أدانت منظمة التعاون الإسلامي الهجوم الأرهابي الذي استهدف دوريةً للجيش شمال غرب بوركينا فاسو، على أيدي مسلحين.
وجدّدت المنظمة موقفها الثابت الذي يدين الإرهاب بجميع أشكاله وأنواعه.
من جانبه أعرب معالي الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن تعازيه ومواساته أسر الضحايا من الجنود الذين سقطوا في الهجوم ولحكومة بوركينا فاسو وشعبها، راجيًا الشفاء العاجل للجرحى.