أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك سلمان يتلقى رسالة من رئيس الجزائر
القيادة تعزي أمير قطر في وفاة محمد بن خالد آل ثاني
وزير الصناعة يرأس اجتماعين للوزراء العرب وللدول المشاركة في “مؤتمر التعدين الدولي”
استبعاد أحد المترشحين من انتخابات الغرفة التجارية بالشرقية
«الصحة»: إعطاء أكثر من 53 مليون جرعة لقاح بالمملكة
الحارثي: الهيئة تسعى لتكون داعماً رئيسياً للمواهب في المملكة
أمين مجلس التعاون يؤكد أهمية العلاقات الخليجية – الصينية
الإرياني: مرحلة حاسمة في مواجهة المشروع الإيراني مع عملية «حرية اليمن السعيد»
وكالة الأدوية الأوروبية: أوميكرون سيوفر مناعة طبيعية وسينقلنا إلى التوطن
فرنسا تسجل رقما قياسيا بنحو 370 ألف إصابة جديدة بكورونا اليوم
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مستقبل السياحة ) : للمملكة طموح سياحي كبير، تواصل تحقيقه برؤية مستقبلية غير مسبوقة تعيد صياغة مفهوم السياحة وخارطتها العالمية، بمشروعات كبرى تحقق مواصفات رائدة في جودة الحياة وجاذبية عالية للسياحة العالمية، وقد انطلقت منظومة المشاريع على امتداد خارطة الوطن، وفي القلب منها مشاريع نيوم والقدية والبحر الأحمر واستراتيجيات السياحة المستدامة في المناطق وما تتمتع بع المملكة من رصيد كبير ومتعاظم من الآثار العريقة، وتتكامل على أرضها كافة مقومات السياحة بشتى مجالاتها والاستثمارات الضخمة في قطاعاتها الترفيهية والتاريخية والبحرية وأيضا السياحة الطبية التي تعكس التقدم العلاجي في صروح المملكة.
وأضافت : وبقدر هذا الاهتمام في التحول السياحي بنتائج ريادية وإنجازات عملية، يمثل راس المال البشري ركيزة أساسية في خطط المملكة ، وتتويجا لذلك جاءت موافقة مجلس الوزراء ، على مذكرة تفاهم بين منظمة السياحة العالمية ووزارة السياحة لإنشاء أكاديمية دولية بالتعاون مع المنظمة التابعة للأمم المتحدة والموافقة على الترتيبات التنظيمية، حيث ستعمل على استقطاب أفضل الخبرات من مختلف دول العالم وتوفير مسارات تدريبية وتعليمية لتطوير التعليم السياحي ليس في المملكة فحسب، بل على مستوى العالم، وستكون ، كما قال وزير السياحة ، نبراسًا ومنارة عالمية تُسهم في تطوير صناعة السياحة حول العالم، وبناء خبرات سعودية قادرة على قيادة قطاع السياحة في المملكة ومشاريعه الضخمة بما يتوافق مع أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال، وعامل دعم وجذب للمستثمرين في هذا القطاع الحيوي.
وفالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( حقيقة الحوثي ) : تفاصيل صادمة كشف عنها وزير الأوقاف اليمني الشيخ محمد شبيبة في حواره مع “الرياض”، في معرض رصده للانحراف الفكري المريع لدى ميليشيا الحوثي، وقدر السقوط الأخلاقي والديني الذي تمارسه الميليشيا المذهبية التابعة لإيران، عبر ممارسات فظيعة يندى لها جبين الإنسانية جمعاء باختلاف أديانها وشرائعها، فعندما تدنس عصابة الحوثي بيوت الله التي جعلت للعبادة والذكر، وتحولها مكاناً للرقص وتعاطي الممنوعات، فإن هذا السلوك الفاجر، ليكشف عن الطبيعة الإجرامية الخالصة لميليشيا الحوثي، وتحللها من كل القيم والأعراف الإسلامية، والأخلاقية، وإذ نضيف لهذه الممارسات القبيحة، مقايضة الوالدين بالأبناء والاجتراء على حرمة الموتى عبر قتل الضحية ظلماً وعدواناً والإقدام على فعل شنيع من خلال تلغيم الجثة في انحطاط أخلاقي غير مسبوق، تتبدى لنا طبيعة الميليشيا الحوثية على حقيقتها بعيداً عن أي تصنيفات أو تسميات سياسية أو اجتماعية، وبصرف النظر عن طبيعة الصراع في اليمن.
وأضافت : من هنا تتبدى الأهمية الكبرى لعاصفة الحزم و تدخل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، وإنقاذ هذا البلد العربي العريق من الوقوع في براثن عصابة إجرامية، كانت لتحول اليمن وكراً لشذاذ الآفاق، والإرهابيين، كما هو الحال الآن في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثي، والتي باتت قبلة لمرتزقة إيران وحزب الله وغيرهم من عناصر الإرهاب العابر للحدود، وبهذا المعنى أيضا فإن معركة تحرير اليمن من هذه العصابة الإرهابية، هي أيضاً معركة فاصلة بين الوسطية والتطرف، بين القيم الإنسانية الجامعة والارتكابات الإجرامية، بين هدف الاستقرار ونهج الدولة، وبين الفوضى ومنطق الميليشيات.
وقالت في هذا السياق تبرز أهمية مخرجات ملتقى علماء ودعاة اليمن التي أكدت على مواجهة الحملات الحوثية للنيل من عقيدة اليمنيين، وحرفهم عن المنهج الوسطي، والاعتدال، فالمعركة في اليمن ليست مجرد مواجهة مع فصيل إرهابي انقض على الدولة واستولى على مؤسساتها، بل هي مجابهة خطيرة لفكر إرهابي يراد له أن ينخر فكرة الدولة و يضرب سيادتها لصالح وكلاء إيران في المنطقة، ضمن مشروع أوسع بكثير من اليمن العريق.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( الفائدة والرساميل والأمان المالي ) : يمر الاقتصاد العالمي بفترة مضطربة، ومقلقة، في ظل تذبذب مؤشرات النمو، حتى بعد أن عاد النمو العام الماضي إلى الساحة. وهذه الحالة أثرت بصور مختلفة في كل الأسواق الناشئة، والمتقدمة، إلى جانب طبعا الدول التي تصنف بالأشد فقرا. ولا توجد مؤشرات عملية حاليا تدل على أن الفترة المضطربة هذه ستنتهي قريبا، خصوصا في ظل عدم وضوح الرؤية بشأن القضاء على جائحة كورونا ومتحوراتها، فضلا عن اضطرار عدد كبير من الدول إلى إعادة فرض بعض القيود، من أجل توفير الحماية الصحية لسكانها.
ورأت أن الأجواء الاقتصادية الراهنة أحدثت متغيرات على الساحة، نالت من الحراك برمته، ولا سيما فيما يرتبط بالأسواق المالية التي تعيش عن قرب حقيقة الحالة الاقتصادية، فهذه الأسواق، وتحديدا الناشئة منها، شديدة الحساسية حيال أي أزمة، أو اضطراب أو مشكلة، لأنها مرتبطة بالرساميل والاستثمارات المباشرة عموما.
وبينت وسط هذا المشهد تتحضر الأسواق الناشئة إلى هزة جديدة على صعيد خروج نسبة من الرساميل منها. لماذا؟ لأن “الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي” يستعد للإقدام على خطوة طال انتظارها برفع الفائدة، بعد أعوام من اتباعه استراتيجية التيسير النقدي، علما بأن بعض الجهات العالمية تعتقد ضرورة التروي قليلا مع الانتشار الراهن لمتحور أوميكرون عالميا. المشكلة هنا بالنسبة إلى الاقتصادات الصاعدة، أنها تواجه تباطؤا في التعافي من الأزمة التي تركتها جائحة كورونا، على عكس الاقتصادات المتقدمة التي تقدمت بأشواط في مسألة التعافي، بصرف النظر عن التطورات الأخيرة المرتبطة بالمتحور الجديد، ولا شك أن الدول المتقدمة قادرة على مواجهة تبعات سياساتها المالية التي اضطرت إليها خلال فترة الأزمة، في حين سيكون الأمر صعبا على الأسواق الناشئة.
وأضافت : في الأسواق الصاعدة هناك محدودية للحيز المالي المتاح لها، ما يقلل من حراكها بطرح دفعات تحفيزية، ومن هنا، فإن ارتفاع الدولار سيدفع بخروج الرساميل بوتيرة أكبر، مع ضرورة الإشارة إلى أن تدفق الرساميل إلى الأسواق الصاعدة تراجع بقوة في الفترة الماضية.
واعتبرت ان الخوف حاليا يكمن في أن يتكرر المشهد الذي حدث 2013، ووفقا للبنك الدولي فقد أدت وقتها مؤشرات مبكرة للتراجع عن عمليات شراء السندات الأمريكية، إلى اندفاع تدفقات رأس المال إلى خارج الأسواق الصاعدة. وإن العوامل لخروج الرساميل من هذه الأسواق، لا تتوقف عند هذا الحد، فهناك مؤشرات سلبية أخرى تتفاعل على الساحة، وليس هناك أمل في انتهائها في وقت قريب أيضا، تتقدمها التوترات السياسية بين الدول الكبرى، وهذه التوترات نشرت الخوف في أوساط المستثمرين في الأسواق الناشئة، التي تقل فيها معايير الأمان المالي مقارنة بنظيراتها الغربية.
وأوضحت انه الأزمة الناجمة عن جائحة كورونا لم تنه الخلافات الاقتصادية في عدد من الدول المؤثرة في الحراك الاقتصاد العالمي، ما عمق الأزمة أكثر، وانعكس بصورة أخطر على أوضاع الأسواق الناشئة، فضلا عن الدول الفقيرة، والأشد فقرا، التي لا تزال تتعرض لضغوط اقتصادية عنيفة بسبب تداعيات هذه الجائحة.
وأشارت الى أن الفجوة بين الاقتصادات الصاعدة والمتقدمة ترتفع، ما يضرب كل مخططات تقليصها عبر التعاون المباشر، من خلال مشاريع تعاونية، وتنموية، واستثمارية، وتجارية مختلفة، ولا يمكن في ظل الخلافات الراهنة التي تسود الساحة منذ أكثر من خمسة أعوام على الأقل تحقيق مستوى من التقارب بين أقطاب الاقتصاد العالمي، خصوصا مع ارتفاع مستوى الحمائية عند معظم الأطراف.
وختمت : ستكون الفترة المقبلة حرجة بالنسبة إلى الاقتصادات الصاعدة، فهي تعتمد بصورة كبيرة على الرساميل المتدفقة إليها، في حين تتغير السياسة التقليدية الأمريكية المستندة إلى الفائدة الأقرب إلى الصفر، وتسير باتجاه مختلف، وهو ما يغير كثيرا حتى في مسارات الاقتصاد العالمي عامة.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
12/01/2022 7:42 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/84901/