كان الأسبوع الماضي متخمًا بالأحداث المحلية والدولية على رأسها ما يعيشه العالم اليوم من تداعيات الموجة الثانية لفيروس كورونا، ومسارعة السعودية كغيرها من الدول بفرض مزيدٍ من الإجراءات التحوّطية شملت إيقاف المناشط الاجتماعية والترفيهية ضمن جهودها لمحاصرة تفشي المرض وخطورة الضغط على النظام الصحي.
أيضًا حظي خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن بالترحيب من الجانب السعودي، إذ كان منصفًا ومتزنًا حاملاً إشاراته على حق المملكة بالدفاع عن أراضيها من هجمات الجماعات المدعومة من إيران، ووقوف إدارته مع السعودية، كذلك شغلت جريمة اغتيال الكاتب اللبناني لقمان سليم الصحافة العالمية، وهو خصم “حزب الله” والناقد لجرائهم وتكريسهم لثقافة الدم والموت.