أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
صدور عددٍ من الأوامر الملكية
أمر ملكي: تعيين فيصل بن سلمان رئيساً لمجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز
ولي العهد: تعيين فيصل بن سلمان رئيساً لمجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية
وزير الدفاع يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الدفاع البريطاني
وزير الخارجية : المملكة تدين الفظائع التي ترتكبها إسرائيل
المغلوث يرفع الشكر والتقدير للقيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الإعلام
الاتحادين السعودي والياباني للرياضات الإلكترونية يتشاركان لدعم القطاع وتطوير مجتمعه
هطول أمطار متوسطة على المدينة المنورة
تعليق الدراسة الحضورية في جميع مدارس بيش والدرب
الاحتلال يدمر 320 ألف منزل منذ بدء العدوان على قطاع غزة
إغلاق مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية المصرية
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (حقوق انتقائية) : ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة التي تنتهك فيها حقوق الإنسان على المستوى الدولي، فمع إحياء الذكرى الخامسة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان يتزامن مع أحداث غزة التي لا حقوق للإنسان فيها، عطفاً على عشرات آلاف القتلى من المدنيين رجالاً ونساءً شيوخاً وأطفالاً بلا رقيب ولا حسيب، كون (إسرائيل) لا تعترف بالمعاهدات والمواثيق الدولية إلا ما يصب في صالحها، وأيضا لم تجد من المجتمع الدولي ما يردعها، بل على العكس رأينا من يؤيد أفعالها ويعطيها كامل الحق في اتخاذ أية قرارات مهما كانت نتائجها، تعتقد أنها تحقق أهدافها دون وضع أية اعتبارات إنسانية موضع الحسبان.
وأعتبرت أن ما تقوم به (إسرائيل) في غزة ليس بالأمر الجديد عليها، والصمت الدولي المعلن أيضا ليس بجديد، فهي ارتكبت من المجازر بحق الفلسطينيين ما يشيب له الرأس، وكانت النتيجة واحدة كما هي الآن، فالمجتمع الدولي وقتها أيضا ظل صامتاً وكأن شيئاً لم يكن، فالذاكرة الدولية فيما يخص القضية الفلسطينية ذات اتجاه واحد فقط، هو ما تقوله (إسرائيل).
وختمت : دائماً ما كان المجتمع الدولي يؤكد على حقوق الإنسان، دائماً ما كان ينتقد التجاوزات ويرصدها، ودائماً ما كان تركيزه على دول (العالم الثالث) وما يحدث فيها، مع الكثير من المبالغة والتجني، رغم أن العالم (المتقدم) تحدث فيه انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان يتم التغاضي عنها، وربما تجاهلها لأسباب لا علاقة لها بحقوق الإنسان، هذا الأمر يقوض مصداقية المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، ويجعل من بياناتها دون قيمة؛ كونها تكيل بمكاييل عدة، تجعلها تحيد عن أهدافها التي أُنشئت من أجلها، ولنا فيما يحدث من انتهاكات سافرة لحقوق الإنسان أدلة واضحة لا تقبل الجدل.
صدور عددٍ من الأوامر الملكية
أمر ملكي: تعيين فيصل بن سلمان رئيساً لمجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز
ولي العهد: تعيين فيصل بن سلمان رئيساً لمجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية
وزير الدفاع يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الدفاع البريطاني
وزير الخارجية : المملكة تدين الفظائع التي ترتكبها إسرائيل
المغلوث يرفع الشكر والتقدير للقيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الإعلام
الاتحادين السعودي والياباني للرياضات الإلكترونية يتشاركان لدعم القطاع وتطوير مجتمعه
هطول أمطار متوسطة على المدينة المنورة
تعليق الدراسة الحضورية في جميع مدارس بيش والدرب
الاحتلال يدمر 320 ألف منزل منذ بدء العدوان على قطاع غزة
إغلاق مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية المصرية
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (حقوق انتقائية) : ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة التي تنتهك فيها حقوق الإنسان على المستوى الدولي، فمع إحياء الذكرى الخامسة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان يتزامن مع أحداث غزة التي لا حقوق للإنسان فيها، عطفاً على عشرات آلاف القتلى من المدنيين رجالاً ونساءً شيوخاً وأطفالاً بلا رقيب ولا حسيب، كون (إسرائيل) لا تعترف بالمعاهدات والمواثيق الدولية إلا ما يصب في صالحها، وأيضا لم تجد من المجتمع الدولي ما يردعها، بل على العكس رأينا من يؤيد أفعالها ويعطيها كامل الحق في اتخاذ أية قرارات مهما كانت نتائجها، تعتقد أنها تحقق أهدافها دون وضع أية اعتبارات إنسانية موضع الحسبان.
وأعتبرت أن ما تقوم به (إسرائيل) في غزة ليس بالأمر الجديد عليها، والصمت الدولي المعلن أيضا ليس بجديد، فهي ارتكبت من المجازر بحق الفلسطينيين ما يشيب له الرأس، وكانت النتيجة واحدة كما هي الآن، فالمجتمع الدولي وقتها أيضا ظل صامتاً وكأن شيئاً لم يكن، فالذاكرة الدولية فيما يخص القضية الفلسطينية ذات اتجاه واحد فقط، هو ما تقوله (إسرائيل).
وختمت : دائماً ما كان المجتمع الدولي يؤكد على حقوق الإنسان، دائماً ما كان ينتقد التجاوزات ويرصدها، ودائماً ما كان تركيزه على دول (العالم الثالث) وما يحدث فيها، مع الكثير من المبالغة والتجني، رغم أن العالم (المتقدم) تحدث فيه انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان يتم التغاضي عنها، وربما تجاهلها لأسباب لا علاقة لها بحقوق الإنسان، هذا الأمر يقوض مصداقية المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، ويجعل من بياناتها دون قيمة؛ كونها تكيل بمكاييل عدة، تجعلها تحيد عن أهدافها التي أُنشئت من أجلها، ولنا فيما يحدث من انتهاكات سافرة لحقوق الإنسان أدلة واضحة لا تقبل الجدل.