الملك يتلقى برقية من العاهل المغربي يؤكد فيها تضامن بلاده مع المملكة
برعاية ولي العهد.. المؤتمر العالمي لريادة الأعمال يبدأ اليوم
المملكة تؤكد حرصها على تنمية وتمكين المرأة بما يتماشى مع قيمها
وكالة المسجد النبوي تعلن جدول أئمة التراويح والتهجد
الرياض تشارك مدن العالم في «ساعة الأرض»
سباق السعودية لفورمولا1 يقام غداً.. وبيريز أول المنطلقين
وزير الخارجية يستعرض مع وزير خارجية عُمان العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة
وزير التعليم يؤكد الاهتمام بالفرص الاستثمارية الواعدة لتطوير البنية التحتية لمنظومة التعليم ومجالات البحث
تركي آل الشيخ: عدد زوار فعاليات موسم الرياض وصل إلى 15 مليون
التحالف: تدمير مخزن أسلحة نوعية بمحيط ميناء الصليف
منتدى علماء أفريقيا: التجني على المملكة استهداف لكل مسلم
القبض على يمني مجد العمل العدائي في جدة
قطر تدعو لاهتمام عالمي بصراعات الشرق الأوسط على غرار أوكرانيا
هجمات الحوثيين قد تذهب بأسعار النفط إلى مستويات تاريخية غير مسبوقة
ملك المغرب: الاعتداءات الحوثية لا تستهدف السعودية فقط
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب جزر ريوكيو في اليابان
بايدن يخطئ مجدداً والبيت الأبيض يصحح
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, وأوضحت صحيفة “القتصادية” في افتتاحيتها بعنوان (التكتلات الاقتصادية والحلول المأمولة ) : مرت التكتلات الاقتصادية العالمية الرئيسة بمراحل مختلفة، ولا سيما “مجموعة السبع” و”مجموعة العشرين”، وظلت مؤثرة في الساحة الدولية لأسباب عديدة، في مقدمتها أن الدول الأعضاء فيها تتمتع بقدرات اقتصادية عالية، إلى جانب اتباعها نظام اقتصاد السوق مع بعض الاستثناءات، فضلا عن حضورها الواضح في مواجهة الأزمات الاقتصادية بشكل عام، وقدرتها على إحداث فارق في معالجة هذه الأزمة أو تلك.
وأضافت : ظل تأثير مجموعتي “السبع” و”العشرين” حاضرا على الساحة حتى خلال التضعضع السياسي في العلاقات بين دول المجموعتين. فـ”مجموعة العشرين” أثبتت بعد عشرة أعوام من تاريخ التأسيس، أنها التكتل المثالي لمواجهة الأزمة المالية، التي انفجرت في 2008. ومنذ ذلك الحين ظلت هذه المجموعة تدير الأزمات الاقتصادية، أو تحتويها، وتطرح المبادرات اللازمة لجعلها تدور ضمن أضيق نطاق. ولعبت السعودية – ولا تزال – دورا محوريا كعضو في هذه المجموعة، وتقدمت على بقية الدول في الحفاظ على التزاماتها. ولم تتوقف دول “العشرين” عن الإشادة بقيادة المملكة للمجموعة خلال فترة تفشي وباء كورونا، الذي عد الأشد خطرا منذ عقود، وكانت “العشرين” في الواجهة للأزمة العالمية 2008، والجائحة.
وبينت أن ظهور التكتلات لمواجهة الأزمات يبدو واضحا أساسا، كان ضروريا، إذ انطلقت “مجموعة السبع” في 1973 للتعاطي مع أزمة الطاقة، التي نشبت آنذاك. ولأنها تضم أكبر الاقتصادات على الإطلاق، أرادت أن تضفي زخما سياسيا عالميا لها بتوازن مطلوب، فأدخلت روسيا التي تم طردها في أعقاب احتلال موسكو لشبه جزيرة القرم في 2014. ومع اندلاع الأزمة الروسية – الأوكرانية تعززت في الواقع التجمعات الاقتصادية وغير الاقتصادية. فحلف شمال الأطلسي “الناتو” صار أكثر التفافا حول أعضائه، مع ضخ مزيد من الأموال لدعم دوله عسكريا. وحتى الاتحاد الأوروبي وجد الفرصة لإعادة طرح فكرة الجيش الأوروبي الموحد الذي سيبدأ على شكل وحدات تدخل سريع. التكتلات التي أنشئت أغلبيتها من فرط الأزمات، تقوم بالفعل بدور أساسي في مواجهة الأزمات المتوالدة أو الجديدة.
وزادت : في النهاية، يبقى وجود هذه التكتلات، خصوصا تلك التي أقيمت لأسباب وأهداف اقتصادية، محوريا لإيجاد الحلول للأزمات الخطرة التي يمر بها العالم. نحن اليوم نعيش واحدة من أكثر الفترات الاقتصادية حرجا، بسبب الآثار التي تركتها جائحة كورونا على الساحة العالمية، وتبعات الحرب الدائرة حاليا في أوروبا. والتضخم بلغ حدودا مرعبة، والمخاطر تهدد إمدادات الغذاء، والنمو العالمي المنتظر صار بعيدا، فضلا عن المشكلات المتفاقمة على صعيد سلاسل التوريد، وزيادة مستويات الفقر في هذه المنطقة أو تلك. مشكلات كبرى لا يمكن مواجهتها إلا عبر سلسلة من التكتلات المتصلة ببعضها بعضا. العالم الآن لا يتحمل بالفعل مواجهات سياسية بين الدول المؤثرة في الساحة العالمية، فكيف الحال بمواجهات عسكرية لن تأكل النمو وترفع الغلاء وتزيد الفقر وتبقي الإمدادات في خطر متواصل فحسب، بل ستدمر مكتسبات كثيرة؟ والتجمعات بما فيها تلك التي لا ترتبط سياسيا سيكون لها دورها الرئيس في تعزيز التعافي، وإنقاذ قطاعات اقتصادية متعددة مهددة، في هذه المرحلة العالمية الحرجة.
وبينت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( ردع الإرهاب ) : كثيرا ما التزم تحالف دعم الشرعية برئاسة المملكة ، ضبط النفس تجاه التصعيد الإرهابي الحوثي. ومع التمادي في استهداف الأعيان المدنية ومواقع الانتاج والمنشآت النفطية، واستهداف الملاحة البحرية بزوارق مفخخة، بات الارهاب الحوثي والتآمر الايراني في ذروة الخطورة على المصالح الاستراتيجية للاقتصاد العالمي بتهديد إمدادات الطاقة العالمية، ومن هنا جاءت رسالة المملكة واضحة بأنها لن تتحمل أي نقص في إمدادات الطاقة ، وأن المجتمع الدولي عليه أن يتحمل مسؤولية أمن الإمدادات العالمية، باعتباها ركيزة أساسية لاستقرار الاقتصاد العالمي، انطلاقا من أن ترك العابثين بأمن الطاقة دون اتخاذ إجراءات ملائمة ضدهم يعني تهديد استقرار نمو الاقتصاد العالمي وفرص تعافيه.
وأضافت : مع انتهاء مهلة التحالف للميليشيا الارهابية بإخلاء مواقع بالحديدة وصنعاء من الأسلحة ، جاء الردع قويا وحازما من جانب التحالف وفق قواعد القوانين الدولية والإنسانية ، لتصل الرسالة حازمة بأن هذا الارهاب المدعوم ايرانيا لن يمر دون عقاب ، وتظل مسؤولية المجتمع الدولي مطلوبة وحتمية في المحافظة على أمن واستمرار واستقرار إمدادات الطاقة، وضرورة وقوفه بحزم ضد المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران.
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( استقرار العالم ) : مرة أخرى، وعلى مرأى من العالم وسمعه، يستهدف الحوثيون الإرهابيون ومن خلفهم إيران، المدنيين الآمنين والأعيان المدنية والمنشآت الاقتصادية في المملكة، بمقذوف صاروخي طال محطة توزيع المنتجات البترولية شمال جدة، ومقذوف آخر تعرضت له محطة “المختارة” في منطقة جازان، في عمل إرهابي جديد، يتطلب وقفة جادة وصارمة من دول العالم والمنظمات الدولية.
وأعتبرت أن الإرهاب الحوثي الإيراني وصل مداه من الفُجر السياسي والعلنية المقيتة، في تحدٍ سافر للقوانين والأعراف الدولية. ولم يكن لهذا الإرهاب أن يصل إلى هذا المستوى الخطير، لولا صمت العالم تجاه ما يرتكبه من جرائم شنيعة بحق شعب اليمن، وبحق الدول المجاورة.
وأضافت :لعل اكتفاء الدول الكبرى بعبارات الشجب والإدانة والاستنكار التي تنزل برداً وسلاماً على قلوب الإرهابيين، فيه تشجيع للإرهابيين على التمادي في إرهابهم دون رادع أو عقاب أممي، كان يفترض أن يطالهم منذ اللحظة الأولى التي تحدوا فيها المجتمع الدولي، وانقلبوا على الشرعية في اليمن، ومنذ أول صاروخ استهدفوا به المملكة.
وقالت بلغة دبلوماسية هادئة، وضعت المملكة للمرة الثانية في أقل من أسبوع، المجتمع الدولي أمام مسؤولياته تجاه الإرهاب الحوثي، بأن الرياض غير مسؤولة عن أي نقص في إمدادات الطاقة الدولية، وأن عليه أن يتحرك لإرغام ميليشيا الحوثي وإيران على التوقف عن استهداف المنشآت النفطية، وإذا لم يفعل ذلك في أسرع وقت، فإن خروج أسعار الطاقة عن السيطرة مقبل لا محالة.
وأكدت على ان التحذير السعودي تجاه الإرهاب الحوثي والإيراني، قد يكون الأخير من نوعه، وبعدها يشهد العالم ما لا يحمد عقباه من تهديدات صريحة ومباشرة ونزاعات لا حدود لها، تفقد كوكب الأرض أمنه واستقراره، ولا يستبعد أن نشهد مزيداً من الحروب والاضطرابات في المنطقة والعالم، الباعث الأول لها مصادر الطاقة، خاصة مع ما يشهده العالم من أزمة طاقة حالية بسبب العملية العسكرية بين روسيا وأوكرانيا التي تتصاعد وتيرتها منذ أكثر من شهر.
ورأت أن ما يفعله الحوثيون ومن خلفهم إيران الداعمة، يثبت للعالم أن الهدف الأول لهما، ليس السيطرة على اليمن أو التحكم بشعبه ومقدراته، بقدر الرغبة في إثارة الفوضى والاضطرابات وزعزعة الاستقرار في المنطقة كافة، لخدمة أهداف طهران وأجندتها السياسية في السيطرة على المنطقة عبر أذرعها وميليشياتها الإرهابية الموزعة على عدد غير قليل في المنطقة، وهذا يستدعي التعجيل بموقف دولي موحد يفسد المخطط الإيراني.
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
آخر الأخبار > ابرز عناوين الصحف السعودية اليوم
27/03/2022 6:18 ص
ابرز عناوين الصحف السعودية اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, عام, عرب وعجم, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/89238/