أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير الجوف يطلع على منجزات الدفاع المدني
محمد بن ناصر يزور مقر فعاليات “نجناج” بجازان
فيصل بن سلمان يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين “سابك” وغرفة المدينة
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً من الأمين العام للأمم المتحدة
وزير “البيئة”: يوم مجيد نستذكر فيه ماضياً تليداً
الصحة: منحنى الحالات الحرجة في نزول
مجلس الشورى يصوت على مقترح مشروع نظام الصلح في القصاص.. الاثنين
“تقني المهنا” برامج تدريبية بالمعهد الصناعي والكلية التقنية بشقراء
وفد إعلامي يطّلع على جهود مركز الملك سلمان
سماء الرياض تضيء ابتهاجاً بيوم التأسيس
زيلينسكي: يشيد ببطولة الأوكرانيين في مواجهة الغزو.. موسكو: نريد تحرير الأوكرانيين «من القمع»
قوات روسية تقترب من كييف.. والقتال يتصاعد
لاجئون أوكرانيون يمضون الليلة في محطة للقطارات ببولندا
الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد استيطاني في ظل الأزمة الأوكرانية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الأمم وفقدان البصر ) : وعد الرئيس الأميركي الأسبق بوش الابن، في غمرة انتصاره في حرب الخليج الثانية، وتحديداً في مارس 1991م، بنظام دولي جديد تسوده العدالة والمساواة بين الدول، لكن هذا النظام لم يرَ النور بعد، وقد لا يراه العالم في يوم من الأيام، وما يعيشه العالم اليوم قد يكون مرحلة انتقالية نحو هذا النظام الموعود. منذ أن تأسست منظمة الأمم المتحدة في العام 1945م، احتكر قرارها المنتصرون في الحرب العالمية الثانية، والذين يُعرفون بأعضاء مجلس الأمن الدائمين، والعالم يراقب ممارساتهم، وتسيير المجلس خدمة لمصالحهم الخاصة، ومصالح حلفائهم، وغالباً ما يوزعون الأدوار بينهم، فواحدٌ يستخدم الفيتو، والآخر يدينه، والنتيجة لصالحهم جميعاً دون غيرهم.
وتساءلت : وهذا يقودنا إلى السؤال التالي: هل استطاع مجلس الأمن حلّ مشكلة واحدة في العالم؟، وهل استطاع أن يُوقف حرباً، وأعاد الحقوق لأصحابها، وأقام العدل والأمان والاستقرار؟ لا شك أن كل شيء متعلق بالتوافق بين الأعضاء، فهم يفرضون إرادتهم على الجميع، ففي القضية الفلسطينية، نجد أن الولايات المتحدة هي التي تؤيد إسرائيل، وتغطي على جرائمها، وتستخدم الفيتو دفاعاً عنها، في الوقت ذاته شهدنا وقوف روسيا والصين إلى جانب شعب فلسطين، ولكن مواقفهما لم تقدّم شيئاً ملموساً على الأرض، كذلك، ماذا نستفيد من المواقف الغربية المتعاطفة مع الشعب السوري، أمام الفيتو الروسي والصيني الذي عرقل كلّ القرارات التي تدين نظام الأسد وميليشياته الطائفية وقتله الشعب السوري بكلّ ما لديه من أسلحة حتى السلاح الكيميائي. لذلك، أين مجلس الأمن الدولي ومنظمة الأمم المتحدة حول ما يحصل في العالم؟ هل فقدت المنظمة البصر، أم تحوّلت إلى أداة طائعة بيد الدول العظمى، تتحكم فيها على أهوائها؟
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( أزمات تتجدد .. متحورات ومواجهات ) : يبدو أن العالم سيعيش حالة من التوترات والقلق إزاء اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وسيشهد الموقف تقلبات على الجانبين السياسي، والاقتصادي، وسيؤثر العامل الأخير بالطبع في قطاعات وأنشطة تجارية وأسواق مال، وسلاسل إمداد، كما فعلت جائحة كورونا في الأنشطة الاقتصادية وعطلت حركة التجارة، وساد الإغلاق لفترات طويلة. وقد كان متوقعا بالطبع التوتر الحالي على الساحة الاقتصادية، والاستثمارية العالمية، في أعقاب الاجتياح الروسي لأوكرانيا، بعدما فشلت كل الجهود التي بذلت من أجل منع هذا الاجتياح، أو تحول الأزمة إلى ساحة عسكرية، لا أحد يستطيع أن يحدد آفاقها بمن في ذلك الدول الكبرى.
وبينت : إن الهبوط الحاد الذي ضرب مؤشرات الأسهم في الأسواق العالمية، فور الإعلان عن العملية العسكرية التي هزت أداء البورصات وأحدثت حراكا معهودا في مثل هذه الظروف هو توجه شريحة كبيرة من المستثمرين إلى الملاذات الاستثمارية الآمنة، بصرف النظر عن انخفاض عوائدها، وهبوط الأسهم في الأسواق الغربية الذي بدأت مؤشراته في الواقع فور إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن في الـ11 من الشهر الجاري، وحثه الأمريكيين على مغادرة أوكرانيا، حيث أصبحت الأسواق كلها في حالة ترقب ورعب وهلع، الأمر الذي بدا معه المستثمرون يدرسون خياراتهم الأخرى.
وواصلت : الأزمات الكبرى يأتي معها ارتباك خطير للأسواق، حتى إن كانت في نطاقها السياسي، فكيف الحال إذا أخذت هذه الأزمة منحى غير سياسي؟ ولا يزال العالم يتذكر الهبوط الحاد للأسواق العالمية متأثرة بالأزمة الأوكرانية نفسها التي اندلعت في عام 2014، فضلا عن ارتفاع أسعار الطاقة بأنواعها، ففي الساعات الأولى من الخميس الماضي، تكبدت الأسواق خسائر كبيرة، وانهارت الأسهم الروسية، حيث انخفض مؤشرها الرئيس 45 في المائة دفعة واحدة. المشكلة المصاحبة أيضا كانت في تراجع قيمة الروبل الروسي 10 في المائة على الأقل. وخلال ساعات أيضا بلغ سعر برميل النفط 100 دولار، وفي حال استمرار الأزمة بهذه الصورة، فإن أسعار الطاقة بأنواعها ستواصل الارتفاع، ما سيزيد من ضغوط التضخم على الدول المستهلكة للطاقة خصوصا في أوروبا والولايات المتحدة. حتى العملات المشفرة تعرضت هي الأخرى لهبوط حاد في زحمة هذه الأزمة.
وأشارت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( الحق السيادي.. ومسؤولية المجلس ) : حرص المملكة العربية السعودية على الاستقرار الإقليمي والـدولـي ودعم كل المبادرات الرامية لتحقيق هذه المستهدفات أمر يلتقي مع حرصها في ذات الوقت علـى سلامة الإنسان وحماية الاقتصاد، وبالـتأكيد حماية سيادة وأمن أراضيها والمدنيين والأعيان المدنية. تأكيد المملكة العربية السعودية حقها السيادي في اتخاذ جميع التدابير الـلازمة لحماية أمن واستقرار وسلامة أراضيها، وأيضاً أمن وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها من أي اعتداءات إرهابية، وفقاً لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، في مواجهة الأعمال العدائية والـتجاوزات غير الأخلاقية من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.. وذلـك في الرسالة، التي أرسلها القائم بأعمال وفد المملكة الـدائم لـدى الأمم المتحدة بالإنابة المستشار محمد عبدالعزيز العتيق، إلى مجلس الأمن الدولي، بشأن الهجمات الأخيرة على المملكة، هو تأكيد يعكس ذلـك النهج الـراسخ في تاريخ الـدولـة المرتبط بحماية أمنها وسيادتها، وذلـك منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
وأضافت : الرسائل السابقة إلى مجلس الأمن الدولي وعلى وجه الخصوص الـرسالـة المؤرخة في 11 فبراير 2022 ، حول اعتراض الـدفاعات الجوية لـلـمملـكة الـعربية الـسعودية في يوم الإثنين 21 فبراير 2022 ، لـطائرة مسيرة استهدفت مطار الملـك عبدالله بن عبدالعزيز في مدينة جيزان، الـتي أطلـقتها ميلـيشيا الحوثي الإرهابية، وقد أدت هـذه المحاولـة العدائية والوحشية لاستهداف المدنيين، والبنى التحتية المدنية في المملكة، التي أصيب فيها ما لا يقل عن 16 مدنياً من جنسيات مختلفة؛ ثلاثة منهم في حالة حرجة.. تؤكد أيضا أن ميليشيا الحوثي الإرهابية استأنفت شن هجمات عبر الحدود من مطار صنعاء الدولي، وهو ما يؤكد الطبيعة العدائية والإرهابية لهذه الميليشيا وتجاوزاتها للقانون الـدولـي الإنساني بهدف تحقيق أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
- 23/11/2024 منتقدًا وضعها المالي.. “ماسك”: الولايات المتحدة تتحرك بسرعة نحو الإفلاس
- 23/11/2024 “حرب الصواريخ”.. سباق محموم نحو المجهول في أوكرانيا
- 23/11/2024 تأييدٌ من “العُليا” تلاه “أمرٌ ملكي”.. المدينة المنوّرة تشهد تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرّبة “الكوكايين”
- 23/11/2024 جمعية البر الخيرية بالحكامية تنفذ مشاريع نوعية بـ 3.374.108 ريالات لدعم 6553 مستفيدًا خلال الربع الثالث
- 23/11/2024 الكلية التقنية للبنات بجازان تطلق مسابقة “صُنّاع” لتعزيز ثقافة الحرف اليدوية
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
26/02/2022 6:22 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/87699/