أعرب وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف آل سعود، في اتصال هاتفي، اليوم الأربعاء؛ عن خالص تعازيه ومواساته لشيخ شمل قبائل فيفاء الشيخ علي بن حسن الفيفي، ولجميع أسرته، في وفاة نجل الشيخ “مبارك”، سائلًا الله عز وجل له الرحمة والمغفرة.
فيما زار أميرُ منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، ونائبُه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز؛ الشيخَ “الفيفي”؛ للتعزية والمواساة، سائلين الله عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع المغفرة والرحمة، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وأعرب الشيخ “الفيفي” عن شكره وتقديره لوزير الداخلية وأمير منطقة جازان ونائبه، على تعازيهم ومواساتهم، التي كان لها الأثر الكبير في تخفيف المصاب.
وقال: إننا لا نستغرب هذه الوقفة والمواساة من حكّامنا وولاة أمرنا؛ فقد تعوّدنا منهم مشاركتنا في السراء والضراء، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويبارك في جهود وزير الداخلية.