أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تُعزي أمير الكويت في وفاة الشيخ دعيج خليفة العبدالله الخليفة الصباح
القيادة تهنئ رئيس كينيا بذكرى يوم الاستقلال لبلاده
ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء العراقي
المملكة تشدد على أهمية تعزيز الجهود الدولية المرتبطة بالمساعدات الإنسانية لتخفيف معاناة المتضررين من الكوارث
السفير حفظي يقدم أوراق اعتماده سفيراً غير مقيم لدى الجبل الأسود
نائب قائد القوات البحرية الملكية يستقبل نائب رئيس أركان القوات البحرية الباكستانية
وزير الشؤون الإسلامية يزور المرابطين بـ «الحد الجنوبي»
وزير التعليم يوجه بإقامة صلاة الاستسقاء في المدارس والجامعات بعد غدٍ الاثنين
رئيس نزاهة يرأس وفد المملكة المشارك في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد
رئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون يعقد عدداً من الاجتماعات خلال أعمال اتحاد إذاعات الدول العربية
رئيس المؤتمر العالمي للفلسفة: دعوة فلاسفة العالم إلى “مؤتمر الرياض” سيكون لها أثر دولي كبير
موسم الرياض يستضيف برشلونة وبوكاجونيورز في ليلة كأس مارادونا
تجارب غنية تُكسب معرض “أنا عربية” سمعة دولية في التصاميم والأزياء ضمن موسم الرياض 2021
الأخضر “تحت 17 عامًا” يتأهل لنهائي كأس اتحاد غرب آسيا للناشئين 2021
“التواصل الحكومي” يبحث فرص التعاون مع “قطاع التخطيط الإعلامي” بالكويت
تغطية الطريق الرابط بين المملكة وعمان بشبكات الاتصالات بنسبة 100%
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان (جولة الخليج .. مكتسبات وتحالفات) :في وقت مليء بالتحديات الكبرى التي تهدد العالم أجمع وفق ظروف مختلفة، وبينما يتحد العالم أجمع أمام أزمة كورونا نظرا لما تسببت فيه من تراجع واسع النطاق في بنية الاقتصاد العالمي، وحركة سلاسل الإمداد عموما، فإن التعاون البناء المثمر والتكامل الاقتصادي المستند إلى علاقات تاريخية ممتدة بين الشعوب، سيكون المرتكز الأساس في استمرار التقدم الذي تطمح إليه دول الخليج.
وتابعت : وإذا كانت جميع الرؤى الاقتصادية لدول الخليج تضع موقعها الاستراتيجي كإحدى المزايا النسبية التي ترتكز عليها مختلف البرامج والاستراتيجيات، فإن تعزيز العلاقات المشتركة بينها يعد الركيزة الأساسية لتعظيم الاستفادة من هذه المزية النسبية وبناء منظومة اقتصادية متكاملة لتحقيق أمن اقتصادي مستدام لكل دول الخليج، مع تنوع في سلاسل الإمداد، وسلاسة الوصول إلى الأسواق، ولن يتحقق ذلك دونما عمل جاد، وفق قواعد تصاغ بحكمة ودراية تستلهم النجاح من القادة المؤسسين والتجربة العريضة، والخبرات المتراكمة للعمل المشترك، وتضع التحديات العالمية القائمة نصب العين.
وبينت : ووفق هذا التصور جاءت نتائج الجولة الرسمية للأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لدول مجلس التعاون الخليجي مؤكدة قوة هذه الدول وتماسكها، ووحدة الصف، وتوجهاتها السياسية والاقتصادية بحكم الجغرافيا، والتاريخ.
الزيارة كانت لها أصداء كبيرة على جميع الأصعدة وما صاحبها من نتائج وردود أفعال مع ما لقيه ولي العهد من ترحاب رسمي وشعبي كبير عبر فيه الشعب الخليجي بكل صدق عن تقديره البالغ لهذه الزيارة، والآمال المعقودة عليها، للحفاظ على المكتسبات، وإحداث قفزة نوعية وجوهرية في العمل الخليجي الطموح، وإعادة صياغته بما يحقق الطموحات الكبرى، وتحقيق أولوية الاستقرار الخليجي، وتعزيز العمل المشترك خلال الفترة الحالية، ووحدة الصف لمواجهة التحديات الخارجية.
كما ركز العديد من وسائل الإعلام الخليجية أيضا على جولة ولي العهد التي وصفت بالاستراتيجية، وأنها تأتي في وقت مهم للغاية لدول المنطقة، وقبل أيام من انعقاد القمة الخليجية التي تستضيفها السعودية.
وأضافت : ومن عمان شهد قصر العلم في عاصمتها مسقط، بدء الزيارة التي حققت ثمارها الاقتصادية والسياسية، والدبلوماسية، حيث تم توقيع اتفاقيات ورسم خطط مستقبلية لمشاريع لوجستية تخدم البلدين والمنطقة، وانتهى الحوار في مسقط بالتأكيد على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتوقيع مذكرات تفاهم بقيمة 30 مليار دولار في عدد من القطاعات الاقتصادية، إضافة إلى خمسة مليارات دولار سيستثمرها صندوق الاستثمارات العامة السعودي في عمان.
وجاء افتتاح طريق بري بين البلدين بطول 725 كيلومترا ليسهم في تحقيق هذا التكامل الاقتصادي والتنقل السلس، وتكامل سلاسل التوريد بين البلدين، ويصنع بيئة اقتصادية بشكل أوسع ويحقق مكاسب تجارية، ويزيد من قوة التبادل التجاري بين البلدين.
وبمراسم احتفاء كبير استقبلت أبوظبي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما كان هناك ترحيب كبير شعبي ليؤكد متانة العلاقات الأخوية والاستراتيجية التي تربط البلدين، والشعبين الشقيقين، والآمال العريضة المعقودة على هذه الجولة التاريخية في تفعيل العمل الخليجي والعربي المشترك، وترسيخ أركان الاستقرار الإقليمي، إلى جانب تأكيدها على تطابق وجهات النظر بشأن الحل السياسي الشامل للأزمة اليمنية.
وختمت : وفي الدوحة التي شهدت عقد المجلس التنسيقي السعودي القطري والتوقيع على البروتوكول المعدل لإنشاء المجلس، من أجل العمل على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب ما حظي به البيان المشترك من بنود أكدت أهمية التعامل بشكل جدي مع الملف النووي والصاروخي لإيران بمكوناته وتداعياته كافة، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار، مع التشديد على مبادئ حسن الجوار واحترام القرارات الأممية، والشرعية الدولية، وتجنيب المنطقة جميع الأنشطة والتدخلات المزعزعة.
وفي البحرين تم الاتفاق على تعزيز وتنمية العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، والاستمرار في تنفيذ المشاريع المشتركة وتعزيز التعاون المستمر الذي يهم مستقبل المنطقة.
وفي ختام الجولة الخليجية وفي الكويت تحديدا جرت محادثات عبرت عن أواصر الأخوة المتجذرة بين البلدين الشقيقين والروابط التاريخية المتينة.
وبالفعل كان لزيارة ولي العهد لدول الخليج أثر عميق وحققت ثمارها الاقتصادية، والسياسية والدبلوماسية، والاستراتيجية المستقبلية، وأكدت أن دول الخليج تعد كتلة لها وزنها وثقلها ودورها البارز على مستوى العالم، وأنها ذات تأثير فعال في القضايا التي تهم العالم أجمع.
كما أكدت الزيارة مفهوم الخليج الواحد، وأن توقيتها جاء ليعزز مسيرة العمل الخليجي، والدفع به نحو آفاق أرحب، مع الاستفادة من الازدهار الاقتصادي الذي تتمتع به دول المجلس، والعمل على تطويره في جميع الجوانب، لجعل المنطقة أكثر جذبا اقتصاديا، وتجاريا، واستثماريا، لتحريك قواها التنموية لتكون محط أنظار العالم.
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (صمام الأمان) : بكل المقاييس والمعايير حققت الجولة الخليجية التي قام بها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز كل أهدفها، وتطلعات قادة المملكة وشعبها، في أن تصبح دول الخليج العربي أكثر تحالفاً وتآلفاً وتفاهماً من ذي قبل، لتكون قادرة على مواجهة تحديات المرحلة المقبلة بكل تبعاتها الإقليمية والدولية، ومن ثم تعزيز مسيرتها التنموية.
وأردفت : ويمثل الخليج العربي جزءاً كبيراً من المساحة على خريطة العالم، وترتبط دوله مع بعضها البعض عبر العديد من السمات المشتركة، ليس أولها اللغة العربية واللهجات المتشابهة، وأواصر القربى والنسب بين العائلات في المنطقة، وليس آخرها الدين الإسلامي، الأمر الذي انتقل بعلاقات الدول من التحالف إلى الشراكة الاستراتيجية.
وأضافت : نجاح الجولة التي شملت سلطنة عمان، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وقطر، ومملكة البحرين ثم الكويت، كانت محط أنظار العالم، الذي يدرك جيداً قيمة وثقل التحركات السعودية في تفعيل التضامن الخليجي والعربي والإسلامي، كما يدرك أن السعودية لطالما كانت صمام الأمان لهذه الدول قاطبة، بما تتمتع به من خبرات دولية، وعلاقات دبلوماسية وثقل ديني واقتصادي وسياسي في منطقة الشرق الأوسط والعالم.
وتابعت : وجسّدت كلمات سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، نجاح جولة ولي العهد إلى دول مجلس التعاون الخليجي عندما قال: إن الجولة عبّرت عن مفهوم الخليج الواحد، والمصير المشترك، كما أن توقيتها جاء لتعزيز مسيرة العمل الخليجي والدفع به نحو آفاق أرحب.
وختمت : تأتي أهمية جولة ولي العهد في أنها جاءت قبيل أيام قليلة من انعقاد القمة الخليجية في 14 ديسمبر الجاري بالعاصمة السعودية (الرياض)، وبالتالي مهدت الطريق للوصول إلى تفاهمات تزيد من ترسيخ علاقات هذه الدول مع بعضها البعض، ووصولها إلى قرارات تحقق بها أحلام شعوبها في تعزيز الرفاهية، وتأكيد الأمن والاستقرار، وتحقيق التقدم المأمول على كل المستويات، ولا نستبعد أن تشهد القمة الخليجية أيضاً مفاجآت سارة للمنطقة بالإعلان عن تحالفات وشراكات جديدة، تُعلي من شأن منطقة الخليج، وتجعل منها قوة اقتصادية عظمى يهابها الجميع، ويحسب لها ألف حساب، خاصة بعدما أثبتت جولة ولي العهد أن جميع دول مجلس التعاون على توافق تام، ولديها نفس التطلعات والأحلام، فضلاً عن الآراء نفسها تجاه العديد من الملفات الإقليمية والدولية الساخنة، ما يجعل قراراتها موحدة، وغير قابلة للانقسام أو التفرقة.
وأكدت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان (المواقف الإنسانية) : الجوانب الإنسانية تعد ركيزة أساسية في سياسة المملكة ونهجها الخير، وتبذل في ذلك أنصع المواقف تجاه الكثير من شعوب ودول العالم، وتطبق في مساعداتها جميع المعايير الدولية المتبعة في البرامج الإغاثية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والحرص على تنسيق الجهود والتشاور مع المنظمات والهيئات العالمية الموثوقة بشأن الأعمال الإغاثية الدولية.
واسترسلت : وقد حققت الصدارة عربيا وتقدما عالمياً من حيث الدول الكبرى المانحة للمساعدات الإنسانية لدول العالم إلى جانب تصدرها أكبر الداعمين لليمن، للتخفيف من معاناة الشعب الشقيق منذ الانقلاب الحوثي وجرائم الميليشيا الإرهابية المستمرة.
وأضافت : إن تصدر المملكة للمشهد الإنساني عالميا جاء نتيجة للدعم غير المحدود الذي يلقاه البذل الإنساني والإغاثي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده -حفظهما الله-، ويجسد القيم الراسخة لقيادة وشعب المملكة وتترجمه بالمواقف الناصعة بالعطاء، دون تصنيف على أساس سياسي أو ديني أو عرقي، وفي هذا السياق جاء تأكيد المملكة على أهمية تعزيز تنسيق الجهود الدولية المرتبطة بالمساعدات الإنسانية والعمل يداً بيد مع الأمم المتحدة لتخفيف معاناة الفئات المتضررة من الكوارث في كافة أنحاء العالم، وتوحيد العمل في هذا الاتجاه لضمان الاستجابة الفاعلة.
- 21/11/2024 بأمر “الجنائية الدولية”.. “نتنياهو وغالانت” محرومان من 120 دولة
- 21/11/2024 5 مجازر جديدة.. ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 44056 شهيدًا
- 21/11/2024 لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- 21/11/2024 دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
- 21/11/2024 تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- 21/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
- 21/11/2024 ورشة تعريفية بمشروع المنصة الوطنية لأسواق النفع العام وحوكمة سلاسل الإمداد بمنطقة جازان
- 21/11/2024 موسكو تتأهب ومخاوف من ضربة واسعة على كييف
- 21/11/2024 أنقرة تدين هجوم الحوثيين على سفينة شحن تركية
- 21/11/2024 المملكة تعيّن مندوباً دائماً لها في المنظمة البحرية الدولية
جازان الاقتصادية > اهم وابرز مواضيع الصحف السعودية اليوم
12/12/2021 9:35 ص
اهم وابرز مواضيع الصحف السعودية اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/82579/