بعد أحداث متسارعة من اول ساعات اعلان فقد الاتصال بطائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى اعلان مقتله هل كانت مدبرة أم أنه حادث عرضي
الرواية بالكامل قد لا تصدق ثلاث طائرات تحمل اغلب مسؤولي حكومة تذهب لمهمة رسمية مع دولة أخرى تعود ثنتان والتي تحمل الرئيس ووزير الخارجية لا تعود وهم في نفس الوقت و متجه بخط سبر واحد اذا عامل الطقس ليس هو السبب المباشر اذا ماهي القصة الحقيقية لا احد يعلم إلا من خطط و دبر قد يكون من الداخل أراد التخلص منه خاصة وأن بعد إعلان مقتله اخذت الامور تتغير في اعلا القيادة في ايران وكان الأمر يعد لتجهيز شخصيات لأمر قادم ولما الشك أن الأمر من الداخل لماذا لا يكون من الخارج لماذا حكومة إسرائيل سارعت في الاعلان عدم علاقتها بالأمر هل توجد دلائل تجعل أن الأمر مدبر لذا كان رد إسرائيل سريعا قبل أن يوجه الاتهام لها سر تعطل جهاز تتبع الطائرة أو إيقافه سر اخر لماذا وكيف ومتى اساله سوف تتردد طويلا هل كان متعمدا ايقاف الجهاز هو هو خوفا من أن تكون الطائرة مستهدفه ام كان متعمدا حتى تتم عمليه ما لكن هناك من يدعي أن السبب هو عقوبات الغرب وان الأجهزة أصبحت قديمة ولا تقوم بالعمل المطلوب منها نحن نتحدث أن رئيس حكومة تدعي أنها تطلق صواريخ للفضاء كيف لا يمكن أن تعد طائرة الرئيس بما يتناسب مع الأمر لغز يسجل في سجل احداث دولة الملالي بإيران مع بقية الالغاز وكثيرة هي لديهم
هناك من يصدق الرواية وهناك من لا يصدقها ولكن الايام القادمة تكشف لنا حقيقة الأمر
وما سيحدث من تغيرات على الكراسي يكشف لنا الحقيقة وما يجعل الشكوك تزداد تغير كبير في اعلا شخصيات الدولة الإيرانية قد يكون خبر جديدا بنهاية خامنئي وهذا إذا ما كان سوف يكشف حقيقة امر ما حدث ويحدث