أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير جازان ونائبه يرعيان حفل افتتاح «شتاء جازان 2022»
نائب أمير حائل يدشّن انطلاق مسيرة قافلة درب زبيدة 2022
مفتي عام المملكة يستقبل مدير جامعة فطاني في تايلند
العواد يستقبل رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة لدى البحرين
مركز الملك سلمان: خدمات علاجية وإمداد مائي في اليمن
خفض نسبة الأمية في المملكة إلى 3.7 %
إلغاء إقامة المناسبات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
3575 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
رئيس كازاخستان يرفض الحوار ويمنح الأمن «تفويضاً بالقتل»
غارات جوية على تيغراي.. وشحّ في المساعدات الإنسانية
أميركا: «فرض التطعيم» أمام القضاء
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( الوباء ينهك مفاصل الحياة ) : أصاب فيروس كورونا الاقتصاد العالمي بأسوأ أزمة غير مسبوقة، منذ ثلاثينيات القرن الماضي، وشل حركة ومؤشرات نموه، كما عطل معظم القطاعات التجارية في كل دول العالم دون استثناء، وألغى كثيرا من الجوانب المجتمعية للشعوب بسبب القيود الصحية الاحترازية على تحركات الناس. وسرعان ما تفشت جائحة فيروس كوفيد – 19 في العالم، وبسبب هذا الوباء، عمت المعاناة، وتعطل مجرى حياة الملايين، وأصبح الاقتصاد العالمي مهددا، بسبب الخطر الكبير الذي يشكله الفيروس، وبالتالي اتحدت جهود البشرية للعمل من أجل القضاء عليه، بالنظر إلى أن الجهود التي بذلتها الدول بشكل أحادي من أجل التصدي له لم تكن كافية.
وواصلت : حتى الدول الغنية ذات النظم الصحية القوية رزحت تحت وطأة الضغط، في حين وصلت موجة هذه الجائحة إلى دول تعاني أصلا أزمات إنسانية، ناجمة عن النزاعات، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ، واضطر فيها الأشخاص للفرار من ديارهم بسبب الصراعات والحروب والنزاعات الداخلية، أو العنف، أو الفيضانات، فتجدهم يعيشون تحت أغطية بلاستيكية في الخلاء، أو محشورين في مخيمات اللاجئين، أو المستوطنات غير الرسمية، وليست لديهم مساكن يمارسون فيها التباعد الاجتماعي، أو الانعزال، وقد أصابهم الجوع والفقر في الأساس، كما أنهم يفتقرون إلى المياه النظيفة للغسل والتعقيم، بوصف ذلك أبسط وسيلة لحماية أنفسهم من الفيروس. ورغم هذه الصورة السيئة لتداعيات الجائحة كان العالم يأمل في أن تشهد بداية العام الجديد النهاية الحاسمة لفيروس كوفيد – 19، عقب نحو عامين من انتشاره، ومروره بمحطات مختلفة، لكن الأمر لم يحاك تلك الآمال، بفعل عدة متحورات عطلت في الواقع مسيرة النمو، أو جعلتها بطيئة، كما أنها أعادت أجواء الإغلاق إلى عدد من الساحات المحورية.
وبينت : ولا شك في أن العالم لم يعد كما كان قبل تفشي هذا الوباء الذي أتى فجأة، وانتشر بعنف ليشمل كل بقعة على وجه الأرض. لكن هل ظهرت ثقافة جديدة على الساحة الدولية؟ الجواب بالتأكيد نعم، وهذه الثقافة شملت كل شيء، بما في ذلك التعاطي بين أفراد المنزل الواحد، إلى جانب الأسواق والقطاعات الاقتصادية المختلفة، فضلا عن التعليم، وغير ذلك من أدوات الحراك الاقتصادي والمجتمعي العام في هذا البلد أو ذاك. كما اتضح زيادة الاستخدام العالمي لوسائل التواصل الإلكتروني في مناحي الحياة المعيشية والاجتماعية، ونشطت حركة التجارة الإلكترونية واستخدام التقنية في الاجتماعات، وتوصيل احتياجات الناس اليومية.
كما تعرضت كل القطاعات مع استثناءات بسيطة جدا لضربات الوباء، كما تلقت دول منخفضة ومتوسطة الدخل ضربات أقوى من غيرها، لأن النمو فيها توقف تماما في ذروة كوفيد – 19، وارتفعت أعباء الديون عليها، إلى جانب بالطبع زيادة معدلات الجوع فيها على الرغم من أن برامج الأمم المتحدة الإنمائية حققت قفزات نوعية في هذا المجال على مدى عقدين من الزمن. وأسهم اضطراب وتعطل سلاسل التوريد والمساندة اللوجستية في تعميق أزمة هذه الدول، التي تعتمد أساسا على تسهيلات تجارية من معظم الدول القادرة اقتصاديا، وهذا كان طبيعيا مع دول كانت في مرحلة البناء الاقتصادي، الذي شهد بالفعل دعما قويا من دول مجموعة العشرين. كما تبين أن مستويات الفقر ارتفعت بفعل الوباء حتى في الدول المتقدمة.
وشددت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( لبنان ومحور المجاعة ) : خطاب نصرالله الأخير رغم تناقضاته مع أبسط محددات الهوية اللبنانية أو مقتضيات الولاء للدولة، الذي يسعى إلى تعميمه وترسيخه في عقول حلفائه وكامل المنظومة التي ينتمي إليها حزبه، من خلال استنتاجات سطحية متناقضة والتباسات ساذجة، يوقع حلفاءه قبل أعدائه في الفخ الذي نصبه لهم، وذلك للتغطية على المصالح الجوهرية اللبنانية التي يعمد إلى تقويضها، لأنه ببساطة لا يؤمن بها، وتناقض منظومته الأيديولوجية، وتكوين حزبه الثقافي وبنيته التنظيمية والأمنية.
وواصلت : لا شك في أن حزب الله يعرف أهمية الدولة اللبنانية وسيادتها، ويُدرك دلالاتها، لكنّه لا يُريدها، ولا يُؤمن بها، ويعمد إلى تقويضها، وهذا تؤكده الشواهد والوقائع، وتصريحات قادته، وأهواء رموزه التي تسعى إلى إنتاج لبنان آخر، وإغراقه وحاضرته برموز وشعارات غريبة خارج سياق عمل الدولة وقنواتها الرسمية، وهذا ما يفسر غياب المناسبات الوطنية اللبنانية في جميع احتفالات الحزب، وعدم التقيّد بها، وبالتالي عدم اكتراثه بالمصلحة الوطنية العليا، لا سيما أنه سيطر على مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية، وبذل جهداً استثنائياً لوضع ولاية الفقيه مرجعية فعلية لا نظرية للبنان كله، بدل أن تكون مرجعية لجزء منه. لذلك حقيقة المعركة الوطنية اللبنانية مع حزب الله ليست على السلطة، بل على الكيان اللبناني نفسه، الذي لحزب الله فيه الغُنم وللشعب اللبناني فيه الغُرم، إضافة إلى العمل الدؤوب لدفع لبنان واللبنانيين بقضهم وقضيضهم إلى الارتماء في أحضان ما يسمى بمحور الممانعة والمقاومة، ومشروع التمدد الإيراني، ذلك الذي بات يُسمَّى في أدبيات الشارع العربي بمحور العزلة والفقر والمجاعة المرتقبة.
وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( مواقف والتزام.. لا تأبه بالعابثين ) : لـعلاقات الـتي تربط المملكة العربية الـسعودية مع جيرانها وحلفائها هي علاقات تقوم على مبادئ عميقة وأسس راسخة لا تتأثر بالعوامل الخارجة عن النصوص أو المواقف المتخاذلة، أو الأصوات النشاز التي تخرج من الفئات الضالة والميليشيات الخائنة لأوطانها وكثرت أن تكون سلاحا لأعدائها وإن تمركزت في أرض معينة، ولكن ولاءها لتلك الـدولـة الحاضنة لـلإرهاب فكرا وفعلا.. ولعل ما نقف أمامه واقعًا استمرار المملكة في تلبية كل الاحتياجات الإنسانية، التي تستهدف في لبنان واليمن والـوقوف إلـى جانب تلـك الـدول في الأزمات ودعمها المستديم، سواء عبر جهود إغاثية أو مبادرات إنسانية رغم أن تلك الـدول قد ابتليت بأذرع إيرانية كحزب الله والحوثيين تمارس الاعتداء على خيرات الـبلاد وتؤذي العباد.. فما يبدر من هذه الميليشيات من تجاوزات لا يجد لـه أدق الأثر في مواقف المملكة الـراسخة، الـتي تعكس نهجا تاريخيا يتجدد عبر السنين منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون. ما شدد عليه سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري، على أن العلاقات الأخوية القائمة بين السعودية ولبنان، هي أعمق من أن ينال منها فشل تصريحات غير مسؤولة وعبثية.. وتأكيده أيضا على تعهد المملكة ووقوفها إلى جانب الشعب اللبناني بكافة طوائفه، وأن الدولة تعلم أن تلك المواقف لا تمثل اللبنانيين وأن لبنان دولة رسالة، ولن يسمح بأن يكون ممرا أو مستقرا لأي قوى ظلامية تستهدف المساس بأمنه واستقراره وعروبته.. يؤكد أن المملكة تنظر إلى لبنان بعين الحكمة ومواقفها تجاه هذا البلد العربي مواقف ثابتة تنبع من التزام الدولة الدائم ودورها القيادي الرائد إقليميا ودوليا.
وأضافت : تأكيد سفير المملكة العربية الـسعودية في لبنان أن السعودية تتقاسم مسؤولية مشتركة مع المجتمع الدولي من أجل الحفاظ على استقرار لبنان واحترام سيادته ووحدته بما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن والقرارات الـدولـية والـعربية ذات الـصلـة.. وأن إصرار حزب الله الإرهابي على فرض سيطرته على إرادة الدولة ومؤسساتها الدستورية هو المعطل الحقيقي للسلم والأمن في لبنان.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
08/01/2022 7:13 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, السياحية, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, عام, عرب وعجم, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/84476/