كشف قصر الإليزيه، اليوم الأربعاء، ظهور بوادر تحسّن لدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي تم تشخيص إصابته بفيروس كورونا المستجد الأسبوع الماضي.
ووفق “رويترز”، فقد جاء ذلك على خلفية الإعلان، على مدى الأيام الأخيرة، أن صحة الرئيس الفرنسي مستقرة.
وسبق أن ذكرت الرئاسة أن “ماكرون” قلّل وتيرة أنشطته، بينما يستمر في أداء مهامه فيما يتعلق بالقضايا الرئيسة مثل مواجهة جائحة فيروس كورونا وقضية “بريكست”.
وترأس الرئيس الفرنسي، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، اجتماعاً حكومياً بواسطة الفيديو.