنا فحسب، بل تستوجب التطوير الدائم للتوجهات الحكومية في بكين، بما يتناسب مع غاياتها، وهذه الحكومة لم تتوقف في حراكها التطويري المشجع بصرف النظر عن بعض مواقفها السلبية حيال الشركات الكبرى، ولذلك فهي تستهدف وجود أكثر من عشرة آلاف شركة تحمل لقب “العمالقة الصغار” بحلول عام 2025.
وأفادت : يبدو واضحا أن عزم الصين قوي في هذا المجال، علما بأن اختيار الشركات يخضع لاحتياجات وسياسات صناعية محددة للدولة كلها، بمعنى آخر، إنها تلائم المتطلبات التكنولوجية الوطنية. وفي هذا الجانب تسعى الصين إلى أن تكون رقما صعبا في المجال التكنولوجي، منذ أن ركزت على التنمية والتنافسية بشكل كبير، لكنها واجهت صعوبات خلال أعوام الحرب التجارية التي وقعت بينها وبين الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترمب، ولم تتحسن أصلا في عهد خلفه جو بايدن، لأسباب لا تتعلق فقط بالتجارة، بل بالسيادة، والتوسع، النفوذ الصيني هنا وهناك.
وأوضحت صحيفة “عكاظ ” في افتتاحيتها بعنوان ( مملكة التضامن ) : رسّخت المملكة، مفهوم التضامن العربي، والإسلامي، والإنساني، عبر سياسات المواقف الخالدة، وأسست المبادئ الكافلة للتوفيق بين العرب والمسلمين، والمجتمع الدولي، لتوحيد الكلمة، ونبذ الفرقة، وتجاوز الاختلافات، وتحجيم الإشكالات بالمبادرات وتقريب وجهات النظر لفض النزاعات. وليس بدعاً أن ترفع المملكة لواء التضامن؛ انطلاقاً من النهج الذي قامت عليه، والغايات النبيلة التي تتمسك بها به منذ عهد مؤسسها الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وهو نهج ثابت قائم على خدمة الإسلام والمسلمين ودعم التضامن العربي والإسلامي والمجتمع الإنساني.
وواصلت : وتفخر بلادنا بتوليها مسؤوليات جسام تجاه أبناء الأمة العربية والإسلامية، وتجاه المجتمع الإنساني؛ إيماناً منها بأهمية العمل الجماعي ونتائجه الخيّرة، وأسهمت حكومة المملكة في تأسيس أربع منظمات سياسية إقليمية وعربية وإسلامية ودولية، إذ كانت ضمن الدول العربية السبع التي أسست جامعة الدول العربية عام 1364هـ، إضافة إلى إسهامها مع الدول الواحدة والخمسين المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة على أنقاض عصبة الأمم عام 1364هـ. تبعها تأسيس منظمة المؤتمر الإسلامي عام 1389هـ. ودورها في قيام مجلس التعاون لدول الخليج العربي 1401هـ. ولم تقف أدوار المملكة على رعاية ودعم وتمويل المؤسسات الجامعة للمنظومات البشرية والحافظة لحقوق الشعوب، بل موّلت مشاريعها، وتبنّت مؤتمراتها ودعمت مواثيقها، وبذلت بسخاء معهود مادياً ومعنويا لتطوير مؤسساتها وأنشطتها المتعددة للارتقاء بها.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( حالة محصن.. وعي مجتمع ومرحلة اطمئنان ) : اعتبارا من اليوم الثلاثاء الموافق 1 فبراير 2022 م، سيكون تلقي الجرعة التنشيطية شرطًا لاستمرار ظهور حالـة (محصن) في تطبيق (توكلـنا)، لكل من مضى 8 أشهر أو أكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، وذلك للفئات العمرية 18 عامًا فأكبر، كما سيكون ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا) شرطًا لدخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو رياضي أو سياحي، كذلـك دخول أي مناسبة ثقافية أو علمية أو اجتماعية أو ترفيهية، ودخول أي منشأة حكومية أو خاصة سواء لأداء الأعمال أو المراجعة، أيضا ركوب الطائرات ووسائل النقل العام.. ويستثنى من ذلك الفئات المستثناة من أخذ اللقاح وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا).. هذه الحيثيات آنفة الذكر لم تكن لتعلن في وقت سابق ويسري العمل بها بدءا من الـيوم، إلا انطلاقاً من أهمية أثرها المأمول على مناعة المجتمع وصحة أفراده ومستقبل أجياله.
وتابعت : أهمية المبادرة لتلقي هذه الجرعات التنشيطية نابعة من حجم أهمية بلوغ الهدف المنشود لتكون مناعتنا حياة ولكي تستمر الحياة بدورة طبيعية آمنة تضمن استدامة كافة الأسس التي ترتبط بصورة مباشرة أو تلتقي بغيرها مع مصلحة الفرد والمجتمع والوطن.. نعم كان هناك تردد أو تأخر من البعض، ولكن الغالبية كان لهم وعي ومبادرة انعكست على مستوى المنحنى الـوبائي وعدد الحالات كذلـك تقييم المراحل والانتقال قدما من بينها لحين بلوغنا هـذه المراحل المطمئنة والـتي توفر فيها حكومة المملكة العربية السعودية اللقاح للجميع، المواطن والمقيم على حد سواء، وبالمجان، ولذلك كان حقا على الجميع أن يستحضر كل تلك الجهود والتضحيات التي بذلتها الدولة ويكون سببا في نجاح الجهود ونجاة أفراد المجتمع.
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
01/02/2022 7:57 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, السياحية, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/86290/