أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك يوافق على تمديد استقبال طلبات تملُّك العقارات
ولي العهد: إطلاق استراتيجية صندوق التنمية الوطني.. دعم أهداف التنمية المستدامة
أمير الرياض يستقبل رئيس جمعية الإسكان .. و يؤدي الصلاة على نورة بنت فيصل
أمير نجران يستقبل مشرف “تمكين الأمانات”
أمير الجوف يُؤسّس لمشروع “مليون شجرة زيتون”
أمير القصيم: مبيعات مزاد الإبل بعقلة الصقور فاقت 20 مليون ريال
ابتعاث 70 ألف مواطن لأفضل 200 جامعة بالعالم
الشورى يطالب بتمويل مشروعات قطاع المعارض والمؤتمرات
مناورات سعودية أميركية للجاهزية القتالية الاستراتيجية
دعوات فلسطينية لصد اقتحامات المستوطنين للأقصى
الجيش الروسي يستهدف قاعدة أوكرانية قرب بولندا.. وزيلينسكي يجدد المطالبة بمنطقة حظر جوي
جولة محادثات جديدة روسية إوكرانية
«الناتو» يجري تدريبات عسكرية مع احتدام الحرب في أوكرانيا
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( التنمية الطموحة ) : في خطوة متقدمة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، جاء إطلاق سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الوطني – حفظه الله -، لاستراتيجية الصندوق ، ليكون ممكناً محورياً للأهداف الاقتصادية والاجتماعية لرؤية المملكة 2030 من خلال العمل على مواجهة التحديات التنموية القائمة واستشراف الخطط الطموحة لمستقبل واعد حددت في المملكة طموحاتها على خارطة التقدم والتنافسية بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية ، وتمكين القطاع الخاص ودعم التنوع الاقتصادي بركائز قوية للاستدامة في كافة القطاعات القائمة.
وواصلت : من هنا تتضمن استراتيجية الصندوق منظومة من الأهداف التي تثمر خيرا ونماء للاقتصاد الوطني بروح الاستدامة القادرة على استشراف المزيد من الأهداف الطموحة حتى عام 2030 وبعدها ، حيث تهدف الاستراتيجية الى تحول الصندوق الى مؤسسة تمويلية تنموية متكاملة سعياً لرفع كفاءة التمويل التنموي والأثر الاقتصادي والحفاظ على الاستدامة المالية، وذلك من خلال أصول الصندوق التي تقارب نصف تريليون ريال، لتضعه ضمن أكبر الصناديق التنموية الوطنية في العالم ، مما يعزز قدرته في دعم القطاعات الواعدة مثل السياحة والترفيه والصناعة وتمكين المحتوى المحلي وقطاع الصادرات لتكتمل حلقات بناء التنمية الشاملة والاقتصاد المستدام والازدهار للوطن والمواطن.
وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( التأميم والرأسمالية وفتح الأسواق ) : بقدر ما تتسبب فيه الحرب من دمار وخسائر هائلة، فإنها في جانب منها – ولو صغيرا – تفتح فرصا جديدة، والاقتصاد أول المتضررين من الحرب، وهو أول الناجين منها، ذلك أن الدول المتحاربة تبدأ الحرب عادة بضرب الأهداف الاقتصادية ثم تبدأ بقطع سلاسل الإمداد، كل ذلك من أجل الضغط على الشعوب لتستسلم، أو من أجل منع العدو من شراء الأسلحة أو تصنيعها. وهذه الحرب الاقتصادية كانت تأخذ شكل القصف الجوي للمخازن والمستودعات والطرق والشركات، وأيضا الحرب في البحر وتهديد السفن.
وتابعت : لكن منذ نهاية انهيار الاتحاد السوفياتي مع بداية عقد التسعينيات في القرن الماضي، ومع تنامي الشعور باستبعاد حدوث حرب كونية جديدة، انطلقت الدعوات نحو نظام عالمي جديد على أساس العولمة، تفتح فيه الأسواق وتصبح المنافسة سيدة الموقف، مع رفع الدعم وإزالة الحواجز، وكان ذلك أكبر تعبير على نهاية الحرب الباردة وانتصار الرأسمالية، فدخلت المصانع الأوروبية وشركات الغرب موسكو آمنة، ورحب بها الشعب الروسي أملا في الوظائف والتشغيل، والسلع ذات الجودة، وانتقلت المصانع الأوروبية إلى الصين أملا في تقنيات متطورة رخيصة. ولو كانت الحرب الباردة قائمة لما تصور أحد أن تمتلك الشركات الأوروبية كل هذه الشجاعة لتقدم على مثل هذه الخطوات. واليوم وفي الوقت الذي ظن فيه العالم أنه مترابط بصورة تمنع حدوث حرب عالمية، ها هي الحرب تشتعل، وكالعادة فإن الاقتصاد أول المتضررين.
وبينت : فمع العقوبات الاقتصادية التي أعلنها قادة حزب الناتو، على رأسهم الولايات المتحدة، دعما لأوكرانيا، بدأ الاقتصاد العالمي يعاني بسبب ارتفاع أسعار النفط من جانب، وأسعار المواد الغذائية من جانب آخر، مع مشكلات في سلاسل الإمداد وتراجع كبير في الروبل الروسي، وهناك احتمال أن تتخلف روسيا عن سداد ديونها بحسب “الفرنسية”، واحتمال فقدان مئات آلاف الوظائف وأزمة اقتصادية عميقة.
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( تم القبض! ) : فرضت مشاهد التباهي بالأفعال الإجرامية نفسها في مواقع التوصل الاجتماعي، وبات أشبه بمسلسل، تتكرر حلقاته يومياً من مواطنين ومقيمين، لا يشعرون بالخزي أو العار، أو حتى الحرج البسيط من أن يعرف المجتمع أنهم يرتكبون أفعالاً إجرامية، يُحاسب عليها النظام، ويحرمها الدين، ويلفظها الأسوياء، وتستنكرها قيم المجتمع.
وأضافت : مشاهد التباهي بالأفعال الإجرامية، وإن كانت في وقت سابق تشكل حالات فردية، لا يمكن القياس عليها، إلا أنها اليوم أصبحت ظاهرة مُستحدثة، تتجه صوب الانتشار بشكل يبعث على القلق والريبة، والأخطر في الظاهرة أنها تتجاوز التباهي بامتلاك الأموال، أو السلاح، أو إطلاق النار في الهواء الطلق، وتمتد إلى التباهي بحيازة المخدرات وتعاطيها، والتحرش بالنساء، ويبلغ القلق ذروته بالتباهي بالإساءة إلى زوجات الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، أو ازدراء الأديان، ما يؤكد أننا أمام أزمة سلوك منحرف، قابل للتحور والانتشار والتوسع، إذا لم تكن هناك حلول سريعة وناجعة تعيد الأمور إلى نصابها.
في الفترة الأخيرة، بدأت الشُرط في مناطق المملكة تتعامل مع مشاهد الظاهرة، وخصص الأمن العام أقساماً إلكترونية، مهمتها متابعة الصور أو مقاطع الفيديو في مواقع التواصل الاجتماعي التي يظهر فيها أشخاص يتباهون بأفعالهم الإجرامية أو سلوكهم المنحرف، والبحث عنهم والوصول إليهم، وإنزال العقاب بحقهم، وتُغلق الشرطة ملف حادثة التباهي بعبارة “تم القبض”، وهذا ليس كافياً للقضاء على الظاهرة التي باتت تحتاج إلى آليات أخرى، للتعامل معها، بداية من معرفة الأسباب والدوافع، وصولاً إلى معالجة الأمر بشكل علمي دقيق.
وأبرزت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( الأمن أولاً ودائماً ) : انبنت الدولة السعودية على مبادئ وأسس وثوابت، تحفظ للكيان مكانته، وتؤمّن للإنسان حياته، وأمنه وصحته، وتوطّد للمنجزات حيويتها وديمومتها وتنميتها، وترفع للوطن الراية العليا المترفعة عن التطاول أًو الانتحال أو المحاكاة.
واسترسلت : وأسست مملكتنا البنى التحتية، ورعت وصانت بيوت الله، ووسّعت الحرمين، وأكرمت وفادة القاصدين، واستقبلت الملايين من حجاج ومعتمرين وزائرين ووافدين عاملين وسياح ومتنزهين محافظةً على أرواحهم وباذلة لهم أنفس نفيس ابتغاء وجه الله وأداءً لواجب المسؤولية. وافتتحت دولتنا معاهد وكليات عسكرية، لتخرج الضباط وصف الضباط المجندين لخدمة الدِّين والمليك والوطن، وأمّنت، وجنّدت في سبيل حقن الدماء وحماية الأنفس، وصيانة الأعراض والنسل، وحراسة الأموال والممتلكات، وحفظ العقول، كل ما يلزم من كفاءات أمنية، وأجهزة تقنية؛ وإجراءات احترازية ومصفوفات قانونية. وليقيننا أنه لا يعدل نعمة الأمن نعمة، وأنه دون أمن، لا أمان ولا اطمئنان للمواطن والمقيم، ولذا اعتنت الدولة بتطبيق شرع الله، كونه الضامن النوعي لحفظ الضرورات، وأولت عناية بتنفيذ الأحكام وتطبيق الحدود، لتُحجّم وتُلجم موجات الإرهاب العاتية، لتظل المملكة واحة الاستقرار والرخاء، في ظل قيادة أمينة على شرع الله وعلى قاطني البلاد، معززةً روح الألفة والمحبة والإخاء، واجتثت بيد من حديد منابت الشر وفروعه، قاطعة دابر الفساد والمفسدين كون الأمن رهانا أوليا ودائما.
وقالت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( شباب الوطن.. الرؤية واستدامة التنمية ) : أهمية الاستثمار في الطلاب وزيادة الوعي بفوائد الابتعاث وتأهيل الـطلاب، وذلـك للتخطيط المبكر لـلـقبول والـتسجيل في برامج الجامعات حسب المجالات المختلـفة.. وكذلـك الـتركيز علـى أهمية مواءمة مجالات الابتعاث مع متطلبات سوق العمل الحالـي والمستقبلـي، جميعها تأتي محور الارتكاز في إستراتيجية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث التي تم إطلاقها من قِبَل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الـوزراء وزير الدفاع رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية – يحفظه الله -.. والتي ستوفر مسارات متعددة تزيد من تنافسية المملـكة محلـيًا ودولـيًا، وذلـك من خلال الابتعاث للمجالات المطلوبة لسوق العمل المحلي والعالمي في أفضل المؤسسات التعليمية والتدريبية حول العالم.
وتابعت : المؤتمر الصحفي المقام بمناسبة إطلاق إستراتيجية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث بمشاركة عدد من أعضاء لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية، وما تناوله المؤتمر من مناقشة إستراتيجية الابتعاث وأهدافها، ومسارات الابتعاث التي تندرج تحتها، حيث يرسم أطر ملامح المشهد المتكامل لجهود الـقيادة الرشيدة في مجال تنمية القدرات البشرية والاستثمار في رأس المال البشري، فالابتعاث بدأ قبل أكثر من 95 سنة منذ عام 1927 م، وجاء دعم وتوجيه سمو ولي الـعهد – يحفظه الله – أثناء تطوير إستراتيجية الابتعاث، استكمالًا للجهود السابقة؛ بهدف تعزيز تنافسية أبنائنا وبناتنا ورفع كفاءتهم في مختلف المجالات محليًا وعالميًا.
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
15/03/2022 5:52 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/88680/