نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، اليوم الاثنين، أن “المخابرات الإيرانية نشطت خلية نائمة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا الخريف الماضي؛ بهدف رئيسي يتمثل في جمع معلومات استخبارية عن سفارتي أمريكا وإسرائيل”.
وذكر المسؤولون أن “محاولة استهداف السفارة الإماراتية في أديس أبابا في فبراير الماضي، كانت من تدبير إيران”، وفقاً لقناة “الحرة”.
وأضافوا أن العملية كانت جزءاً من حملة أوسع للبحث عن أهداف سهلة في دول إفريقية يمكن لإيران أن تنتقم بها لخسائر كبيرة مؤلمة مثل مقتل العالم النووي محسن فخري زاده، وقائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني الذي اغتالته الولايات المتحدة الأمريكية في العراق، يناير 2020.