أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
ولي العهد يرعي مؤتمر مبادرة القدرات البشرية.. 28 الجاري
أمير جازان يدشن المرحلة الثانية من نظام التعاملات الإلكترونية وربطه بالمحافظات
أمير منطقة الرياض يستقبل سفير نيبال لدى المملكة
أمير الشرقية يطلع على جهود “سكن” في المنطقة ويدشن معرض وطن الشموخ التشكيلي
أمير القصيم يكرم فريق عمل ملتقى القصيم للتمكين الثالث ” فرصتي ”
أمير حائل: مستهدفات رؤية السعودية 2030 أصبح واقعا ملموساً
أمير المدينة ونائبه يؤديان صلاة الميت على الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله الفالح
الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل السكرتير الدائم لوزارة الداخلية البريطانية
وزير الإعلام: 2024م عام التحول الإعلامي
سفير السعودية لدى بريطانيا يوقع اتفاقية انضمام المملكة للمنظمة الدولية للقهوة
وكتبت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( (فيتــو) ) : «يُعدّ مجلس الأمن الدولي المسؤول عن حفظ السلام والأمن الدوليين طبقًا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وله سلطة قانونية على حكومات الدول الأعضاء، لذا تُعدّ قراراته مُلزمة للدول الأعضاء، وتشمل سُلطاته عمليات حفظ السلام، وفرض عقوبات دولية، والسماح بعمل عسكري.. مجلس الأمن الدولي هو الهيئة الوحيدة في الأمم المتحدة المخوَّلة إصدار قراراتٍ ملزمة للدول الأعضاء»، هذا موجز لبعض مهام مجلس الأمن الذي يتكوم من خمسة عشر عضواً، منهم خمسة أعضاء دائمين، (الولايات المتحدة الأميركية، روسيا، الصين، بريطانيا، وفرنسا) الذين يملكون حق النقض (الفيتو) دون غيرهم من الأعضاء، ما يجعل توافقهم على الملفات التي تعرض عليهم صعبة التنفيذ؛ كون اعتراض أي من الأعضاء الدائمين يحبط تمرير القرارات التي تكون ملزمة التنفيذ.
وواصلت : عرف أن مجلس الأمن مكون من الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، من أجل ذلك هي من يحظى بعضوية دائمة في المجلس، ومن المستغرب أن الدعوات لإصلاح مجلس الأمن بعد إخفاقاته المتكررة في حسم قضايا دولية إحداها الحرب الدائرة في غزة على الشعب الفلسطيني الأعزل، تتطلب موافقة ثلثي الدول الأعضاء على الأقل في تصويت في الجمعية العامة، ويجب أن يصدَّق عليه من قبل ثلثي الدول الأعضاء، وبموافقة جميع الأعضاء الدائمين في المجلس، وهذا ما يجعل من إصلاح مجلس الأمن مهمة مستحيلة، فالدول دائمة العضوية في المجلس لا ترغب في إعطاء حق النقض لأعضاء جدد، فهي قد استجابت في الماضي لتوسيع عضوية المجلس لأعضاء غير دائمين لا يملكون حق النقض لكنهم يستطيعون إبداء آرائهم حول القضايا المختلفة دون التأثير في القرارات الصادرة بشأنها.
وختمت : المملكة دعت إلى إصلاح مجلس الأمن حتى يستطيع الاضطلاع بمسؤولياته في حفظ الأمن والسلم الدوليين، وهو مطلب منطقي واقعي يحتاج إلى التعامل معه بكل جدية، كونه يعني التعامل مع القضايا المهمة التي يجب البت فيها، واتخاذ القرارات المناسبة حيالها، فليس من المعقول أن الدول دائمة العضوية تتحكم في مصائر بقية دول العالم وفق مصالحها وتحالفاتها، دون أن تكون العدالة هي الفيصل في اتخاذ القرارات.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( لغة الابتكار ) : البحث والتطوير والتقنية الابتكار.. معادلة متكاملة باتت تمثل العنوان الأهم والأكثر حضورًا في سباق التقدم العالمي، الذي يشكل ملامح عصر جديد بآفاق واعدة، ستغير كثيرًا مستقبل حياة البشرية والاقتصاد العالمي وحركة تجارته، لكن هذا التطور يفرض استحقاقات حتمية لسبر أغواره برؤى طموحة وقدرات عالية وخطوات هادفة؛ تحدد مواضع الدول على خارطة التنافسية.
وتابعت : في هذا الاتجاه، تسجل المملكة بقيادتها الرشيدة- حفظها الله- انطلاقات قوية من خلال الإستراتيجيات الشاملة لترجمة رؤيتها الطموحة 2030، والإنجاز القياسي لمراحلها، و”التطلُّعات والأولويات الوطنية؛ للبحث والتطوير والابتكار” للعقدين المُقبلين، التي أعلنها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار- حفظه الله – وما يرتبط بذلك من استحداث آلاف الوظائف النوعية عالية القيمة في هذه المجالات، التي ستعزز من تنافسية المملكة عالميًا، ومكانتها في مجموعة العشرين الأكبر اقتصادًا في العالم.
وختمت : هذا الواقع المتميز لمسيرة النهضة الحديثة وحقائق إنجازاتها في كافة القطاعات، يعيد توجيه بوصلة الاهتمام العالمي صوب التجربة السعودية الملهمة، بأرقام استثمارية متزايدة وشراكات في كل جديد وتوطين وتطوير للتقنيات الذكية؛ حيث تعزز المملكة موقعها؛ كمركز عالمي للتقدم والازدهار.
ولي العهد يرعي مؤتمر مبادرة القدرات البشرية.. 28 الجاري
أمير جازان يدشن المرحلة الثانية من نظام التعاملات الإلكترونية وربطه بالمحافظات
أمير منطقة الرياض يستقبل سفير نيبال لدى المملكة
أمير الشرقية يطلع على جهود “سكن” في المنطقة ويدشن معرض وطن الشموخ التشكيلي
أمير القصيم يكرم فريق عمل ملتقى القصيم للتمكين الثالث ” فرصتي ”
أمير حائل: مستهدفات رؤية السعودية 2030 أصبح واقعا ملموساً
أمير المدينة ونائبه يؤديان صلاة الميت على الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله الفالح
الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل السكرتير الدائم لوزارة الداخلية البريطانية
وزير الإعلام: 2024م عام التحول الإعلامي
سفير السعودية لدى بريطانيا يوقع اتفاقية انضمام المملكة للمنظمة الدولية للقهوة
وكتبت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( (فيتــو) ) : «يُعدّ مجلس الأمن الدولي المسؤول عن حفظ السلام والأمن الدوليين طبقًا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وله سلطة قانونية على حكومات الدول الأعضاء، لذا تُعدّ قراراته مُلزمة للدول الأعضاء، وتشمل سُلطاته عمليات حفظ السلام، وفرض عقوبات دولية، والسماح بعمل عسكري.. مجلس الأمن الدولي هو الهيئة الوحيدة في الأمم المتحدة المخوَّلة إصدار قراراتٍ ملزمة للدول الأعضاء»، هذا موجز لبعض مهام مجلس الأمن الذي يتكوم من خمسة عشر عضواً، منهم خمسة أعضاء دائمين، (الولايات المتحدة الأميركية، روسيا، الصين، بريطانيا، وفرنسا) الذين يملكون حق النقض (الفيتو) دون غيرهم من الأعضاء، ما يجعل توافقهم على الملفات التي تعرض عليهم صعبة التنفيذ؛ كون اعتراض أي من الأعضاء الدائمين يحبط تمرير القرارات التي تكون ملزمة التنفيذ.
وواصلت : عرف أن مجلس الأمن مكون من الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، من أجل ذلك هي من يحظى بعضوية دائمة في المجلس، ومن المستغرب أن الدعوات لإصلاح مجلس الأمن بعد إخفاقاته المتكررة في حسم قضايا دولية إحداها الحرب الدائرة في غزة على الشعب الفلسطيني الأعزل، تتطلب موافقة ثلثي الدول الأعضاء على الأقل في تصويت في الجمعية العامة، ويجب أن يصدَّق عليه من قبل ثلثي الدول الأعضاء، وبموافقة جميع الأعضاء الدائمين في المجلس، وهذا ما يجعل من إصلاح مجلس الأمن مهمة مستحيلة، فالدول دائمة العضوية في المجلس لا ترغب في إعطاء حق النقض لأعضاء جدد، فهي قد استجابت في الماضي لتوسيع عضوية المجلس لأعضاء غير دائمين لا يملكون حق النقض لكنهم يستطيعون إبداء آرائهم حول القضايا المختلفة دون التأثير في القرارات الصادرة بشأنها.
وختمت : المملكة دعت إلى إصلاح مجلس الأمن حتى يستطيع الاضطلاع بمسؤولياته في حفظ الأمن والسلم الدوليين، وهو مطلب منطقي واقعي يحتاج إلى التعامل معه بكل جدية، كونه يعني التعامل مع القضايا المهمة التي يجب البت فيها، واتخاذ القرارات المناسبة حيالها، فليس من المعقول أن الدول دائمة العضوية تتحكم في مصائر بقية دول العالم وفق مصالحها وتحالفاتها، دون أن تكون العدالة هي الفيصل في اتخاذ القرارات.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( لغة الابتكار ) : البحث والتطوير والتقنية الابتكار.. معادلة متكاملة باتت تمثل العنوان الأهم والأكثر حضورًا في سباق التقدم العالمي، الذي يشكل ملامح عصر جديد بآفاق واعدة، ستغير كثيرًا مستقبل حياة البشرية والاقتصاد العالمي وحركة تجارته، لكن هذا التطور يفرض استحقاقات حتمية لسبر أغواره برؤى طموحة وقدرات عالية وخطوات هادفة؛ تحدد مواضع الدول على خارطة التنافسية.
وتابعت : في هذا الاتجاه، تسجل المملكة بقيادتها الرشيدة- حفظها الله- انطلاقات قوية من خلال الإستراتيجيات الشاملة لترجمة رؤيتها الطموحة 2030، والإنجاز القياسي لمراحلها، و”التطلُّعات والأولويات الوطنية؛ للبحث والتطوير والابتكار” للعقدين المُقبلين، التي أعلنها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار- حفظه الله – وما يرتبط بذلك من استحداث آلاف الوظائف النوعية عالية القيمة في هذه المجالات، التي ستعزز من تنافسية المملكة عالميًا، ومكانتها في مجموعة العشرين الأكبر اقتصادًا في العالم.
وختمت : هذا الواقع المتميز لمسيرة النهضة الحديثة وحقائق إنجازاتها في كافة القطاعات، يعيد توجيه بوصلة الاهتمام العالمي صوب التجربة السعودية الملهمة، بأرقام استثمارية متزايدة وشراكات في كل جديد وتوطين وتطوير للتقنيات الذكية؛ حيث تعزز المملكة موقعها؛ كمركز عالمي للتقدم والازدهار.