أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك يحدد للشورى وأجهزة الدولة خارطة الأهداف والبرامج والمبادرات لعام كامل
إنفاذاً لتوجيهات الملك وولي العهد.. وصول الطائرة الإغاثية الأولى إلى ليبيا
القيادة تهنئ رئيس المكسيك بذكرى الاستقلال
ولي العهد يغادر سلطنة عمان عقب زيارة خاصة
نيابةً عن خادم الحرمين.. وزير الخارجية يرأس وفد المملكة في قمة مجموعة «الـ77 + الصين»
” قمة العلا العالمية” تختتم أعمالها بإعلان جائزة التميز الأثري
الداخلية تجدد تحذيرها من إيواء ومساعدة مخالفي أمن الحدود
المملكة داعمة للأنظمة البيئية العالمية لحماية الأوزون
“فرز النفايات” بالشرقية تستهدف 36 طناً في العام الأول
«الشؤون الإسلامية» تطلق مبادرة «وحدة الصف واجتماع الكلمة»
تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في سيئون اليمنية
تضاؤل الآمال بالعثور على أحياء في ليبيا
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( التراث السعودي ) : بشهادة أحداث التاريخ، وحدود الجغرافيا، تحفل أرض المملكة بتراث مادي وإنساني ضخم ومتنوع، يختزن حقباً من تاريخ الجزيرة العربية، وما شهدته على مر العصور من حضارات غنية، بغنى عناصرها، من تقاليد وتطور حضاري ثقافي وعمراني، مع النمو المستمر في الفنون البصرية والموسيقية والأدائية، وتماشى ذلك جنبًا إلى جنب مع حركات الإنتاج الفني في النشر والتأليف الأدبي والفكري. في وقت مبكر من تأسيس المملكة عام 1932، أدرك المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- أهمية المحافظة على تراث البلاد، وحمايته من أخطار التشويه والاندثار، لذلك سارع -رحمه الله- بتكثيف الجهود للحفاظ على التقاليد والثقافة العربية، وعلى النهج نفسه، سار أبناؤه الملوك، وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بالتزامن مع إطلاق رؤية 2030 التي بلورت آليات الحفاظ على التراث السعودي واستثماره بشكل علمي جاد.
وأضافت : ولطالما حرصت المملكة على تطوير التراث والثقافة بشتى السبل، ولذلك أنشأت مؤسسات وهيئات عدة، سخّرت جهودها من أجل هذا الهدف.. وقد دفع اهتمام المملكة بالآثار دون غيرها، إلى إقامة فعاليات “قمة العلا العالمية للآثار”، التي أثمرت عن إطلاق “جائزة قمة العلا العالمية للآثار للتميز الأثري”، الهادفة إلى تطوير علم الآثار، والابتكار في المجالات الأثرية والتراث الثقافي.
وجاءت القمة حاملة هدفاً محورياً، تصبح معه منصة عالمية أولى في قطاع التراث الثقافي وعلوم الآثار، تجسيدًا لما تزخر به محافظة العلا من ثراء ثقافي وإرث إنساني، وأصول ثقافية، صاغتها حضارات متعاقبة منذ أكثر من 200 ألف عام.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( نماء وإنسانية ) : تواصل المملكة بقيادتها الرشيدة حضورها القوي على كافة الأصعدة، وفي مختلف دوائر سياستها الخارجية، وشراكاتها المتوازنة الداعمة للمصالح المشتركة، والإسهام الفاعل في جهود تحقيق السلم والاستقرار إقليميًا وعالميًا، بالتوازي مع جهود إنسانية كبيرة ومتصلة العطاء للدول الشقيقة والصديقة في العالم. وفي هذا الإطار، ونيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – ترأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وفد المملكة المشارك في قمة مجموعة الدول (77+ الصين) في العاصمة الكوبية “هافانا”، وما أكد عليه من إيمان المملكة بالعمل بنهج تكاملي مشترك؛ للوصول إلى التنمية والازدهار والاستقرار.
وختمت : لقد أوضح سموه- بالأرقام الموثقة عمليًا- أن المساعدات الإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان، بلغت أكثر من 6 مليارات دولار لصالح 91 دولة، كما ساهم الصندوق السعودي للتنمية، بأكثر من 18 مليار دولار لتمويل أكثر من 700 مشروع تنموي في 85 دولة، والتأكيد على مشاركة المملكة العالم فيما تواجهه الدول من تحديات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وما تقدمه رؤيتها الطموحة في ذلك ببصمات التقدم والازدهار.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( دلالات هبوط عرض النقود ) : ليس بالأمر المستغرب أن يتراجع عرض النقود في الولايات المتحدة لأول مرة منذ أكثر من 70 عاما، وذلك عند النظر إلى الانخفاض في مستوى عرض النقود ن2 على أساس سنوي، الذي كان قد ارتفع بسبب تضخم ميزانية مجلس الاحتياطي الفيدرالي في الأعوام القليلة الماضية، الذي قرر لاحقا السيطرة على ذلك عن طريق سياسة التخلص من الأصول إلى جانب رفع معدلات الفائدة الذي بدأ منذ نحو عام ونصف. هناك علاقة مباشرة بين ارتفاع أصول الفيدرالي ومستوى عرض النقود، لكون الأصول التي يشتريها الفيدرالي من سندات حكومية وسندات رهونات عقارية ينتج عنها ارتفاع في السيولة البنكية، وهذا ما حدث بالفعل، حيث كانت الأصول مسيطرا عليها إلى حد كبير منذ تصاعدها عقب الأزمة المالية 2008 إلى ما قبل جائحة كورونا حين بلغت 3.8 تريليون دولار في سبتمبر 2019، ثم أخذت بالصعود إلى نحو تسعة تريليونات دولار في أبريل 2022.
وواصلت : لذا من الطبيعي أن يرتفع عرض النقود ن2، الذي يعبر في أبسط صوره عن مستوى السيولة البنكية، نتيجة الضخ النقدي الذي يقوم به الفيدرالي حين يشتري تلك الأصول. ومن المعروف أن ارتفاع مستوى السيولة إلى مستويات أعلى من الاحتياجات الاقتصادية الحقيقية من شأنه أن يرفع من مستويات التضخم، بحسب النظرية النقدية الحديثة، وبالتالي فإن انخفاض عرض النقود من المفترض أن يخفض من مستوى التضخم ويخفض من وتيرة نمو الأسعار، لكن ذلك يتحقق في حال ثبات بقية عناصر معادلة النظرية النقدية، أي ثبات حجم الناتج الاقتصادي وثبات سرعة دوران النقود. لذا هنا يتساءل البعض عما إذا كان انخفاض عرض النقود الحاصل حاليا سيؤدي إلى انخفاض التضخم في الفترات المقبلة نتيجة ارتفع معدلات الفائدة، وهو السلاح الذي يسعى الفيدرالي إلى تحقيقه من خلال سياساته النقدية الموجهة لمكافحة التضخم.
منذ قمة أبريل 2022 حين بلغ عرض النقود 22.1 تريليون دولار، بدأ عرض النقود الانخفاض إلى أن وصل في مايو هذا العام إلى 20.7 تريليون دولار، ولا يزال الآن قريبا من هذا المستوى، فهو بالفعل يتناقص لكنه لا يزال بعيدا عن مستويات 15 تريليون دولار ما قبل الجائحة. ما لفت الأنظار إلى مسألة عرض النقود هو أنه بدأ في 2023 يسجل انخفاضات حقيقية على أساس سنوي منذ 1949، ولكن يجب التنبيه أن العلاقة بين مستوى عرض النقود والنشاط الاقتصادي ومعدلات الفائدة ليست علاقة بديهية ولا قاطعة ولا يمكن الاعتماد عليها وذلك لعدة أسباب، منها أن هناك تعديلات لتعريف عرض النقود من حيث الأدوات المشمولة في هذا المؤشر، وهناك تطورات عديدة في أنماط الاستخدام والتعامل مع البنوك بسبب المدفوعات الرقمية واستخدام بطاقات الائتمان وسهولة الدخول والخروج من أسواق النقد وحسابات الودائع والادخار، ما جعل الاعتماد على قراءة بيانات عرض النقود عرضة للتفسيرات المتناقضة، لذا يرى كثيرون أن العلاقة بين عرض النقود والاقتصاد لم تعد مفيدة في هذا الجانب منذ عشرات الأعوام.
وبينت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( أمل متزايد في اقتراب سلام اليمن ) : تمثِّل دعوة المملكة العربية السعودية إلى وفد حوثي لزيارتها للبحث في آفاق إحلال سلام مستدام في اليمن، أكبر دليل على أن السعودية حريصة على سلام اليمن، ورفاهية شعبه الشقيق، وتهيئة الأجواء لاستقرار المنطقة، وتوفير مناخ للتعاون الإقليمي البنَّاء. ويشهد تاريخ النزاع الراهن في اليمن على أن السعودية لم تترك باباً للسلام لم تطرقه، سواء من خلال تشجيع وساطات الأمم المتحدة، أو الموافقة على تنفيذ صفقات تبادل الأسرى، وتشجيع الأفرقاء اليمنيين على التواصل في ما بينهم للتوصل إلى حلٍّ يتيح وقف النار، وحقن دماء أبناء وطنهم. وتأتي الدعوة السعودية للوفد الحوثي لتؤكد لليمنيين أن المملكة لا يهمها سوى توافق يمني-يمني يتحقق عبره السلام المنشود، وبالتالي يسهل الوصول إلى حل سياسي يضمن الاستقرار، واستئناف التنمية، وإعمار ما هدمته الحروب المتتالية. وإذا أسفرت محادثات الوفد الحوثي للرياض عن تقدم ملموس فسيكون ذلك خبراً ساراً ليس للشعب اليمني فحسب، بل للعالم أجمع، في أتون الأزمة الإنسانية المتفاقمة جراء التشظي الراهن، والخلافات المستعرة بين اليمنيين. إن إشعال فتيل النزاع والاستمرار في الحروب سهل، لكن صنع السلام يتطلب شجاعة، وتضحيات، وتنازلات، واحتكاماً لصوت الحكمة والعقل.. وهذا هو المنشود من الأفرقاء اليمنيين.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > الصحف السعودية الصادرة اليوم
17/09/2023 9:19 ص
الصحف السعودية الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/117062/