أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
خادم الحرمين يتلقى رسالة من رئيس طاجيكستان
أمير القصيم يشكر القيادة على دعم مشروعات السيول بـ2.3 مليار ريال
نائب أمير الرياض يستقبل مدير فرع هيئة الهلال الأحمر
عبدالعزيز بن سعود يتفقد سير العمل في مديرية الجوازات
قرارات شوريَّة متتالية لمعالجة ملفات البطالة والإسكان والصحة والتعليم
تدمير مسيّرة مفخخة أُطلقت باتجاه مطار أبها الدولي
ملّاك الإبل السعوديون تسنّموا منصات التتويج
«حساب المواطن»: 1.9 مليار ريال لمستفيدي دفعة فبراير
خطة شاملة لتطوير شوارع الطائف الرئيسية
تنامي الرفض الشعبي اليمني للإرهابيين الحوثيين
محاولة لاغتيال رئيس الحكومة الليبية
تدريبات الاحتلال تخرب الأغوار وهجوم استيطاني على مواقع إسلامية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( علاقات متينة ) : العلاقات السعودية – الأميركية علاقات قوية، ومتجذرة ومتطورة، وتعدد مجالات تلك العلاقة يزيد من متانتها ويدفع بها إلى مجالات أوسع وأرحب، فالبلدان حريصان على توثيق علاقتهما بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعزز الأمن والسلم الإقليميين والدوليين.
عمق العلاقات السعودية – الأميركية والرغبة المشتركة في تعزيزها عبر مختلف السبل، والتركيز على القضايا التي تمثل جوهر العلاقة دفع بها إلى أن تكون علاقة متطورة تعتمد على إرث تاريخي، فالبلدان تجمعهما ملفات مشتركة لا سيما ملفات الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب والطاقة والأمن والتجارة والتعليم والتبادل الثقافي.
وواصلت : الاتصال الذي تلقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- من الرئيس الأميركي جوزيف بايدن أول من أمس جاء في إطار التنسيق المشترك بين المملكة والولايات المتحدة في المجالات كافة، خاصة فيما يتعلق بتعزيز التعاون الأمني في مكافحة الإرهاب وتمويله، حيث تملك المملكة رصيداً عالياً وخبرة عالمية يشار إليها بالبنان عطفاً على تجربتها في مكافحة الإرهاب التي ساهمت بشكل فاعل في إحباط العديد من العمليات الإرهابية حول العالم. وجاء التزام الرئيس بايدن بدعم المملكة في الدفاع عن أراضيها وحماية مواطنيها وتأمين احتياجاتها الدفاعية للحفاظ على أمنها وأمن المنطقة واستقرارها ليؤكد متانة العلاقة السعودية – الأميركية وتجذرها وتشابك مصالحها خاصة فيما يتعلق بمنع إيران من امتلاك إيران السلاح النووي، وضرورة العمل المشترك لمواجهة الأنشطة الهدامة لأذرع إيران في المنطقة، وجاء حرص خادم الحرمين -حفظه الله- على الوصول إلى حل سياسي شامل في اليمن وسعيه لتحقيق الأمن والنماء للشعب اليمني ليؤكد من جديد الرغبة الصادقة لإحلال السلام في اليمن على أساس المرجعيات الثلاث.
وذكرت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( نمو متصاعد ) : تؤكد التوقعات والمؤشرات المحلية والعالمية تسارع النمو العام للاقتصاد السعودي على ضوء الأداء القوي لكافة قطاعاته ، وقد أشارت التقديرات السريعة للهيئة العامة للإحصاء أمس، إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة بنسبة 6.8 في المائة خلال الربع الرابع، وبذلك يسجل العام الماضي كاملًا نموًا بلغ 3.3 في المائة، وهو معدل إيجابي يؤكد تصاعد الناتج المحلي الإجمالي برافديه؛ النفطي الذي يشهد تحسنًا في إيراداته، وأيضًا ارتفاع إسهام الاقتصاد غير النفطي بمعدلات أعلى في التنمية الشاملة والمستدامة، ضمن مستهدفات رؤية 2030، وبصماتها في كافة القطاعات، في الوقت الذي تشهد فيه المملكة تعافيًا قويًا من التداعيات الهائلة للجائحة العالمية التي واجهتها بمعايير الأمن الاقتصادي المكين.
وتابعت : فقد تحققت خطوات كبيرة في تثبيت ركائز الاقتصاد المستدام ودفع التنمية الشاملة المتطورة، بتفعيل كفاءة القطاعات وتعظيم مواردها وقيمتها المضافة، ودخول قطاعت جديدة ومشروعات ضخمة تستهدف الازدهار، واستراتيجيات طموحة لزيادة وجذب الاستثمارات في كافة مقومات وشرايين الاقتصاد، ودعم وتحفيز قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، بالتوازي مع تنمية إسكانية وعمرانية نشطة ومدن طموحة للمستقبل، ليشهد العام الحالي والأعوام القادمة حصادًا أفضل للنمو المستدام.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( لمنافسة عادلة ولفك الاحتكار ) : تعد وسائل النقل العام العمود الفقري لأنظمة النقل الحضري في معادلة مؤشرات الاقتصاد الحديث، ولهذا تهتم اقتصادات النقل العام بجعل هذا القطاع أكثر فاعلية وحركة، وأقوى نشاطا، بمعنى أنه يتم استخدام الموارد المتاحة بأفضل طريقة ممكنة لتحقيق الأهداف، وهذه أكبر التحديات التي تواجه هذا القطاع. وإذا كانت وسائل النقل العام تعرف بأنها استخدام مركبات عالية السعة في طرق وجداول زمنية محددة، فإن التحدي الأساسي الثاني الذي يواجه هذا القطاع يتمثل دوما في التنسيق بين من يستخدمون المركبات ذات السعة العالية، وتوافر تلك المركبات، حيث إن المجتمعات ترى لها حقا في الوصول إلى النقل العام في أي وقت، ومن أي مكان، بغض النظر عن آليات العرض، والطلب، والإيرادات والتكاليف.
واسترسلت : إن إتاحة هذه الوسائل دون تبريرات اقتصادية كافية في مناطق معينة قد يضعها تحت ما يسمى زيادة التكلفة الاجتماعية غير المبررة نتيجة التشجيع على الإفراط في استخدامها، بينما تواجه مناطق أخرى شحا في توافر هذه الوسائل، فالتنسيق في هذا الشأن يعد تحديا. التحدي الثالث يكمن في أن مسارات النقل العام قد تواجه اختلالات حادة في الطلب، قد تولد تكلفة تشغيلية أعلى، فالاختلالات في الطلب على مسار النقل العام يمكن مقابلتها من خلال زيادة تردد الخدمة على المسار، لكن هذا ليس على إطلاقه، فالتحكم في عدد الترددات له نماذج اقتصادية يصبح بعدها الأمر غير مجد اقتصاديا. هكذا هي الصورة، فالنقل العام وسيلة حضارية، وضرورية في الوقت نفسه، وهي الأطول عمرا، ومفخرة اقتصادية، وبالتالي يجب المحافظة على سلامة العلاقات الاقتصادية بين التكلفة التشغيلية، والمنفعة المقدمة للمستخدمين.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( قوة التحالف.. والمحاولة العدائية الحوثية ) : يوما بعد آخر يتضح الاندحار في صفوف أذرع إيران الإرهابية. التزييف أو التخبط والافتراءات الصادرة عن ميليشيات الحوثي الإرهابية، وكما أنها لم تعد تجد القبول عند العالم، فلم تعد كذلك تجد أي مصداقية في الداخل اليمني.. حالة تدهور تعم صفوف تلك الميليشيات الخارجة عن الشرعية والقوانين الدولية، وتؤكد أن ما يلحقه أبطال التحالف من خسائر كبيرة على المستويين المادي والمعنوي ضد تلك الفئة الإرهابية المعتدية بات يتضح أثره ويتسع على العدو ضرره.
وواصلت : وهنا نقف مقدرين لبطولات الدفاعات السعودية والرجال، ? الـذين صدقوا الله ما عاهدوه وينالـون من الـعدو ضربا بيد من حديد.. ويدهم الأخرى للشرعية والحق نصرة وتطمينا وتأييدا.. وهو يعكس نهجا راسخا في المملكة العربية السعودية.. دولة تنصر الحق وترد كيد المعتدين. إن تحالف دعم الشرعية في اليمن جاء لنصرة الحق ورفع الظلم والمعاناة عن الشعب اليمني الشقيق، وبدعوة من حكومته الشرعية المعترف بها دوليا، فكما أنه جاء لدفع الشر عن دول جوار اليمن وحماية حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية بالممرات البحرية الدولية، ولحفظ الأمن الإقليمي والدولي.. أمر يعكس ملامح المشهد الشامل والمتكامل في اليمن وأثر بطولات التحالف على الاستقرار الإقليمي والدولي.. حين يمعن اللبيب في تفاصيل الأمور يدرك أن الميليشيات الإرهابية والنظام الداعم لها لا يمكن أن يرجى منها صوت حكمة أو تعقل يعيدهم إلى دائرة السلام.. بل هم في غيهم يعمهون وفي دهاليز الخسائر يتخبطون.
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 23/11/2024 الأولى من نوعها.. اتحاد الغرف يعلن تشكيل لجنة للطاقة والبتروكيماويات
- 23/11/2024 أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة
- 23/11/2024 اختتام بطولة البادل ضمن فعاليات موسم شتاء جازان
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
11/02/2022 9:42 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/86824/