أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمير القصيم يفتتح معرض عمارة الحرمين الشريفين
وزير الخارجية يحث الدول والمنظمات على المشاركة الفاعلة وتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحة لشعب أفغانستان
وزير الصحة يرأس اجتماع مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر
نائب وزير الصناعة يتفقد المشروعات الصناعية والتعدينية في “رأس الخير”
المجلس الصحي يناقش دراسة جدوى تطبيقات العلاج المناعي بالمملكة
التحالف: تنفيذ ضربات جوية لأهداف عسكرية مشروعة في صنعاء استجابةً للتهديد
القبض على مواطن لحيازته مواد مخدرة في أحد الأماكن العامة بالرياض
«الأرصاد»: انخفاض في درجات الحرارة بدءاً من يوم غدٍ الاثنين
بدء إصدار تصاريح الأنشطة في المتنزهات الوطنية
إطلاق القمر الاصطناعي الإماراتي البحريني المشترك “ضوء 1” بعد غدٍ الثلاثاء
عمران خان يعرب عن امتنانه للمملكة لاستضافتها الدورة الاستثنائية في باكستان لمناقشة الأزمة الإنسانية في أفغانستان
نائب سفير إندونيسيا لدى المملكة : مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يعكس أهمية الموروث الثقافي
وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس تتولى ملفات بريكست بعد استقالة فروست
أسعار الطاقة الأوروبية ترتفع على نحو قياسي إثر موجة برد متوقعة
مجلس خبراء كورونا بألمانيا يؤيد فرض قيود على المخالطات بسبب أوميكرون
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (العربية.. أُفقنا الصّحو ( لا نضيف جديداً إذا قلنا إن العربية هي اللغة الأعظم والأقدس بين اللغات، وإنها تمثّل لنا كعرب ومسلمين روحاً وهوية؛ فكما يشير الكاتب والمؤرخ الفرنسي الشهير “آرنست رينان” حول أهمية وضرورة إلى أن يكون للأمم روح وهوية؛ فإنّ “الأمّة روح، ومبدأ ذهني. شيئان، ليسا في الحقيقة سوى شيء واحد، يشكلان تلك الروح وذلك المبدأ الذهني.. الأول هو امتلاك مشترك لميراث غني من التذكارات، والثاني هو الرضا الراهن، والرغبة في العيش معاً، والإرادة في متابعة إعلاء شأن الميراث الذي تسلمناه جميعاً”.
واوضحت انه لا خلاف على أن اللغة العربية تعد الأقدر والأطوع لاستنبات واستمطار المعاني؛ فهي من الخصب والثراء المذهل والشمول المدهش ما يجعلها قادرة على الإيفاء بمتطلبات الكتابة والتعبير في أبهى وأجمل صوره؛ كيف لا وهي لغة القرآن العظيم الذي ارتضاه المولى الكريم أن يكون رسالة دينه ووسيلته الأنجع والأوفى والأقدر؟
وأضافت : من هنا فلا غرو أن تكتسب العربية من ألسنة العرب ومدنيتهم رقّة اللفظ وأناقة العبارة، ومن شاعريتهم جمال الصورة وروعة الأخيلة التي تغني بموسيقاها وحلاها الكاتب عن كدّ القريحة في ابتكار المعاني واستنباط الفِكَر.
وأشارت الى إن احتفاءنا في المملكة باللغة لم يكن طارئاً أو مجرد احتفاء شكلي، بل قناعة بأهميتها كهوية ومصدر اعتزاز وارتباط وجداني لا تهاون فيه. ومن ثم كان للمملكة حضور زاهٍ، فقد حققت مكانة ريادية في تعزيز مكانة اللغة العربية محلياً وإقليمياً وعالمياً، والنهوض بخدمة لغة القرآن، بحكم امتلاكها تجارب ثرية في مجال تعليمها للناطقين بغيرها، وذلك تعايشاً مع اليوم العالمي للغة العربية، الذي احتفت به مختلف دول العالم وصادف أول من أمس السبت، حيث أقيم هذا العام تحت شعار “اللغة العربية والتواصل الحضاري”.
وأكدت علي أهمية هذه اللغة لما تملكه من نفائس وثروات وكنوز وروائع ودرر، الأمر الذي يوجب العناية بها مجدداً، بعثاً وتجديداً وبناءً وتشييداً وتشذيباً وتهذيباً، وتكريسها حضوراً في شتى تعاملاتنا ومناحي حياتنا المختلفة؛ فهي لغة خليقة بالإعجاب والاحتفاء والتقدير. وكما يشير أحد أفذاذ اللغة أحمد الزيات بقيمة وعظمة لغتنا، حين أشار إلى أن الفرنسيين يقولون: إن الذهن الفرنسي لا يستسيغ الرمزية إلاّ بِقَدْر؛ فإننا أحرياء أن نقول: وختمت : إن العربية بنت الشمس المشرقة، والأفق الصحو، والصحراء العارية، والبداوة الصريحة، لا يمكن أن تلد هذا المخلوق المُشكِل الأعجم ولا أن تتبنّاه.
وأكدت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان (مساعدة أفغانستان) : في مواقفها وجهودها الإنسانية، دائما ما تسجل المملكة السبق بمبادراتها وبرامجها في ذلك، مثلما تحقق التأثير القوي في ضمان الحشد الإغاثي على كافة الأصعدة عربيا وإسلاميا ودوليا.
وأعتبرت أن الأزمة الإنسانية التي يعيشها الشعب الأفغاني ومعاناة الملايين في فصل الشتاء، تتجلى أهمية التحرك الإغاثي للمملكة في مسارين ، أولهما جسر المساعدات جوا وعبر الأراضي الباكستانية. والمسار الثاني يتمثل في دعوة المملكة إلى عقد الاجتماع الاستثنائي لدول منظمة التعاون الإسلامي ، بهدف إطلاق جهد مشترك ينقذ الشعب الأفغاني من مخاطر الأزمة المتفاقمة مع حلول فصل الشتاء وحشد الدعم الدولي أيضا في هذا الاتجاه ، وهي جهود رئيسية ثمنتها منظمة التعاون الاسلامي والمجتمع الدولي ، والتكاتف الدولي من شأنه إنقاذ الشعب الأفغاني من مخاطر تدهور الوضع الإنساني والانهيار الاقتصادي.
وختمت : من هنا تكثف المملكة جهودها على كافة الأصعدة للحشد المأمول لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الأفغاني ، وتحسين الأوضاع الاقتصادية الراهنة في بلاده، فهو بحاجة قصوى إلى شريان حياة بعد عقود من الحرب والمعاناة، وإلى عودة الاستقرار إلى أفغانستان بما يساعدها على تحقيق مفهوم الدولة الطبيعية ودفع التنمية لتسهم في الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وأوضحت صحيفة “الأقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان (التصعيد الإيراني.. والحلول الشاملة ) : الاعتداءات التي تقوم بها الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران دلالـة على أن نظام طهران لا يزال يصر على سلـوكه الـقائم علـى منهجية الإرهاب والإقصاء، التي تضيع لأجلها ثروات البلاد والضحية الأولى في المحصلة الـنهائية هـي شعب إيران، فالحيثيات الـتي تحيط بالسياسات والممارسات الإيرانية لـم تعد تدع أي مجال للاعتقاد بأن هـذا النظام لـديه الـقدرة على إحداث أي تغيير في سلوكه الراهن، فالمؤشرات لذلك معدومة، بل إن الفكرة تكاد تكون مستحيلة، خاصة أن النظام المسيطر على القرار وثروات البلاد هو ذاته منذ ما يزيد على أربعة عقود، ولن تكون بعض الإدانات الدولية الخجولة ذات أثر واضح على سلـوك إيران وميليشياتها، ما لـم يستدرك العالم هذا الواقع ويتخذ على ضوئه القرار المسؤول، الذي يردع هذه التهديدات قبل أن يكون الوقت قد فات.
وأشارت الى ما أكده مندوب المملكة العربية السعودية في وكالة الطاقة الـذرية، أن المملكة تتابع عن كثب محادثات فيينا لإحياء الاتفاق الـنووي الإيراني، وما توصلت إلـيه الاجتماعات حتى الآن، حيث أكدت الأطراف المعنية حرصها على مواجهة التصعيد الإيراني لإيجاد الحلول الشاملة.. وأن المملكة تؤكد دعمها المستمر لجميع الجهود الدولية الرامية لضمان منع إيران من حيازة الـسلاح الـنووي، وتدعو إلى حل يحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلالة أخرى على التزام المملكة بتحقيق أمن واستقرار المنطقة ورفض كل الممارسات، التي من شأنها تهديد الأبرياء وموارد الاقتصاد العالمي.
وختمت : ستظل هناك علامة استفهام حول التناقض، الذي يتضح من السلوك الإيراني، خاصة حين يلتقي الأمر بالملـف الـنووي وإصراره علـى دعم وتسلـيح الـكيانات الإرهابية في المنطقة والـعالـم.. وكذلـك الآراء الدولية التي باتت تميل للاعتقاد بأن النظام غير جاد في المضي إلـى حلول تضمن حماية العالم من هـذه التهديدات.. ولعل الوقت قد حان للمجتمع الدولي أن يعيد النظر في مواقفه تجاه النظام الإيراني، وأن يتخذ الموقف الحازم الذي يوفر حلولا شاملة تنهي هذه التهديدات وتضمن حماية البشرية وموارد الطاقة العالمية.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
آخر الأخبار > أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
20/12/2021 7:18 ص
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
آخر الأخبار, أخبار المجتمع, أخبار المناطق, اخبار ساخنة, جازان الاقتصادية, جازان الثقافية, جازان الرياضية, عام, عرب وعجم, محليات
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/83047/