أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك يرسم خارطة طريق لمستقبل وطننا الغالي
القيادة تهنئ الفريق البرهان ورئيس كوبا ورئيسة سلوفاكيا
أمير القصيم يتفقد مواقع بوابات مدينة بريدة التاريخية بالجردة
نائب أمير جازان يتابع تداعيات التقلبات الجوية والأمطار في المنطقة
إمام وخطيب المسجد الحرام : القُرب من الله هو القوّة الحقيقية
إمام المسجد النبوي يحذر من الإضرار بالناس
تسجيل 819 إصابة كورونا جديدة وتعافي 239 حالة
الاحتلال يغتال شاباً فلسطينياً جنوب نابلس
الشرطة السودانية تعلن مصرع أربعة متظاهرين.. وإطلاق مراسلتي «الشرق»
تقرير أممي عن مصرع عشرات المدنيين في تيغراي
أول تفشً مجتمعي لـ «أوميكرون» يقلق هونغ كونغ وأسبانيا تفرض «الكمامات»
تونس: اعتقال نائب رئيس حركة النهضة
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( النمو تحت مجهر 2022 ) : تظهر مؤشرات نمو الاقتصاد العالمي، بشكل عام، أن التعافي لا يزال جاريا، في وقت نشهد فيه موجة عدوى جديدة بظهور متحور أرجع العالم إلى المربع الأول، مع عودة معظم الدول إلى اتخاذ الاحترازات الصحية، بل إن بعضها دخل في دائرة التفكير بالرجوع إلى تطبيق سياسة الإغلاقات. ويبدو أن التصدعات، التي أحدثها فيروس كوفيد – 19 ستستمر لفترة أطول، فمن المتوقع أن تترك مظاهر التباعد قصيرة الأجل بصمات دائمة على الأداء متوسط الأجل، فيما تمثل إتاحة اللقاحات والدعم المبكر اللذين تقدمهما السياسات المحركين الأساسيين وراء الفجوات.
وواصلت : ولا تزال الآفاق العالمية محاطة بقدر كبير من عدم اليقين بعد مرور عام على بداية الجائحة. ومما يثير القلق ظهور سلالات الفيروس المتحورة الجديدة وتراكم الخسائر البشرية من جراء الجائحة، في الوقت الذي تتزايد فيه تغطية اللقاحات وتبعث شعورا بالتفاؤل. وهناك تباعد في مسارات التعافي الاقتصادي بين الدول، والقطاعات، ما يعكس التفاوت في الاضطرابات الناجمة عن الجائحة، ومدى الدعم المقدم من السياسات لمواجهتها. ورغم هذه الظروف، فإننا نلاحظ أيضا أن الأسواق والاقتصادات حول العالم حققت تقدما في 2021، لكنه بقي في دائرة الحذر بفعل حالة عدم اليقين، التي تسود العالم، أوجدتها جائحة كورونا وتداعياتها، ومتحوراتها. الاقتصاد العالمي شهد نموا مرتفعا بالفعل، على أساس أن يكون هذا النمو في 2022 أقل مستوى ولكنه متواصل بصورة صحية من العام الذي سبقه. لكن الأمور في نهايات العام الماضي اتجهت بصورة خطيرة، مع متحور أوميكرون، الذي أعاد القيود في معظم الدول، وإن بصورة أقل حدة منها في 2020 الذي اصطلح على تسميته “عام الجائحة”. ولا يزال الاقتصاد العالمي متفاعلا مع المتحور الجديد، مع تقلص نسبة من النمو، التي تلت الانكماش المخيف، الذي سيطر على الساحة لمدة تزيد على عام.
وتابعت : العام الماضي لاحظنا وجود تعاف، لكنه لم يوفر النمو المأمول الطويل، في الوقت الذي تأثر فيه الاقتصاد العالمي بالمعارك التجارية التي أخذت شكل حروب بين بعض الدول الكبرى، ولا سيما الولايات المتحدة والصين، علما بأن هذه الحرب تراجعت في أعقاب خروج دونالد ترمب من البيت الأبيض، إلا أن مسبباتها لا تزال باقية، وستبقى حاضرة إلى أن يتم ضبط العلاقات بين الاقتصادات الكبيرة بما يتناغم مع مصلحة الاقتصاد العالمي، والمصالح الوطنية للدول.
ويؤكد خبراء اقتصاديون إن خلاف الرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة يعد حربا خاسرة لكلا البلدين، والعالم بأسره، ومن المرجح أن يتدهور الوضع ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( عامٌ متأزم ) : ودع العالم يوم أمس عام 2021م العصيب، الذي شهد تفشي فيروس كورونا، ومعاناة الدول صحياً واقتصادياً، ما جعل غالبية الدول تودعه باحتفالات صامتة وخجولة، مترقبين لما سيحمله العام الجديد من تحسن للوضع العام حول العالم. لكن هذا القلق العالمي من الوباء وآثاره المدمرة، لم يوقف الصراع الدولي، في ظل سعي الولايات المتحدة للحفاظ على هيبتها ودورها الريادي في العالم، وصعود الصين وتنامي اقتصادها وقوتها العسكرية، ومحاولة روسيا مقارعة الخصوم لإثبات قوتها وإيجاد مناطق نفوذ جديدة.
واسترسلت : وأمام تعزيز العلاقات الروسية والصينية والاقتراب من الشراكة الاستراتيجية، جاء التطور الأبرز على صعيد الشراكة الأمنية بالإعلان في منتصف سبتمبر عن تجمع “أوكوس”، بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، ما شكل مفاجأة لباقي الحلفاء قبل دول العالم الأخرى، حيث تخلت أستراليا عن رهاناتها الصينية، وابتعدت بريطانيا عن محيطها الأوروبي. فعزز هذا التجمع الوليد مجموعة الحوار الأمني الرباعي “كواد”، والمتمثلة بالولايات المتحدة وأستراليا واليابان والهند، لكن لا يزال الأمر محيراً حول أسباب تجاهل فرنسا في هذا التحالف.
وأوضحت :وأدى ذلك التحالف إلى تصاعد الخطاب الصيني ضد الولايات المتحدة، واستمرار مخططاتها لتعزيز قوتها العسكرية الدفاعية والهجومية، واستثمار الأموال في التكنولوجيا وتقوية الجيش، إضافة إلى استمرار المنافسة بين القوتين العظميين لعلاج العالم من كورونا، وأخرى لتجنيد الحلفاء ضد سياسات أمنية واقتصادية صينية محددة، رغم ما تواجهه واشنطن من خيبات أمل كبيرة على مستويات السياسات الداخلية والخارجية، وإخفاقات مدمرة في منطقة الشرق الأوسط وإيران وأفغانستان. وفي المقابل بقيت توترات الحلفاء الغربيين مستمرة فيما بينهم، بين سياسة البيانات الأميركية وشركاتها الضخمة، وتركيز أوروبا على سيادتها الوطنية، وتخلي بريطانيا عن عمقها الأوروبي، إضافة إلى ندرة حدوث نجاحات دبلوماسية باهرة ومعجزات في سياسات الحلفاء الخارجية، خصوصاً أن التوقعات المتفائلة عن عام 2021م لم تمضِ قدماً، بل كانت هناك إخفاقات مثيرة للقلق، لا سيما سير المحادثات النووية مع إيران في فيينا، التي لم تفض إلى تحقيق أي نتائج بسبب سياسات المراوغة الإيرانية، يقابلها خجل وتراجع أميركي، ورغبة في تحقيق اتفاق نووي يشعر الأميركيون من خلاله بتحقيق إنجاز سياسي.
وشددت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( التقدم الرقمي.. والتنمية المستدامة ) : تسخير الـتقنية في سبيل الارتقاء بجودة الأداء في مختلف القطاعات والمجالات كان ضمن أولـويات رؤية المملكة 2030 في خططها التنموية واستراتيجياتها التطويرية الأمر الـذي انعكس إيجابا على قدرة كافة أجهزة الدولة ودورة الحياة في المملكة العربية السعودية وهو ما اتضح جليا في عدة دلائل منها تقدم المملكة في عدة مؤشرات عالمية وكذلك قدرتها على تفعيل الخيارات التقنية بسرعة وجودة عاليتين خلال جائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة العالمية غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي أثرت على استدامة خيارات الحياة الطبيعية بالشكل الملائم دون تعريض حياة المجتمع للخطر، فكانت خيارات التقنية هي البديل المناسب والقادر علـى تحقيق هـذه المعادلـة، واتضح خلالـه تباين مستويات القدرة التقنية والتي تمتاز بها المملكة عن الكثير من دول العالم.
وواصلت : حين قفزت المملكة العربية السعودية 23 مرتبة كأفضل الدول تقدما في مجال الحكومة الرقمية، Survey 2021 Rankings ، في نسخته الـ 16 للحكومة الرقمية، الـذي يصدره معهد الحكومة الـرقمية بجامعة واسيدا بالـيابان بالـتعاون مع الأكاديمية الدولية IAC) (منذ عام 2005 ، ويشمل 64 دولـة حول الـعالـم، لكي تحتل المملكة المرتبة الـثلاثين في المؤشر الـعام والمرتبة الحادية عشرة بين دول مجموعة الـعشرين.. فهذا الـتقدم هو بمثابة دليل آخر على التقدم الذي أحرزته المملكة في مجال الخدمات الرقمية الحكومية، وارتباطها بالابتكار والـتكامل، ومدى إسهامها في تحسين كفاءة الأعمال الإدارية والمالـية، وتحسين جودة الحياة لـلـمستفيدين، فضلا عن إسهاماتها في تعزيز أهداف التنمية المستدامة.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
01/01/2022 11:26 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, عام, عرب وعجم, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/83923/