في جهود تسابق الزمن تعمل بجد ليل ونهار من اجل توسعة لضيوف الرحمان انه امر لو دققت فيه تشعر بما يبذل من جهد
فالحمد لله لا يخلوا بيت الله الحرام من الطائفين والعاكفين والركع السجود ومع تلك التوجيهات التي تصدر بتاخير العمرة او الحج لهذه السنة
نظرا لما يعمل من توسعة المطاف وتوفير الراحة لهم خدمة لله رب العالمين كان لزاما علينا ونحن ابناء البلد ان نتجاوب وهذا هو المأمول منا
فنحن نستشعر الجهد والعناء ونتحسس ما يتحمله الاخوة الحجاج من كافة بقاع الارض حتى يؤدي فريضة حجهم راحة وسكينه باذن الله