أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الملك وولي العهد يوجّهان بتسيير جسر جوي لتقديم المساعدات للمغرب
ولي العهد يبحث مع عدد من قادة «العشرين» العلاقات الثنائية والقضايا الدولية
ولي العهد في قمة العشرين.. لقاءات ثنائية وحضور ريادي
قادة مجموعة العشرين يؤكدون أهمية التعاون لمواجهة التحديات
فيصل بن مشعل يشيد بجهود «المياه الوطنية» لتحقيق رؤية المملكة
وزير الطاقة: المملكة ماضية ليُصبح اقتصادها من أكبر 15 اقتصاداً عالمياً
أحمد بن فهد: القيادة تولي اهتماماً كبيراً لحفظ حقوق من يعيش على أرض المملكة
نائب أمير جازان يدشن “الإسعاف الجوي”
نائب أمير حائل يستقبل مدير فرع وزارة الرياضة
تقرير دولي: تقنيات الطاقة المتجددة ستحتل حصة كبرى في توليد الكهرباء
رئيس مجلس النواب العراقي يستقبل وفد الشورى
أكثر من ألفي قتيل ضحايا زلزال المغرب.. تواصل عمليات الإنقاذ وسط تعاطف دولي
قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات في مناطق الضفة
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( حضور قوي ) : على مدى تاريخ حافل بالمواقف الهادفة، تسجل المملكة حضورًا قويًا في قمم واجتماعات مجموعة ” العشرين” الأكبر اقتصادًا، من خلال سياستها المتوازنة تجاه التطلعات والتحديات العالمية، بمبادرات رائدة تعكس مكانتها في هذا المحفل الاقتصادي الدولي، ودورها الإيجابي الداعم لصياغة نظام اقتصادي عالمي؛ يحقق نموًا اقتصاديًا متوازنًا ومستدامًا لصالح جميع الدول.
وختمت : وفي إطار هذا الحضور المؤثر، الذي يقوده سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس وفد المملكة في قمة العشرين بالهند ، وتتويجًا لما تم العمل عليه خلال الفترة الماضية، جاء إعلان المملكة والولايات المتحدة والهند والإمارات العربية وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، عن توقيع مذكرة تفاهم بشأن مشروع إنشاء ممرٍ اقتصادي يربط الهند والشرق الأوسط وأوروبا؛ حيث تأتي مذكرة التفاهم، بلورةً للأسس التي بنيت عليها، بما يُحقق مصالح المملكة المشتركة، ويعزز الترابط الاقتصادي مع شركائها، وبما ينعكس إيجابًا على الاقتصاد العالمي بصورة عامة، انطلاقًا من موقعها الجغرافي الإستراتيجي الذي يربط الشرق بالغرب، ودورها الريادي عالميًا كمصدر موثوق للطاقة، وما تمتلكه من ميزات تنافسية تجعل من مشاركتها في هذا المشروع محورية؛ لتحقيقه وإنجاحه لصالح التجارة والاقتصاد العالمي.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( مشروع متكامل عابر للحدود ) : توجت قمة “مجموعة العشرين” حقا بالتوقيع على مذكرة تفاهم بشأن مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. وهذا المشروع تدعمه السعودية بقوة، وعملت منذ فترة طويلة من أجل وصوله إلى هذه المرحلة، التي تعد نقطة انطلاق لتنفيذه، ولا سيما في ظل الحاجة العالمية الماسة إليه. والميزة النسبية لموقع المملكة الجغرافي تمكنها من لعب دور مهم في مثل هذه المشاريع الاستراتيجية على مستوى العالم. فالتعاون والتفاهم وتقاطع المصالح عناصر تشكل في النهاية أساسا للعلاقات الدولية كلها، وتدعم تلقائيا مسارات التنمية، كما أنها تعمل على التقليل من الاختلافات أو الخلافات التي قد تظهر بين هذا الطرف أو ذاك. إنها عملية دولية مشتركة، تشترك فيها جهات محورية مؤثرة عالميا.
وأضافت : مشروع الممر الاقتصادي المشار إليه، يأتي كما قال الأمير محمد بن سلمان ولي العهد “تتويجا لما عملنا عليه معا، لبلورة الأسس التي بنيت عليها المذكرة”. فالعوائد المتوقعة من هذا المشروع الضخم، لا تختص بالدول ذات الصلة المباشرة به، بل تشمل أيضا الشركاء في الدول الأخرى. ولا بد من النظر إلى المشروع من عدة زوايا، في مقدمتها تعزيز التعاون بين الدول كلها، في الوقت الذي يحتاج فيه العالم إلى تعاون حقيقي قادر على مواجهة المشكلات الاقتصادية والجيوسياسية التي تعصف في الساحة الدولية منذ أعوام. فقد أثبتت الأزمات السابقة أنه لا مناص من تعاون دولي للوصول إلى حلول ناجعة لها، وضمان عدم تكرارها. ومثل هذه المشاريع الواعدة توفر الضمانة الأمثل في كل القطاعات.
وهذا المشروع الذي يشمل دولا فاعلة ومؤثرة عالميا، لن يكون قاصرا على عمليات التبادل التجاري التي ستتلقى دفعا لا محدودا فحسب، بل يشمل أيضا نقطة مهمة للغاية، تتعلق بتطوير البنى التحتية، بما في ذلك السكك الحديدية، والموانئ وشبكات الطرق وغير ذلك من المجالات اللوجستية. ومن هنا، يكون التبادل التجاري قد وصل إلى مراحل متقدمة كفيلة بضمان المرونة والانسيابية اللازمتين. ولا شيء يمكن أن يطور العلاقات بين الدول كافة سوى الجانب التجاري. فالتجارة تعد في حد ذاتها أداة قوية لتعزيز الصداقة. والعالم يحتاج اليوم إلى دفع النشاط التجاري للأمام، في وقت عانى فيه اضطراب سلاسل التوريد، الذي أضاف مزيدا من الضغوط إلى الاقتصاد العالمي في الفترة الماضية.
وأكدت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( السعودية.. ومساندة الأشقاء ) : دأبت المملكة على مواقفها المشرفة مع الأشقاء والأصدقاء، في مواجهة ما قد ينتج عن الظروف الطبيعية من أضرار في الأرواح والممتلكات، ومساندة الدول المتضررة لتجاوز الأزمات التي تتضرر منها مباشرة الشعوب، والتي تعاني من ظروف صعبة تتطلب المواقف المساندة والمساعدات العاجلة. وتأتي برقيتا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، لأخيهما عاهل المغرب الملك محمد السادس وتعزيتهما ومواساتهما في ضحايا الزلزال، وإعراب المملكة عن صادق مواساتها لحكومة وشعب المملكة المغربية، وتضامنها ووقوفها مع المغرب وشعبها الشقيق في هذا المصاب الجلل، لتؤكد أن أهلنا في المغرب لن يواجهوا هذه الظروف الصعبة لوحدهم، وإنما تسخر المملكة إمكاناتها المادية والبشرية لمساعدتهم في هذا الظرف الصعب، الذي تسبب في وفيات وإصابات ودمار في المنازل والممتلكات.
وواصلت : هذا الموقف يأتي امتداداً لمواقف المملكة وشعبها مع كثير من الدول وشعوبها، والتي كان آخرها مع الشعبين التركي والسوري جراء الزلزال، ومع الأشقاء في السودان جراء الحرب الدائرة حالياً بين الجيش وقوات الدعم السريع، وغيرها من المساعدات الإنسانية التي شملت كل الدول، التي تعاني شعوبها وتحتاج إلى من يداوي جراحها ويواسي ذوي موتاها.
وبينت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الدور المحوري للمملكة ) : جاءت مشاركة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ? في اجتماع الشراكة من أجل البنية التحتية العالمية والاستثمار على هامش قمة العشرين في نيودلهي الذي شهد إعلان سموه عن الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا.. تأكيدًا على الدور الكبير والمحوري الذي تلعبه المملكة على الصعيد الدولي.. هذا الدور لطالما كان محل تقدير الدول الكبرى، والمنظمات الدولية، التي ترى أن السعودية لا تدخر جهداً في دعم قضايا التنمية في العالم، انطلاقاً من إيمانها الراسخ بأنها لا تمثل نفسها فقط في تلك القمة، وإنما تمثل دولأً كثيرة، لها مطالبها واحتياجاتها من الدول الصناعية الكبرى.
وتابعت : الدور السعودي في قمم العشرين، كان له أبعاد إنسانية نبيلة، وتجلى هذا المشهد في قمة الرياض التي ترأستها المملكة عام 2020، بالتزامن مع جائحة كورونا، وفيها لعبت المملكة دوراً قياديًا ومؤثراً، بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بدفع الدول الكبرى للقيام بدورها كاملاً تجاه الدول الفقيرة والمحتاجة، ومساعدتها في تجاوز الجائحة والتعافي منها، بتوفير اللقاحات اللازمة، والأدوات والأجهزة الطبية، إلى جانب دورها في التوصل إلى توصيات واقتراحات من شأنها دفع الاقتصاد الدولي للنمو والازدهار، متجاوزاً تحديات الجائحة من الجمود والإغلاق القسري.
دعم المملكة لتوصيات قمة العشرين، ليس بعيداً عن دعمها لرؤية 2030 التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- وترتبط ارتباطاً وثيقاً بأهداف مجموعة العشرين، من حيث التركيز على الاستقرار الاقتصادي، والتنمية المستدامة، وتمكين المرأة، وتعزيز رأس المال البشري، وجذب الاستثمارات.
وقالت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( جهود تعزز الترابط الاقتصادي العالمي ) : الالـتزام بتحقيق الاستقرار والازدهار على المستويَين الإقليمي والـدولـي وتفعيل الشراكات بما يخدم حقوق الإنسان والارتقاء بجودة الحياة أمر يأتي كركيزة أساسية في سياسة الـعلاقات والـشراكات السعودية الدولية عبر التاريخ منذ مراحل تأسيس الدولة وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلـمان بن عبدالـعزيز، وصاحب الـسمو الملكي الأمير محمد بن سلـمان بن عبدالـعزيز ولـي العهد رئيس مجلس الوزراء «يحفظهم الله» وبما يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 .
واسترسلت : حين بحث سمو ولـي الـعهد رئيس مجلس الـوزراء رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة الـعشرين، الـعلاقات مع عدد من قادة دول الـعالـم، وسبل تطويرها بمختلف المجالات. واستعرض سموه، العلاقات التاريخية والتعاون القائم بين المملكة ودول الاتحاد الأوروبي في مختلـف المجالات، كذلـك ما جرى خلال اللقاءات التي تمت في مدينة نيودلهي بجمهورية الـهند، من بحث لـلأوضاع الإقليمية والـدولـية والجهود المبذولة حيالها من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.. هذه التفاصيل الآنفة الـذكر تأتي كأحد أطر المشهد المتكامل للجهود المستديمة للمملكة في سبيل نهضة الأمم ورخاء الشعوب ومواجهة التحديات المشتركة وفق مكانتها الرائدة والمؤثرة إقليميًا ودوليًا.
- 07/11/2024 الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الإغاثية الــ 20
- 07/11/2024 المركز الوطني للأرصاد: أمطار غزيرة على منطقة جازان
- 07/11/2024 بعد تزايد شكاوى الفرق والمدربين .. إنشاء مركز تكنولوجي لتطوير تقنيات حالات التسلل
- 07/11/2024 “هيئة الأدب والنشر والترجمة” تنظم ملتقى الترجمة الدولي 2024 في الرياض
- 07/11/2024 انطلاق أعمال مؤتمر النقد السينمائي الدولي في الرياض
- 07/11/2024 “استثمارات التراث الثقافي نحو إمكانيات تجارية جديدة” جلسة بملتقى بيبان ٢٠٢٤
- 07/11/2024 20 اتفاقية و1.3 مليار ريال قيمة اتفاقيات وإطلاقات ثاني أيام ملتقى بيبان 24
- 07/11/2024 حالة الطقس المتوقعة اليوم
- 06/11/2024 2000 شهيد فلسطيني حصاد 32 يومًا من العدوان الإسرائيلي على شمال غزة
- 06/11/2024 حرس الحدود بمنطقة جازان يقبض على (5) مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم (90) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
آخر الأخبار > الصحف السعودية المحلية الصادرة اليوم
11/09/2023 9:51 ص
الصحف السعودية المحلية الصادرة اليوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.jazanvoice.com/116723/