أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ الحاكم العام لنيوزيلندا بذكرى اليوم الوطني لبلادها
المملكة تؤكد التزامها الراسخ واهتمامها بمكافحة آفة الإرهاب
نائب أمير المدينة يتوج 40 موهوبا بجوائز إبداع
أمير عسير يفتتح مبنى الكلية التقنية للبنات ببلقرن
وصول الدفعة السابعة من منحة المشتقات النفطية السعودية إلى محافظة عدن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 2,000 كرتون من التمور في مديرية سيئون بمحافظة حضرموت
بدء عملية التقسيم الأولية لمحمية الإمام تركي بن عبد الله الملكية
“الزكاة” تدعو الخاضعين لضريبة الاستقطاع إلى تقديم إقراراتهم
البرلمان العربي يدعو إلى منظومة متكاملة لتوفير الدعم والرعاية لضحايا الإرهاب
فارنر ينفرد بصدارة ترتيب بطولة السعودية الدولية بفارق ضربة واحدة
البلجيكي “مكسيم فان جيلز” يتوج بلقب “طواف السعودية 2022”
الديوان الملكي المغربي يعلن وفاة الطفل ريان
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (وصل الماضي بالحاضر) : عندما قررت المملكة استحضار تاريخ البلاد قبل ثلاثة قرون مضت، وجعْله محلاً للاحتفاء الشعبي في مناسبة وطنية جديدة، حملت عنوان “يوم التأسيس”، كانت تؤمن أن لهذه البلاد بُعداً تاريخياً عميقاً، مليئاً بالقصص والحكايات والعِبر التي ينبغي أن تتعرف عليها الأجيال الجديدة، لتدرك أن لوطنهم رجالاً سطروا صفحات التاريخ كيفما شاؤوا بجهودهم وبطولاتهم وكفاحهم في رحلة توحيد لم تشهد الجزيرة العربية مثيلاً لها من قبل.
وأضافت : الاحتفال بـ”يوم التأسيس” سنوياً، يعزز من مستوى الولاء والانتماء إلى هذا الوطن، بعدما علم الجميع أن بطولات أمراء وأئمة هذه البلاد، منذ الدولة السعودية الأولى كانت من أجل نبذ الفرقة والشتات وإزالة الضعف الذي انتشر في الجزيرة العربية، وتوحيد القبائل تحت راية التوحيد، وتطبيق الشريعة الإسلامية بكل مبادئها وثوابتها، وجعلها دستوراً لهذه البلاد في الحكم والتعاملات اليومية.
ولأن أول احتفاء بهذه المناسبة سيكون بعد 16 يوماً من الآن، فلم تضع المملكة الوقت، وأعلنت عن الهوية البصرية لـ”يوم التأسيس”، التي جاءت حاملةً معها رسائل عميقة، ودلالات قوية، تتحدث عن نفسها، تتوسطها صورة محارب يحمل راية، في إشارة نضال متواصل، شارك فيه رموز الدولة السعودية على مر التاريخ، في ميدان المعركة، بهدف جمع الناس تحت تلك الراية.
وتابعت : وحول صورة المحارب، تتوزع أربعة رموز، تم اختيارها من قلب البيئة الصحراوية قديماً، ولكل رمز دلالته المباشرة، بداية من رمز “التمر”، الذي يشير إلى رحلة النماء والازدهار للدولة السعودية عهداً بعد آخر، بجانب التأكيد على كرم القبائل العربية الذي اشتهرت به.
وعندما تحتوي الهوية البصرية على رمز “المجلس”، فهي هنا تبعث برسالة أخرى إلى الجميع بأن الوحدة التي سعى إليها قادة هذه البلاد، منذ الدولة السعودية الأولى وإلى الآن، تحظى بالقبول، وتنال التأييد، بعدما اتسمت بالتناغم الثقافي المجتمعي، ولم يكن اختيار رمز “الخيل العربي” عشوائياً، وإنما للتأكيد على معارك قتالية خاضها أمراء وأئمة البلاد، لتحقيق هدف الوحدة بين القبائل المتنافرة، وحتى يكتمل المشهد، جاء الرمز الرابع وهو “السوق”، ليشير إلى أن جهاد الآباء والأجداد لم يعطل الحراك الاقتصادي والتنوع والانفتاح على العالم.
وختمت : وخلت الهوية البصرية من أي كتابات سوى عبارة “يوم التأسيس” بجانب العام الذي تأسست فيه الدولة السعودية الأولى عام 1727م، ويبقى الجميل واللافت للنظر أن الخط الذي كتبت به العبارة، مستلهم من مخطوطات عدة، وثَّقَت تاريخ الدولة السعودية الأولى، الأمر الدي يجعل من الهوية البصرية ليوم التأسيس رسالةً مكتملة الأركان، تكتسب مع الوقت زخماً ثقافياً بين المحتفلين بالمناسبة.
وذكرت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان (رعاية الموهوبين) : يحظى الموهوبون والموهوبات في المملكة برعاية شاملة من خلال برامج طموحة وعمل مؤسسي يتمثل في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والابداع “موهبة”، ودورها النشط في هذا الشأن الوطني، باكتشاف ورعاية الموهوبين والمبدعين في المجالات العلمية ذات الأولوية التنموية، للمساهمة في بناء منظومة وأنموذج للموهبة والإبداع محلياً وإقليمياً وعالمياً، مستمدةً ذلك من رؤيتها بتمكين الموهبة والإبداع كونهما الرافد الأساس لازدهار البشرية، استرشاداً بأفضل التجارب العالمية، سعياً إلى المساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م، وبناء الإنسان والاستثمار في قدرته وامكاناته وما يزخر به من طاقات موهوبة ومبدعة في شتى المجالات.
وأضافت : وتتميز استراتيجية رعاية الموهوبين والمبدعين بالشمولية في المجالات العلمية والتقنية، وفي هذا الإطار من الرعاية الوطنية لهذه الفئة من أبناء وبنات الوطن ، يأتي الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع) باعتباره ميداناً للتنافس في المجالات العلمية، وتنمية روح الإبداع لدى طلاب وطالبات المملكة في المجالات العلميّة والتقنيّة ، وقد تجلت الرعاية أمس بتكريم الفائزين والفائزات بالجوائز الكبرى في “إبداع 2022” في المدينة المنورة، بكل التمنيات لهم بالمزيد من التفوق ليسهموا بابتكاراتهم وإبداعاتهم في نهضة الوطن.
وقالت صحيفة “الاقتصادية ” في افتتاحيتها بعنوان (هجمات شرسة وتحصينات سيبرانية) : منذ بدأت التقنية تغزو العالم وعلى نحو خاص تقديم حلول تقنية للإجراءات والخدمات الروتينية اليومية، مثل المحاسبة، وإدارة الأصول، كانت هناك مشكلات مصاحبة من بينها التقادم، لكن البرامج الضارة مثل الفيروسات الإلكترونية باتت أكثر ما يهدد الشركات، وتهدف أول الأمر إلى تحييد نظام التشغيل الرئيس أو حذف البيانات منه، ما يتعذر معه تشغيل البرامج التطبيقية، وقد يتسبب للشركات في قضايا قانونية وخسائر من جراء حذف البيانات.
وأضافت : وفي عالم البرامج الضارة سميت الفيروسات حينها، وتهدف معظم الهجمات إلى إظهار مدى تأثير المصمم للبرنامج الضار، لكنها لم تصل حد التهديد الأمني الشديد أو حد السرقة والاحتيال، ذلك أن تواصل الأفراد والشركات بهذه الشبكة كان محدودا فقط بمعالجة المعلومات الروتينية، لكن مع تنامي التجارة الإلكترونية من خلال الدفع بالبطاقات الائتمانية، بدأت هذه التهديدات تأخذ مسارا آخر، حيث أصبحت القرصنة والوصول إلى الأرقام السرية الخاصة بالبطاقات أكثر انتشارا. وكلما تنامت التجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي باتت التهديدات أكثر تحديا، ولها آثار اقتصادية عميقة.
وأوضحت : وتكبد الاقتصاد العالمي خسائر وصلت إلى تريليون دولار في عام 2020، وستة تريليونات دولار العام الماضي، بحسب التقارير الدولية، وذلك على الرغم من صعوبة تقدير قيمة دقيقة للخسائر السنوية الناتجة عن الهجمات الإلكترونية، وأن بعض الشركات لا تكشف عن تفاصيل خسائرها، كما أن شركات أخرى غير قادرة على تقدير الخسائر الناتجة عن الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها.
وفي تقرير نشر عام 2020، يبين أن ما تحققه الجرائم الإلكترونية يقدر بـنحو 1.5 تريليون دولار سنويا، وأن 60 في المائة مما تجنيه الجرائم الإلكترونية الضخمة يأتي من الأسواق غير الشرعية عبر الإنترنت، و30 في المائة من سرقة الملكية الفكرية والأسرار التجارية، و0.07 في المائة فقط من فيروسات الفدية التي تسبب مع ذلك أكبر قدر من الأضرار.
وشهد عام 2021 قدرة عصابة إلكترونية إجرامية على إغلاق خط الأنابيب الذي يوفر نحو 45 في المائة من الوقود للساحل الشرقي للولايات المتحدة، وطالبت بفدية كبيرة لم تجد الشركة مفرا من دفعها حتى تحرر النظام.
ولهذا تحذر شركات التأمين حول العالم من أن الهجمات الإلكترونية باتت أكبر تهديد للشركات فالاحتياطات الأمنية مهما بلغت لا تستطيع الحماية 100 في المائة من هجمات القراصنة. والبيانات تؤكد أن هناك اليوم أكثر من 1.2 مليون هجمة إلكترونية على الشركات على مستوى العالم خلال الأسبوع الواحد.
وفي دراسة لخبراء كاسبرسكي، الشركة المتخصصة في برامج المكافحة والأمن السيبراني، أن حملات التجسس الرقمية تهاجم أكثر من ألفي شركة صناعية في أنحاء العالم. وهناك أكثر من 25 سوقا تباع فيها البيانات المسروقة في هجمات التجسس، وفي تحليل للشركة على عينة من برمجيات التجسس التي اكتشفت في النصف الأول من عام 2021، تبين أن واحدا من كل سبعة أجهزة حاسوب صناعية هوجمت ببرمجيات التجسس في منطقة الشرق الأوسط وحدها. بينما تتوقع شركة فينتشر المتخصصة في الأمن السيبراني أن تزداد الخسائر الناتجة عن الجرائم الإلكترونية العالمية 15 في المائة سنويا على مدى الأعوام الخمسة المقبلة، 10.5 تريليون دولار في عام 2025، وهو ما يرسم صورة قاتمة تماما حول مستقبل التجارة الإلكترونية وقدرة الشركات على الصمود أمام هذا الإغراق الضخم من الجرائم، وصعوبة مواجهتها ما لم يتم تحييد كثير من أنشطة الشركة أو الجهات المستهدفة على فضاء الإنترنت. وهو ما يعد تراجعا كبيرا إن حدث لأهم منجزات هذا العصر.
وختمت : ليست الهجمات الإلكترونية منحصرة اليوم في فضاء التجارة الإلكترونية وسرقة الحقوق أو طلب الفدية، بل هي اليوم ساحة حرب مفتوحة، ويشير تقرير صدر أخيرا إلى أن الحكومة البريطانية طلبت من الشركات الكبرى تعزيز دفاعاتها في مواجهة هجمات إلكترونية روسية محتملة نتيجة الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، ومع هذا التحذير استهدف هجوم إلكتروني واسع منشآت ومرافئ نفطية ما يعطل جزئيا شحنات الطاقة وذلك في ثلاث دول أوروبية على الأقل هي: ألمانيا وهولندا وبلجيكا، ما دفع القضاءين البلجيكي والألماني إلى فتح تحقيقات. ومثل هذا الهجوم الذي ينفذ من جهات مجهولة يتسبب اليوم في تعطيل بنى استراتيجية تؤثر بشكل واضح ومتنام في المواقف السياسية، والقضايا العالمية ذات الشأن، وهو ما يجعل الأمن السيبراني والإنفاق عليه لا يقل أهمية عن الإنفاق العسكري بأسلحته التقليدية إذ لم يتفوق عليه.
- 24/11/2024 بعد دمار 80% من منظومة الطاقة.. “صنداي تايمز”: أوكرانيا ستواجه “صقيعًا مميتًا”
- 24/11/2024 الدفاع الروسية: القضاء على 1545 عسكريًا أوكرانيًا وتدمير أسلحة غربية خلال 24 ساعة
- 24/11/2024 “الأونروا” تحذر: أزمة إنسانية خانقة في غزة والمجاعة تهدد مليوني نازح
- 24/11/2024 مصر.. شطب 716 شخصًا من “قوائم الإرهاب” بعد ثبوت توقف نشاطهم الإرهابي
- 24/11/2024 خادم الحرمين: “برنامج التوائم الملتصقة” تلاقت فيه إنسانية الطب مع إرث المملكة المستمد من ديننا الحنيف
- 24/11/2024 “تنظيم الإعلام” توقف مذيع برنامج رياضي
- 24/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (150) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 24/11/2024 إبداع الحرف اليدوية يتألق في مسابقة “صُناع” بجازان ويفتح آفاق المستقبل للمواهب الشابة
- 24/11/2024 مصحوبة برياح شديدة السرعة.. “الأرصاد” ينبّه من أمطار غزيرة على جازان
- 24/11/2024 برعاية أمير منطقة جازان الموارد البشرية تنفذ فعاليات “ملتقى هدف ” بجازان
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
06/02/2022 9:12 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/86573/