سُمع دوي انفجارات عدة صباح السبت في كييف، حيث تحدث مسؤولون أوكرانيون عن عمليات قصف استهدفت بنى تحتية أساسية، بينما ما زال الغموض يلف مصير مدينة سوليدار الصغيرة الواقعة في شرق البلاد، بعد تأكيد روسيا سيطرتها عليها، ونفي أوكرانيا هذه المعلومات.
وتستعر المعارك منذ أشهر داخل باخموت وحولها، لكنها أصبحت أعنف في الأيام الأخيرة. وكان رئيس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين أعلن الأربعاء استيلاء قوته على سوليدار، قبل أن تنفي ذلك كييف ثم الجيش الروسي نفسه.